الدنيا دار فناء
2284- الدنيا فانية
2285- العيش يحلو و يمر
2286- الدنيا كيوم مضى و شهر انقضى
2287- الدنيا منتقلة فانية إن بقيت لك لم تبق لها
2288- أوقات الدنيا و إن طالت قصيرة و المتعة بها و إن كثرت يسيرة
2289- أقبلوا على من أقبلت عليه الدنيا فإنه أجدر بالغنى
2290- إن لله سبحانه ملكا ينادي في كل يوم يا أهل الدنيا لدوا للموت و ابنوا للخراب و اجمعوا للذهاب
2291- إنما خلقتم للبقاء لا للفناء و إنكم في دار بلغة و منزل قلعة
2292- إذا كان البقاء لا يوجد فالنعيم زائل
2293- بئس الاختيار التعوض |التعويض| بما يفنى عما يبقى
2294- بقاؤكم إلى فناء و فناؤكم إلى بقاء
2295- تميز الباقي من الفاني من أشرف النظر
2296- ظلم نفسه من رضي بدار الفناء عوضا عن دار البقاء
2297- غاية الدنيا الفناء
2298- غرارة غرور ما فيها فانية فإن من عليها
2299- كل جمع إلى شتات
2300- كل مدة من الدنيا إلى انتهاء و كل حي فيها إلى ممات و فناء
2301- كم من بان ما لا يسكنه
2302- كرور الأيام أحلام و لذاتها آلام و مواهبها فناء و أسقام
2303- لكل شيء فوت
2304- لكل شيء من الدنيا انقضاء و فناء
2305- من أغبن ممن باع البقاء بالفناء
2306- ما خير دار تنقض نقض البناء و عمر يفنى فناء الزاد
2307- ما أقرب الدنيا من الذهاب و الشيب من الشباب و الشك من الارتياب
2308- ما ولدتم فللتراب و ما بنيتم فللخراب و ما جمعتم فللذهاب و ما عملتم ففي كتاب مدخر ليوم الحساب
2309- نحن أعوان المنون و أنفسنا نصب الحتوف فمن أين نرجو البقاء و هذا الليل و النهار لم يرفعا من شيء شرفا إلا أسرعا الكرة في هدم ما بنيا و تفريق ما جمعا
2310- هل ينتظر أهل مدة البقاء إلا آونة الفناء مع قرب الزوال و أزوف الانتقال
2311- لا ترغب في كل ما يفنى و يذهب فكفى بذلك مضرة
2312- كل فان يسير
الدنيا متغيرة
2313- الدنيا أمد الآخرة أبد
2314- الدنيا ظل زائل
2315- الدنيا محل الغير
2316- الدنيا كما تجبر تكسر
2317- أسباب الدنيا منقطعة و عواريها مرتجعة
2318- الدهر ذو حالتين إبادة و إفادة فما أباده فلا رجعة له و ما أفاده فلا بقاء له
2319- ألا و إنه قد أدبر من الدنيا ما كان مقبلا و أقبل منها ما كان مدبرا
2320- إن الدنيا ماضية بكم على سنن و أنتم و الآخرة في قرن
2321- إن الدنيا دار عناء و فناء و غير و عبر و محل فتنة و محنة
2322- إن الدنيا تقبل إقبال الطالب و تدبر إدبار الهارب و تصل مواصلة الملوك |الملول| و تفارق مفارقة العجول
2323- إن الدنيا دار بالبلاء معروفة و بالغدر موصوفة لا تدوم أحوالها و لا يسلم نزالها العيش فيها مذموم و الأمان فيها معدوم
2324- إن الدنيا لا تفي لصاحب و لا تصفو لشارب نعيمها ينتقل و أحوالها تتبدل و لذاتها تفنى و تبعاتها تبقى فأعرض عنها قبل أن تعرض عنك و استبدل بها قبل أن تستبدل بك
2325- إن الدنيا سريعة التحول كثيرة التنقل شديدة الغدر دائمة المكر فأحوالها تتزلزل و نعيمها يتبدل و رخاؤها يتنقص و لذاتها تتنغص |تتقصص| و طالبها يذل و راكبها يزل
2326- إن من نكد الدنيا أنها لا تبقى على حالة و لا تخلو من استحالة تصلح جانبا بفساد جانب و تسر صاحبها بمساءة صاحب فالكون فيها خطر و الثقة بها غرر و الإخلاد إليها محال و الاعتماد عليها ضلال
2327- إنما الدنيا أحوال مختلفة و تارات متصرفة و أغراض مستهدفة
2328- إنما الدنيا متاع أيام قلائل ثم تزول كما يزول السراب و تقثع كما يقثع السحاب |و تقشع كما يقشع السحاب |
2329- إذا أقبلت الدنيا على عبد كسته محاسن غيره و إذا أدبرت عنه سلبته محاسنه
2330- كل ماض فكان لم يكن
2331- كل أحوال الدنيا زلزال و ملكها سلب و انتقال
2332- كم من ذي ثروة خطير صيره الدهر فقيرا حقيرا
2333- كم من ذي أبهة جعلته الدنيا حقيرا
2334- كم من ذي عزة ردته الدنيا ذليلا
2335- كيف تبقى على حالتك و الدهر في إحالتك
2336- لكل ناجم أفول
2337- لكل كثرة قلة
2338- لكل إقبال إدبار
2339- لربما أقبل المدبر و أدبر المقبل
2340- لربما قرب البعيد و بعد القريب
2341- لو بقيت الدنيا على أحدكم لم تصل إلى من هي في يديه
2342- من ملكته الدنيا كثر صرعه
2343- لا ضمان على الزمان
2344- لا تدوم حيرة الدنيا و لا يبقى سرورها و لا تؤمن فجعتها