افضل الإحسان
8873- الإحسان إلى المسيء أحسن الفضل
8874- الإحسان إلى المسيء يستصلح العدو
8875- أحسن إلى المسيء تملكه
8876- أحسن إلى من أساء إليك و اعف عمن جنى عليك
8877- إن مقابلة الإساءة بالإحسان و تغمد الجرائم بالغفران لمن أحسن الفضائل و أفضل المحامد
8878- إن من فضل الرجل أن ينصف من نفسه |من لم ينصفه| و يحسن إلى من أساء إليه
8879- إن من مكارم الأخلاق أن تصل من قطعك و تعطي من حرمك و تعفو عمن ظلمك
8880- من أحسن إلى من أساء إليه فقد أخذ بجوامع الفضل
8881- من أحسن الكرم الإحسان إلى المسيء
8882- لا يحوز الغفران إلا من قابل الإساءة بالإحسان
8883- المحسن من عم الناس بالإحسان
8884- إكمال المعروف أحسن من ابتدائه
8885- إتباع الإحسان بالإحسان من كمال الجود
8886- الكريم يرى مكارم أفعاله دينا عليه يقضيه
8887- المعروف لا يتم إلا بثلاث بتصغيره و تعجيله |و ستره| فإنك إذا صغرته فقد عظمته و إذا عجلته فقد هنأته و إذا سترته فقد تممته
8888- أحي معروفك بإماتته
8889- أحسن الإحسان مواساة الإخوان
8890- أشرف الصنائع اصطناع الكرام
8891- أفضل النوال ما وصل قبل السؤال
8892- أفضل الفضائل صلة الهاجر |المهاجر| و إيناس النافر و الأخذ بيد العاثر
8893- إذا صنعت معروفا فاستره
8894- خير البر ما وصل إلى الأحرار
8895- خير البر ما وصل إلى المحتاج
8896- خير الكرم جود بلا طلب مكافاة
8897- خير المعروف ما أصيب به الأبرار
8898- خير المعروف ما لم يتقدمه المطل و لم يتبعه المن
8899- خير الناس من كان في عسره مؤثرا صبورا
8900- رأس الإحسان الإحسان إلى المؤمنين
8901- ظفر بسني المغانم واضع صنائعه في الأكارم
8902- من أفضل الإحسان الإحسان إلى الأبرار
ذم منع الإحسان
8903- جحود الإحسان يحدو على قبح الامتنان
8904- جحود الإحسان |الإنسان| يوجب الحرمان
8905- صنيع المال يزول بزواله
8906- عادة الأغمار قطع مواد الإحسان
8907- عجبت لمن يرجو فضل من فوقه كيف يحرم من دونه
8908- من قطع معهود إحسانه قطع الله موجود إمكانه
8909- من لم يتفضل لم ينبل
8910- من لم يسمح لم يسد
8911- من كتم الإحسان عوقب بالحرمان
8912- من منع الإحسان سلب الإمكان
8913- من كافأ الإحسان بالإساءة فقد برئ من المروة
8914- لا تمنعن المعروف و إن لم تجد عروفا
8915- لا تمتنعن |لا تملن| من فعل المعروف و الإحسان فتسلب الإمكان
8916- لا يزهدنك في اصطناع المعروف قلة من يشكره فقد يشكرك عليه من لا ينتفع بشيء منه و قد يدرك من شكر الشاكر أكثر مما أضاع الكافر