الدنيا و حبها سبب الشقاء - [تصنیف غررالحکم و درر الکلم] نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

[تصنیف غررالحکم و درر الکلم] - نسخه متنی

عبدالواحد بن محمد آمدی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الدنيا و حبها سبب الشقاء


2459- الدنيا دار الأشقياء

2460- إياك و الوله بالدنيا فإنها تورثك الشقاء و البلاء و تحدوك على بيع البقاء بالفناء

2461- أعظم الخطايا حب الدنيا

2462- أعظم المصائب و الشقاء الوله بالدنيا

2463- سبب الشقاء حب الدنيا

2464- في الدنيا رغبة الأشقياء

2465- كلما ازداد المرء بالدنيا شغلا و زاد بها ولها أوردته المسالك و أوقعته في المهالك

2466- من اعتمد على الدنيا فهو الشقي المحروم

2467- من كانت الدنيا همه طال يوم القيامة شقاؤه و غمه

الدنيا و حبها خسران الآخرة


2468- الدنيا تضر الآخرة تسر

2469- الناس في الدنيا عاملان عامل في الدنيا للدنيا قد شغلته دنياه عن آخرته يخشى على من يخلف الفقر و يأمنه على نفسه فيفني عمره في منفعة غيره و عامل في الدنيا لما بعدها فجاءه الذي له بغير عمل فأحرز الحظين معا و ملك الدارين جميعا

2470- أخرجوا الدنيا من قلوبكم قبل أن تخرج منها أجسادكم ففيها اختبرتم و لغيرها خلقتم

2471- أربح الناس من اشترى بالدنيا الآخرة

2472- أخسر الناس من رضي الدنيا |بالدنيا| عوضا عن الآخرة

2473- إن مثل الدنيا و الآخرة كرجل له امرأتان إذا أرضى إحداهما أسخط الأخرى

2474- إن من كانت العاجلة أملك به من الآجلة و أمور الدنيا أغلب عليه من أمور الآخرة فقد باع الباقي بالفاني و تعوض البائد عن الخالد و أهلك نفسه و رضي لها بالحائل الزائل و نكب بها عن نهج السبيل

2475- إن الدنيا قد أدبرت و آذنت بوداع و إن الآخرة قد أقبلت و أشرفت باطلاع

2476- إن الدنيا و الآخرة عدوان متفاوتان و سبيلان مختلفان فمن أحب الدنيا و توالاها أبغض الآخرة و عاداها و هما بمنزلة المشرق و المغرب و ماش بينهما فلكما قرب من واحد بعد من الآخر و هما بعد ضرتان

2477- إن دعي إلى حرث الدنيا عمل و إن دعي إلى حرث الآخرة كسل

2478- إنكم إنما خلقتم للآخرة لا للدنيا و للبقاء لا للفناء

2479- بإيثار حب العاجلة صار من صار إلى سوء الآجلة

2480- ثروة الدنيا فقر الآخرة

2481- حلاوة الدنيا توجب مرارة الآخرة و سوء العقبى

2482- حصلوا الآخرة بترك الدنيا و لا تحصلوا بترك الدين الدنيا

2483- ذل الدنيا عز الآخرة

2484- صلاح الآخرة رفض الدنيا

2485- طلب الجمع بين الدنيا و الآخرة من خداع النفس

2486- طالب الدنيا تفوته الآخرة و يدركه الموت حتى يأخذه بغتة |يأخذ بعنقه| و لا يدرك من الدنيا إلا ما قسم له

2487- كيف يعمل للآخرة المشغول بالدنيا

2488- لم يفد من كانت همته الدنيا عوضا و لم يقض مفترضا

2489- من باع آخرته بدنياه خسرهما

2490- من رضي بالدنيا فاتته الآخرة

2491- من أحب لقاء الله سبحانه سلا عن الدنيا

2492- من أخسر ممن تعوض عن الآخرة بالدنيا

2493- من رغب في زخارف الدنيا فاته البقاء المطلوب

2494- من عمر دنياه أفسد دينه و أخرب أخراه

2495- من غلبت الدنيا عليه عمي عما بين يديه

2496- من طلب من الدنيا شيئا فاته من الآخرة أكثر مما طلب

2497- من طلب الدنيا بعمل الآخرة كان أبعد له مما طلب

2498- من ملك من الدنيا شيئا فاته من الآخرة أكثر مما ملك

2499- ما ظفر بالآخرة من كانت الدنيا مطلبه

2500- ما التذ أحد من الدنيا لذة إلا كانت له يوم القيامة غصة

2501- ما زاد في الدنيا نقص في الآخرة

2502- ما المغرور الذي ظفر من الدنيا بأدنى سهمته كالآخر الذي ظفر من الآخرة بأعلى همته

2503- هلك الفرحون بالدنيا يوم القيامة و نجا المحزونون بها

2504- لا ترغب في الدنيا فتخسر آخرتك

2505- لا تبيعوا الآخرة بالدنيا و لا تستبدلوا الفناء بالبقاء

2506- لا يجتمع الفناء و البقاء

2507- لا تجتمع الآخرة و الدنيا

2508- لا ينفع العمل للآخرة مع الرغبة في الدنيا

2509- لا يترك الناس شيئا من دنياهم لإصلاح آخرتهم إلا عوضهم الله سبحانه خيرا منه

/ 449