إنتصار أهم مناظرات الشیعة فی شبکات الإنترنت جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

إنتصار أهم مناظرات الشیعة فی شبکات الإنترنت - جلد 1

علی الکورانی العاملی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

ولا شرعية عند المكلف الشيعي لما يكتبهويخطبه إلا ضمن هذه الخطوط والضوابط.

والنتيجة أن غير المجتهد إنما هو شارحومنظر لمسائل الدين ضمن الصلاحية والحدودالتي يفتي له بها المرجع. فهل يعرف الكتابوالخطباء الشيعة هذه الحقيقة، ويتقيدونبها

وهل يتم توعية الناس على هذا الميزانلقبول الكتابة والخطابة أو ردها

إنه ما لم يتحقق هذا الوعي العام عندالكتاب والخطباء والجمهور، فسيبقى تأثيرالتعويم السني للاجتهاد في الدين مقيما فيأوساطنا!!

أرجو أن تنظر إلى مشكلة السنيين الخطيرةفي اجتهاد من هب منهم ودب في مسائل الدينالعقيدية والفقهية، ودعوة الناس إلىاجتهاده!!

ولمعرفة خطرها لك أن تفرض أن بلدا يجيزفتح العيادات والمعالجة لكل من عنده شئ منعلم الطب ويستطيع أن يقنع الناس بمراجعةعيادته!! إنه مرض حقيقي، ولكنه مرض باسمالدين!! وهو يسري إلينا نحن الشيعة الذينعرفنا بأننا مقيدون في أمور الدين بالرجوعإلى مراجعنا بصفتهم خبراء متخصصين!!

وكتب (الوجه الآخر) بتاريخ 9 - 9 - 1999،الثانية عشرة وعشر دقائق صباحا:

السلام عليكم، تحياتي لك يا أخي العاملي،والكلام نفس الكلام، فإن الشيعة لايعتبرون رأي الكاتب، ولا رأي الخطيب ولاالمفكر كرأي المرجع، بل نجد في أحيانكثيرة أن الشيعة يستفتون المراجع عنكتابات الكتاب وكلمات الخطباء فيظهر أنهفي المرتكز الشيعي، وفي الذهنية الشيعيةهو ما قلته في أول الأمر من أن المفكر غير

/ 476