36- الطبقات الكبرى: 2/253، 254.37- في الاصل: غاية، وصححناه من طبقات ابن سعد.38- سنن ابي داود: 4/339 ح5156.39- سنن ابن ماجة: 2/900 ح2697 كتاب الوصايا. ولم نجد الزيادة فيه.40- في الاصل (زاد) والعبارة اضفناها من فتح الباري: 5/279 مصدر المصنف في النقل.41- مسند احمد بن حنبل: 1/145 ح695 وفيه: ((اءوصي بالصلاة والزكاة وما ملكت ايمانكم)).42- راجع احاديث تحذيره (ص) من الفتن ولزوم جماعة المسلمين في:43- راجع: فتح الباري للعسقلاني: 5/279.44- المعجم الاوسط: 1/482 ح878 وكذلك في 9/151 ح8325 بسند آخر عن عبدالرحمن بن عوف ايضا. والنص اخذهالشوكاني عن فتح الباري: 5/279 كما اوضحنا سابقا.45- الزيادة من المعجم الاوسط، وقد حذفت في فتح الباري.46- هذه العبارة اوردها ابن حجر العسقلاني عن المعجم الاوسط، ولاتوجد في طبعتنا المعتمدة المحققة من المعجم، لكن فيحديث آخر برقم (879) يلي هذا الحديث رواه ايضا عتيق عن عبدالرحمن بن عبداللّه، وفي ذيله علق الطبراني بقوله: تفرد بهعتيق. فالظاهر ان نظر ابن حجر سبق الى ذيل هذا الحديث الثاني ونقل عبارة (تفرد...) الى هنا. وقد علمت من الهامش (5) انعتيق لم يتفرد به، اذ رواه الطبراني من طريق آخر في الحديث رقم (8325)، وهو ما يؤكد سهو ابن حجر.47- الزيادة من فتح الباري: 5/279.48- لقد ظن المصنف الشوكاني ان عبارة: (وفيه من لا يعرف حاله) هي للطبراني ايضا فادخلها ضمن قوله: (تفرد به..).فيحين ان ابن حجر قالها بعد ان انهى كلام الطبراني. راجع فتح الباري: 5/279.49- في الاصل بئر اريس وصححناه من سنن ابن ماجة: 1/471 ح1468، وكذا هي في المصدر الذي اخذ عنه الشوكانيهذا النص وما قبله من النصوص الى بداية البحث الاول، وهو فتح الباري لابن حجر: 5/279 كتاب الوصايا.50- المستدرك على الصحيحين: 3/60 ح4399 وفيه قوله (ص): ثم ادخلوا افواجا افواجا وفرادى.51- مسند احمد بن حنبل: 7/261 ح24964 وفيه: ما فعلت الذهب؟ الطبقات الكبرى: 2/238 وفيه: ما فعلت الاذهب؟ 52- الطبقات الكبرى: 2/239.53- راجع: سيرة ابن هشام: 4/316 فقد روى عن ابن اسحاق بسنده عن عائشة قالت: كان آخر ما عهد رسول اللّه (ص) انقال: ((لا يترك بجزيرة العرب دينان)).54- مسند احمد بن حنبل: 4/125 ح13116، مصنف ابن ابي شيبة: 4/184 ح4 كتاب الطلاق (11) / باب 273، كنزالعمال:12/304 ح35133.55- روايات وصاياه (ص) الى عدد من الصحابة كثيرة جدا، مبثوثة في المسانيد والمجاميع الحديثية.56- صحيح البخاري: 3/1005 ح2587 كتاب الوصايا، صحيح مسلم: 3/445 ح1627 كتاب الوصية.57- صحيح مسلم بشرح النووي: 11/88 باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه.58- صحيح البخاري: 3/1005 ح2588.59- صحيح البخاري: 1/54 ح114.60- صحيح مسلم: 3/455 ح22 كتاب الوصية، مسند احمد بن حنبل: 1/534 ح2983.61- صحيح البخاري: 3/1068 ح2759، سنن ابن ماجة: 2/815 ح2436 و2439 كتاب الرهون، سنن الترمذي: 3/519ح1214 كتاب البيوع.62- البقرة: 283.63- راجع: المعجم الكبير للطبراني: 6/221 ح6063، الرياض النضرة للمحب الطبري: 2/123 وذخائر العقبى له ايضا:ص71 وقالا: اخرجه احمد في المناقب، كفاية الطالب: ص292 الباب الرابع والسبعون.64- راجع: مناقب علي بن ابي طالب لابن المغازلي: ص201 بسنده عن بريدة، ونقل الحديث في الرياض النضرة:2/123،وذخائر العقبى: ص71 عن معجم الصحابة للبغوي.65- تاريخ الطبري: 2/320 321 ط. دار التراث بتحقيق محمد ابوالفضل ابراهيم و2/216 217 ط. دار الفكر 1399ه /1979م.