إنتصار أهم مناظرات الشیعة فی شبکات الإنترنت جلد 1
لطفا منتظر باشید ...
.. ولا يعرف التهديد إلا من سمعه وعايشة...لا تلقي بأخوك (كذا) إلى التهلكة.. وأحب لهما تحب لنفسك وخاف (كذا) عليه ما تخاف علىنفسك وإياك والتغرير به... وإياك منالعواطف الكاذبة... وقد خاب من افترى. وكتب (الفاروق) في مساء ذلك اليوم: حمدا لك اللهم على ما أنعمت به علينا مننعمة الإسلام، وصلى الله وسلم على نبينامحمد وعلى آله وصحبه أبو بكر وعمر وعثمانوعلي، إلى يوم الدين، وسلم تسليما كثيرا،وبعد: كلمة بل نصيحة إلى المراقب المحترم من كانومهما كان، سلام من الله عليكم ورحمتهوبركاته، أخي الغالي إن كان الحوار في دينالله تعالى يجعل صحابة رسول الله وأمهاتالمؤمنين بهذه الصورة التي تدمي القلب!!فأنا أنصحك بأن تتقي الله تعالى في دينكوفي صحابة رسول الله وأمهات المؤمنين!! أخي الغالي، أنا أستغرب والله كلالاستغراب لمن يعطي هذه الفرصة الذهبيةلأولئك الروافض الأخباث في التعرضللصحابة ولأمهات المؤمنين. يا أخي، اعلم بأنك والله موقوف أمام اللهتعالى مساؤل (كذا) عن كل ما جرى ويجري فيهذه الساحة، سبحان الله يا أخي اقتدي (كذا)(بالساحة العربية) واسمح لي بهذا الكلام،بالله هل رأيت لأولئك الروافض أهل الكذبوالدياثة وجود (كذا) في الساحة لا والله،لماذا لأنه يا أخي ترى هذه مسؤولية عظيمةأمام الله أولا، ومن ثم أمام الناس.