4 - عبداللَّه بن الحكم بن الليث - نشأة المذاهب و سیر نظورها و تکاملها نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

نشأة المذاهب و سیر نظورها و تکاملها - نسخه متنی

ناصر الکرمی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

4 - عبداللَّه بن الحكم بن الليث

:


مولى عثمان بن عفان المتوفى سنة 210 هج و إليه أفضت الرئاسة بعد اشهب للمذهب المالكى...


5 - ابن الفرات:


أسد بن الفرات بن سنان المتوفى سنة 213 هج أصله من خراسان، و ولد بحرّان من ديار بكر، و رحل لمالك و سمع موطأه، ثم رحل الى العراق فلقى أبا يوسف و محمّد بن الحسن الشيبانى و أصحاب ابى حنيفة فتفقه بهم و سمع أبو يوسف منه موطأ مالك، و تولى قضاء القيران... و به مُدوّنة على مذهب مالك.


6 - الليثى:


يحيى بن يحيى بن كثير الليثى المتوفى سنة 224 هج، كان أصله من البربر و أَسلم جده على يد يزيد بن عامر الليثى، فهو من موالى الليثين و سمع يحيى من مالك بن أنس و هو أحد رواة الموطاً و تفقه على أصحاب مالك و انتهت اليه رئاسة المالكية فى الاندلس و به اشتهر مذهب مالك لمكانته من السلطان، قال ابن حزم:


مذهبان انتشرا فى بدء أمرهما بالرياسة و السلطان: مذهب ابى حنيفة فانه لما ولى القضاء ابويوسف كانت القضاة من قبلة من أقصى المشرق الى أقصى عمل افريقية فكان لايولى إلا أصحابه و المنتسبين لمذهبه، و مذهب مالك بالاندلس، فان يحيى بن يحيى كان مكيناً عند السلطان مقبول القول فى القضاة و كان لايولى قاض فى أقطار الاندلس الا بمشورته و اختياره و لا يشير الا باصحابه و من كان على مذهبه -و الناس سراع إلى الدُنيا- فأقبلوا على ما يرجعون بلوغ أغراضهم به


/ 42