إنتصار أهم مناظرات الشیعة فی شبکات الإنترنت جلد 1
لطفا منتظر باشید ...
سابق إنذار... لن يستأذنوك.. ولن يستدعونك(كذا) فقط! راح يرسلون شخص همجي (كذا) منالرعاع ومن أصحاب السوابق وهو كفيل بإنهاءالمشكلة بكل هدوء.. الحق مر.. والصديق من صدقك لا من صدقك... تبإلى الله.. واعتذر لمن ظلمته.... واحمي (كذا) أعراضالصحابة وأهل البيت... ودافع عن القرآن... والإسلام..... ولا تتدخلفي السياسة... فوالله إن الرؤوس فيها تطير ودول فيهاتزول، فما بالك بالمسكين روبن هود... المؤمن لا يغش وها أنا أصدقك وأعتذر إلىنفسي وأنصحك.. وأفوض أمري إلى الله... واللهيحميك من كل سوء... ويشفي أمك والتي هي فيمنزلة أمي.. شافاها الله وردها إليكم سالمةغانمة... ومعافات (كذا) من كل مكروه... آمينصديقك: ديكارت. كتب (إسماعيل الحكاك) ظهر ذلك اليوم: أخي العزيز روبن هود لا تهتم بقول هذاالوهابي ودعائه عليك، وما دعاء الظالمينإلا بورا (كذا)، فلا تهتم واستمر على طريقكالحق، فوالله إنا لم نغتر بأئمتهم حتىنغتر بالآخرين! ونسأل الله أن يشافي كلمريض من مرضى المسلمين! فأجابه (كلمة الصدق) في عصر ذلك اليوم: اتق الله... ولا تغرر بأخيك من أجل شهوتك فيالكتابة.. والردود. .. وعموما لا يعرف النار إلا من وطئها... ولايعرف الخطر إلا من جربه