القول في التجنيس
أما التجنيس فإنك لا تستحسن تجانُس اللفظتين إلا إذا كان وقع معنييهما من العقل موقعاً حميداً، ولم يكن مَرْمَى الجامع بينهما مَرْمًى بعيداً، أتراك استضعفتَ تجنيس أبي تمام في قوله:من الكامل ذَهَبَت بمُذْهَبَهِ السَّمَاحَةُ فَالْتَوتفِيهِ الظُّنُونُ: أَمَذْهَبٌ أم مُذْهَبُواستحسنتَ تجنيس القائل: "حتى نَجَا من خَوفِهِ وَمَا نَجا" وقول المحدَث:
ناظِراه فيما جَنَى ناظِـراه
أوْ دَعانِي أمُتْ بما أَودعَانِي
أوْ دَعانِي أمُتْ بما أَودعَانِي
أوْ دَعانِي أمُتْ بما أَودعَانِي
إذا لم تُشاهِدْ غَيْرَ حُسْن شِيَاتِهَا
وَأَعْضَائها فالحُسْنُ عنك مُغَيَّبُ
وَأَعْضَائها فالحُسْنُ عنك مُغَيَّبُ
وَأَعْضَائها فالحُسْنُ عنك مُغَيَّبُ
يَعْشَى عَنْ المجد الغبيّ؛ُ ولَنْ تَرَى
في سُؤدَدٍ أَرَبـاً لـغـير أريبِ
في سُؤدَدٍ أَرَبـاً لـغـير أريبِ
في سُؤدَدٍ أَرَبـاً لـغـير أريبِ
فقد أصبحتَ أَغْلبَ تَغْلَـبِـيّاً
على أيدي العَشِيرةِ والقلوب
على أيدي العَشِيرةِ والقلوب
على أيدي العَشِيرةِ والقلوب
وهوًى هَوَى بدُموعه فتَبَادَرَت
نَسَقَاً يَطأنَْ تجلُّداً مغـلـوبـا
نَسَقَاً يَطأنَْ تجلُّداً مغـلـوبـا
نَسَقَاً يَطأنَْ تجلُّداً مغـلـوبـا
ما زِلْتَ تقرَعُ بَابَ بابَلَ بالقَنا
وتزوره في غارةٍ شعـواءِ
وتزوره في غارةٍ شعـواءِ
وتزوره في غارةٍ شعـواءِ
ذَهَبَ والأعالِي حيثُ تَذْهَبُ مُقْلَةٌ
فيه بنَاظِرِهَا حَـدِيدُ الأسـفـلِ
فيه بنَاظِرِهَا حَـدِيدُ الأسـفـلِ
فيه بنَاظِرِهَا حَـدِيدُ الأسـفـلِ
وَأنجدتمُ من بَعْدِ إتـهـام دَارِكُـمْ
فيا دَمعُ أَنْجِدْنِي عَلى سَاكِنِي نَجْدِ
فيا دَمعُ أَنْجِدْنِي عَلى سَاكِنِي نَجْدِ
فيا دَمعُ أَنْجِدْنِي عَلى سَاكِنِي نَجْدِ
هُنَّ الحَمَامُ، فإنْ كَسَرتَ عِيافةً
من حَائِهنٌ فإنهـنَّ حِـمَـامُ
من حَائِهنٌ فإنهـنَّ حِـمَـامُ
من حَائِهنٌ فإنهـنَّ حِـمَـامُ
سيف الإمامِ الذي سمّتْهُ هَـبَّـتُـهُ
إنّ الخليفةَ لمَّا صَالَ كـنـتَ لـه
قَرَّت بقُرَّانَ عينُ الدين وَاشْتتـرَت
بالأشتَرَينِ عُيونِ الشِّرْكِ فَاصطُلما
لمّا تَخَرَّمَ أهلَ الكُفْرِ مُخْتَـرِمَـا
خَلِيفةَ الموتِ فيمن جَارَ أَوْ ظَلَمَا
بالأشتَرَينِ عُيونِ الشِّرْكِ فَاصطُلما
بالأشتَرَينِ عُيونِ الشِّرْكِ فَاصطُلما
اِلبسْ جلابيبَ الـقـنَـا
يُنْجيكَ من دَاءِ الحـري
ص معاً ومن أوقارِ داءْ
عةِ إنّهـا أوقَـى رِداءْ
ص معاً ومن أوقارِ داءْ
ص معاً ومن أوقارِ داءْ
جَفُّوا فما في طينهم للذي
يَعْصِرُه من بِلَّةِ بِـلَّـهْ
يَعْصِرُه من بِلَّةِ بِـلَّـهْ
يَعْصِرُه من بِلَّةِ بِـلَّـهْ
أخٌ لي لفظُه دُرُّ
تلقّانِي فحيّانـي
بوجهٍ بَشْرُهُ بِشْرُ
وكلُّ فِعاله بِـرُّ
بوجهٍ بَشْرُهُ بِشْرُ
بوجهٍ بَشْرُهُ بِشْرُ
وكُلُّ غِـنًـى يَتـيهُ بـه غـنـيٌّ
وهَبْ جَدِّي طَوَى لي الأرض طُرّاً
أليسَ الموتُ يَزْوِي ما زَوَى لـي
فمـرتـجَـعٌ بـمـوتٍ أو زوال
أليسَ الموتُ يَزْوِي ما زَوَى لـي
أليسَ الموتُ يَزْوِي ما زَوَى لـي
منزلتي يحفظُها منزلي
وباحتي تُكرِمُ ديباجتي
وباحتي تُكرِمُ ديباجتي
وباحتي تُكرِمُ ديباجتي
ما مات من كَرَم الزمانِ فإنه
يَحْيَى لدَى يَحْيَى بن عبد اللّه
يَحْيَى لدَى يَحْيَى بن عبد اللّه
يَحْيَى لدَى يَحْيَى بن عبد اللّه
يَمُدُّون من أيدٍ عَواصٍ عَواصِـمٍ
تَصُولُ بأسْيافٍ قَوَاضٍ قَواضِبِ
تَصُولُ بأسْيافٍ قَوَاضٍ قَواضِبِ
تَصُولُ بأسْيافٍ قَوَاضٍ قَواضِبِ
لئن صَدَفتْ عنَّا فرُبَّـتَ أنـفُـس
صَوادٍ إلى تِلك الوجُوه الصَّوادف
صَوادٍ إلى تِلك الوجُوه الصَّوادف
صَوادٍ إلى تِلك الوجُوه الصَّوادف
بسيوفٍ إيماضُها أوجالُ
للأعادي ووقعُها آجال
للأعادي ووقعُها آجال
للأعادي ووقعُها آجال
وكم سبقَتْ منـه إلَـيَّ عـوارفٌ
وكم غُررٍ من بِـرّه ولـطـائفٍ
لَشُكْرِي على تلك اللَّطائِف طائفُ
ثنائَي من تلك العَـوارف وَارِف
لَشُكْرِي على تلك اللَّطائِف طائفُ
لَشُكْرِي على تلك اللَّطائِف طائفُ