بیشترلیست موضوعات باب الفاء باب القاف باب الكاف باب اللام باب الميم باب النون باب الواو باب الياء باب الكنى باب الالف من الكنى باب الباء من الكنى باب الجيم من الكنى باب الحاء من الكنى باب الخاء من الكنى باب الدال من الكنى باب الراء من الكنى باب السين من الكنى باب الشين من الكنى باب الصاد من الكنى باب الطاء من الكنى باب العين من الكنى باب الفاء من الكنى باب القاف من الكنى باب اللام من الكنى باب الميم من الكنى باب النون من الكنى باب الهاء من الكنى باب الياء من الكنى باب الميم من الكنى فصل فيما صدر بابن فصل فى النسب والالقاب فصل فى ذكر نساء لهن رواية غير مقفيات فصل فيمن لم يسم اقتداء بالشيخ ونقلا عنه من ( ق ) الخاتمة الفايدة الاول الفايدة الثالثة الفايدة الرابعة فى تنبيهات اوردها ( د ) الفايدة الخامسة الفايدة السادسة الفايدة السابعة الفايدة الثامنة الفايدة الرابعة اما طريق الشيخ ابى جعفر محمد بن بابويه فى كتاب من لا يحضره الفقيه الفائدة التاسعة الفائدة العاشرةتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
منه أحاديث كناه في بعضها فقال يا ابا احمد و روى عن الرضا عليه السلام جليل القدر عظيم المنزلة فينا و عند المخالفين ( جش . صه ) ثقة ( ضا ) من أوثق الناس عند الخاصة و العامة و انسكهم نسكا و أورعهم و اعبدهم ذكره الجاحظ بهذاه الصفة و ذكر انه كان واحد زمانه في الاشياء كلها و أدرك من الائمة عليهم السلام ثلثه ابا إبراهيم موسى و لم يرو عنه و روى عن ابى الحسن الرضا عليه السلام و الجواد عليه السلام روى عنه احمد بن محمد بن عيسى كتب مائة رجل من رجال ابى عبد الله عليه السلام و له مصنفات كثيرة منها كتاب النوادر كبير ( جش . ست ) قال الكشي انه ممن أجمعت اصحابنا على تصحيح ما يصح عنه و اقروا له بالفقه .- و العلم و انه قال محمد بن مسعود حدثني على بن الحسن قال ابن ابى عمير افقه من يونس و اصلح و أفضل ( صه ) مات سنة سبع عشرة و ماتين ( جش . صه ) . مح. الجاحظ يحكى عنه في كتبه و قال كان وجها من وجوه الرافضة . و كان حبس في أيام الرشيد فقيل ليلي القضا و قيل انه ولي بعد ذلك و قيل بل ليدل على الشيعة و أصحاب موسى بن جعفر عليه السلام و روى انه ضرب اسواطا بلغت منه فكاد ان يقر لعظم الا لم فسمع محمد بن يونس بن عبد الرحمن و هو يقول اتق الله يا محمد بن ابى عمير فصبرت ففرج الله و روى انه حبسه المأمون حتى ولي قضاء بعض البلاد و قيل ان اخته دفنت كتبه في حال استتارها و كونه في الحبس اربع سنين فهلكت الكتب و قيل بل تركتها في غرفة فسال عليه - المطر فهلكت فحدث من حفظه و مما كان سلف له في أيدي الناس فلهذا اصحابنا بسكون إلى مراسيله و قد صنف كتبا كثيرة روى عنه عبد الله بن عامر و محمد بن الحسين و عبيد الله بن احمد بن نهيك و إبراهيم بن هاشم و مات محمد بن ابى عمير سنه سبع عشرة و ماتين ( جش ) . س . محمد بن الحسن بن زياد العطار عن محمد بن نعيم الصحاف قال مات محمد بن ابى عمير بياع السابرى و أوصى إلى و ترك إمرأة له لم يترك وارثا غيرها فكتب إلى العبد الصالح عليه السلام في ( في ) في باب الرجل يموت و لا يترك الا إمرأة و كذا في ( يب ) في باب ميراث الا - زواج و فى ( بص ) في باب ميراث الزوجة الا ان فيها إلى عبد صالح عليه السلام و بدون بياع السابرى أقول هذا الخبر دل على ان ابن ابى عمير مات في حيوة العبد الصالح و الشيخ رحمه الله تعالى ذكره في ( ضا ) و النجاشى و الشيخ في ( ست ) ذكراه من رواة الرضا و الجواد عليهما السلام و زمان موته ايضا يأبى عما ذكر في هذا الخبر الظاهر ان في الخبر اشتباها أو يطلق البعد الصالح على الجواد عليه السلام ايضا لانه مات في زمانه لانه عليه السلام على ما في ( في ) في مولده قبض سنة عشرين و مأتين و موته على ما في ( جش ) و ( صه ) سنة سبع عشرة و مأتين و الله أعلم بحقايق الامور .أيوب بن نوح و إبراهيم بن هاشم و يعقوب بن يزيد و محمد بن عبد الجبار جميعا عن محمد بن ابى عمير في مشيخة ( يه ) في طريقه .على بن إبراهيم عن ابيه عنه ثلث مرات في ( يب ) في باب صفة الاحرام و كذا في ( في ) في باب ما يقطع الصلوة من - الضحك . عنه أيوب بن نوح في ( يب ) في باب الذبح و فى باب قضأ شهر رمضان و فى ( بص ) في باب ما يجب على من افطر يوما يقضيه من شهر رمضان و فى باب ان مع الابوين لا يرث الجد و الجدة و فى ( في ) في باب المنبر و - الروضة في أواخر كتاب الحج . عنه أبو الحسين