أُرِيدُ لأَنْسَى ذِكْرَهَا فَكَأَنَّماَ
تَمَثّـَلَ لي لَيْلَى بِكُلِّ سَبِيلِ
تَمَثّـَلَ لي لَيْلَى بِكُلِّ سَبِيلِ
تَمَثّـَلَ لي لَيْلَى بِكُلِّ سَبِيلِ
فَمَا سِرْتُ مِنْ مَيْلٍ، وَلاَ سِرْتُ لَيْلَةً
وَلاَ مَرَّ يَوْمٌ ، مُذْ تَرَامَتْ بِكِ النَّوَى
ولاَ لَيْلَةٌ ، إِلاَّ هَوَى مِنْـكِ رَادِفُ
مِنَ الدَّهْرِ ، إِلاَّ اعْتَادَنِي مِنْكِ طَائِفٌ
ولاَ لَيْلَةٌ ، إِلاَّ هَوَى مِنْـكِ رَادِفُ
ولاَ لَيْلَةٌ ، إِلاَّ هَوَى مِنْـكِ رَادِفُ