مسند ابي يعلى: 1/403 ح528. وراجع ايضا كنز العمال: 13/159 ح36491.66- كفاية الطالب: ص168، 169 الباب السابع والثلاثون.67- كفاية الطالب: ص212 الباب الخامس والخمسون.68- المعجم الكبير: 12/321 ح13549 وفيه بسنده عن ابن عمر. وراجع ايضا مجمع الزوائد: 9/121.69- راجع كنز العمال: 11/604 ح32919.70- الفردوس بماثور الخطاب: 3/61 ح4170، وراجع كنز العمال: 11/611 ح32956.71- الفردوس بماثور الخطاب: 5/332 ح8347، وفيه: ((يا علي انت مبين لامتي...)).72- حلية الاولياء: 1/63، كفاية الطالب: ص212 الباب الرابع والخمسون.73- الرياض النضرة: 2/123، 124.74- راجع: بداية هذا البحث، ثم مجمع الزوائد: 10/52 باب ما جاء في فضل العرب، وكنز العمال: 11/627 ح33059و14/84 ح38006.75- كنز العمال: 7/249 ح18780 وفيه: عن علي بن الحسين عن ابيه عن جده، واخرجه عن ابن عساكر، ولم نجده فيتاريخ مدينة دمشق من الطبعة المحققة.76- في: المستدرك على الصحيحين: 3/150 ح4674 و4675، تاريخ بغداد: 13/186، مناقب الخوارزمي: ص91 ح85ص175 و176 ح212 و189، ص190 ح224 و225 و226، اءسد الغابة:4/114 و115 رقم 3783، كفاية الطالب:ص167 169، الرياض النضرة: 2/196 198.77- هو حذيفة بن حسل وقيل حسيل بن جابر، ابو عبداللّه العبسي المعروف بحذيفة بن اليمان، واليمان لقب حسل.صحابي، شجاع، فاتح، كان صاحب سر رسول اللّه (ص) في المنافقين، لم يعلمهم غير النبي (ص) احد سواه. شهد اءحدا، ثماشترك في الهجوم على نهاوند سنة (22ه). وكان فتح همدان، والري، والدينور (اغلب الظن انها تؤلف اليوم مدينة سنقر وماجاورها من مرتفعات في محافظة كردستان الايرانية) على يده، وشهد فتح الجزيرة، ولاه عمر بن الخطاب المدائن، وبقي والياعليها حتى توفي فيها سنة (36 ه).78- ويقصد به المحب الطبري في الرياض النضرة: 2/123.79- تامل!! فالانصاف هو القول بانه كرم اللّه وجهه وصي رسول اللّه (ص) في جميع المعاني الدالة عليها تلك الاخبار، اذ لامنافاة واللّه اعلم. انتهى من نظر العلامة احمد بن محمد السياغي رضوان اللّه عليه. (التعليق موجود في نسخة الاصل، ولا تعليقفي هامش الكتاب غيره).80- منها على سبيل المثال لا الحصر:81- الكامل في اللغة والادب: 2/170.82- في شرح نهج البلاغة نسبت الابيات الى عمرو بن اءحيحة وعنه نقل السيد الامين في الاعيان. فاذا كان المقصود منهعمرو بن اءحيحة بن الجلاح الاوسي اءخو عبدالمطلب بن هاشم لامه سلمى بنت عمرو بن زيد، فمحال ان يدرك هذا الجملويشهد وقائعها. اللهم الا ان يكون من احفاده من يسمى عمرا ايضا، ونسب الى جده الاعلى اءحيحة بن الجلاح. كذلك قال ابنعبدالبر في الاستيعاب: القسم الثالث / 1161 رقم 1888، وعنه اخذ ابن الاثير وذكره في اءسد الغابة: 4/189 رقم 3847،وراجع تهذيب الكمال للمزي: 21/540 رقم 4325.83- وقيل في كنيته غير ذلك.84- في كتاب صفين: ص15 ومعهم عبداللّه بن عباس ايضا.85- نهج البلاغة: ص264 خطبة 182.86- الدرجات الرفيعة: ص322.87- الابيات اذا كان قد قالها في صفين فهي لا تتفق وتاريخ وفاته، فاما ان يكون قالها قبل وفاته، او انها لشاعر آخر.واللّهالعالم.88- في الاستيعاب ورد الشطر الثاني هكذا: