الدنيا دار فناء - [تصنیف غررالحکم و درر الکلم] نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

[تصنیف غررالحکم و درر الکلم] - نسخه متنی

عبدالواحد بن محمد آمدی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الدنيا دار فناء


2284- الدنيا فانية

2285- العيش يحلو و يمر

2286- الدنيا كيوم مضى و شهر انقضى

2287- الدنيا منتقلة فانية إن بقيت لك لم تبق لها

2288- أوقات الدنيا و إن طالت قصيرة و المتعة بها و إن كثرت يسيرة

2289- أقبلوا على من أقبلت عليه الدنيا فإنه أجدر بالغنى

2290- إن لله سبحانه ملكا ينادي في كل يوم يا أهل الدنيا لدوا للموت و ابنوا للخراب و اجمعوا للذهاب

2291- إنما خلقتم للبقاء لا للفناء و إنكم في دار بلغة و منزل قلعة

2292- إذا كان البقاء لا يوجد فالنعيم زائل

2293- بئس الاختيار التعوض |التعويض| بما يفنى عما يبقى

2294- بقاؤكم إلى فناء و فناؤكم إلى بقاء

2295- تميز الباقي من الفاني من أشرف النظر

2296- ظلم نفسه من رضي بدار الفناء عوضا عن دار البقاء

2297- غاية الدنيا الفناء

2298- غرارة غرور ما فيها فانية فإن من عليها

2299- كل جمع إلى شتات

2300- كل مدة من الدنيا إلى انتهاء و كل حي فيها إلى ممات و فناء

2301- كم من بان ما لا يسكنه

2302- كرور الأيام أحلام و لذاتها آلام و مواهبها فناء و أسقام

2303- لكل شيء فوت

2304- لكل شيء من الدنيا انقضاء و فناء

2305- من أغبن ممن باع البقاء بالفناء

2306- ما خير دار تنقض نقض البناء و عمر يفنى فناء الزاد

2307- ما أقرب الدنيا من الذهاب و الشيب من الشباب و الشك من الارتياب

2308- ما ولدتم فللتراب و ما بنيتم فللخراب و ما جمعتم فللذهاب و ما عملتم ففي كتاب مدخر ليوم الحساب

2309- نحن أعوان المنون و أنفسنا نصب الحتوف فمن أين نرجو البقاء و هذا الليل و النهار لم يرفعا من شيء شرفا إلا أسرعا الكرة في هدم ما بنيا و تفريق ما جمعا

2310- هل ينتظر أهل مدة البقاء إلا آونة الفناء مع قرب الزوال و أزوف الانتقال

2311- لا ترغب في كل ما يفنى و يذهب فكفى بذلك مضرة

2312- كل فان يسير

الدنيا متغيرة


2313- الدنيا أمد الآخرة أبد

2314- الدنيا ظل زائل

2315- الدنيا محل الغير

2316- الدنيا كما تجبر تكسر

2317- أسباب الدنيا منقطعة و عواريها مرتجعة

2318- الدهر ذو حالتين إبادة و إفادة فما أباده فلا رجعة له و ما أفاده فلا بقاء له

2319- ألا و إنه قد أدبر من الدنيا ما كان مقبلا و أقبل منها ما كان مدبرا

2320- إن الدنيا ماضية بكم على سنن و أنتم و الآخرة في قرن

2321- إن الدنيا دار عناء و فناء و غير و عبر و محل فتنة و محنة

2322- إن الدنيا تقبل إقبال الطالب و تدبر إدبار الهارب و تصل مواصلة الملوك |الملول| و تفارق مفارقة العجول

2323- إن الدنيا دار بالبلاء معروفة و بالغدر موصوفة لا تدوم أحوالها و لا يسلم نزالها العيش فيها مذموم و الأمان فيها معدوم

2324- إن الدنيا لا تفي لصاحب و لا تصفو لشارب نعيمها ينتقل و أحوالها تتبدل و لذاتها تفنى و تبعاتها تبقى فأعرض عنها قبل أن تعرض عنك و استبدل بها قبل أن تستبدل بك

2325- إن الدنيا سريعة التحول كثيرة التنقل شديدة الغدر دائمة المكر فأحوالها تتزلزل و نعيمها يتبدل و رخاؤها يتنقص و لذاتها تتنغص |تتقصص| و طالبها يذل و راكبها يزل

2326- إن من نكد الدنيا أنها لا تبقى على حالة و لا تخلو من استحالة تصلح جانبا بفساد جانب و تسر صاحبها بمساءة صاحب فالكون فيها خطر و الثقة بها غرر و الإخلاد إليها محال و الاعتماد عليها ضلال

2327- إنما الدنيا أحوال مختلفة و تارات متصرفة و أغراض مستهدفة

2328- إنما الدنيا متاع أيام قلائل ثم تزول كما يزول السراب و تقثع كما يقثع السحاب |و تقشع كما يقشع السحاب |

2329- إذا أقبلت الدنيا على عبد كسته محاسن غيره و إذا أدبرت عنه سلبته محاسنه

2330- كل ماض فكان لم يكن

2331- كل أحوال الدنيا زلزال و ملكها سلب و انتقال

2332- كم من ذي ثروة خطير صيره الدهر فقيرا حقيرا

2333- كم من ذي أبهة جعلته الدنيا حقيرا

2334- كم من ذي عزة ردته الدنيا ذليلا

2335- كيف تبقى على حالتك و الدهر في إحالتك

2336- لكل ناجم أفول

2337- لكل كثرة قلة

2338- لكل إقبال إدبار

2339- لربما أقبل المدبر و أدبر المقبل

2340- لربما قرب البعيد و بعد القريب

2341- لو بقيت الدنيا على أحدكم لم تصل إلى من هي في يديه

2342- من ملكته الدنيا كثر صرعه

2343- لا ضمان على الزمان

2344- لا تدوم حيرة الدنيا و لا يبقى سرورها و لا تؤمن فجعتها

/ 449