1 . محمد بن الحسن الحرالعاملي، وسايل الشيعه، ج 10، ص 101، چاپ اسلاميه، تهران.2 . مائده: 2 و 97.3 . رجوع كنيد به: جمال الدين مقداد بن عبدالله سيوري، كنز العرفان، ج 1، ص 331 چاپ مرتضوي، تهران.4 . همان، ص 330.5 . همان، ص 332.6 . فاضل جواد، مسالك الافهام، ج 2، ص 133، چاپ مرتضوي، تهران.7 . ميرزا حسين نوري، مستدرك الوسائل، ج 10، ص 81، چاپ مؤسسه آل البيت، قم.8 . همان، ص 110.9 . وسائل الشيعة، ج 10، ص 148. و نگاه كنيد به: متّقي هندي، كنزالعمّال، ج 5، ص 91. چاپ هند، افست بيروت.10 . همان.11. قاضي ابوحنيفه نعمان بن محمد، دعائم الاسلام، ج 2، ص 186. چاپ مصر.12 . وسائل الشيعة، ج 10، ص 149.13 . همان، ص 150.14 . همان، ص 151.15 . همان.16 . همان، ص 152.17 . شيخ محمد حسن نجفي، جواهرالكلام، ج 19، ص 114 و صفحات 120، چاپ داراحياء التراث، بيروت.18 . البقره: 196.19 . همان، ص 131.20 . علامه جمال الدين حسن بن يوسف حلّي، التذكرة، ج 1، ص 378، چاپ سنگي.21 . جمال الدين حسن بن يوسف حلّي، المختلف، كتاب الحج، چاپ سنگي.22 . زين الدين عاملي (شهيد ثاني)، مسالك الأفهام، ج 1، ص 115، چاپ سنگي.23 . ابو جعفر صدوق، محمد بن علي، المقنع، كتاب الحج از سلسلة الينابيع الفقهية، ص 37 چاپ نخست 1406 ق.24 . ابوالصلاح حلبي، الكافي، ص 200، چاپ قم، شوّال 1403.25 . محمد بن حسن طوسي، النهاية، ج 1 ص 265، چاپ دانشگاه تهران، 1342 ش. و رجوع كنيد از ايشان به: الجمل والعقود، كتاب الحجّ از سلسلة الينابيع الفقهيّة، ص 232.26 . عبدالعزيز بن برّاج، المهذّب، ج 1، ص 259، چاپ مؤسسه النشر الاسلامي، قم.27 . محمد بن ادريس الحلّي، السرائر، كتاب الحج از سلسلة الينابيع الفقهيّة، ص 521.28 . محمد بن علي بن حمزه طوسي، الوسيلة الي نيل الفضيلة، كتاب الحج از الينابيع الفقهيّة، ص 602.29 . نجم الدين جعفر بن حسن حلّي، المختصر النافع.30 . جمال الدين حسن بن يوسف حلّي، قواعد الأحكام، چاپ سنگي و رجوع كنيد به علي بن حسين كركي، جامع المقاصد، ج 3، ص 254، چاپ مؤسسة آل البيت، قم.31 . محمد جواد مغنيّة، الفقه علي المذاهب الخمسة، ص 268، 267، چاپ دارالعلم للعلايين، بيروت.32 . همان، ص 270 و رجوع كنيد به; فقه الامام جعفر الصادق ـ ع ـ، ج 2، ص 244.33 . رجوع كنيد به: دارالتقريب بين المذاهب الاسلامية قاهره، رسالة الاسلام، شماره چهار سال نخست، مقاله، «حكم الشريعة في استبدال النقد بالهدي».34 . همان، شماره يكم سال دوم و نيز رجوع شود به شماره دوم و ما براي رعايت اختصار از تلخيص مقاله دوم خودداري كرديم طالبان رجوع كنند.