بیشترلیست موضوعات قراءات معاصرة في تيسير النحو العربي 1- جامع الدروس العربية للشيخ مصطفى الغلاييني: 2- النحو الوافي لعباس حسن: 3- النحو المُيسر للدكتور محمد خير الحلواني: أسلوب الشرط 4 - إعراب أسماء الشرط: التنازع في باب ظن وعلم وأعلم: التنازع في باب التعجب: أنواع العامل في التنازع: 3- التنازع بين فعل ناسخ (ناقص) وفعل تام: المصادر والمراجع 1- عرض المادة: 2- مناقشة القدماء: 3- الآراء النحوية عن الحلواني: أوراق معاصرة في تيسير النحو العربي توضیحاتافزودن یادداشت جدید
إنَّ في هذا الكتاب قراءات نحوية معاصرة، ليس القصد منها الوقوف عند محاولات الآخرين التي دُرسِت وقُدِّمت بل هي قراءات لنماذج من الأبحاث التي كثر فيها الخلاف النحوي وكثرة القواعد النحوية، وقد وجدت أن كثرة القواعد ليست خطأ، أو أنها تجعل البحث صعباً، يجب أن يحذف منها شيء لتكون سهلة التناول فالفهمَ، ولم يكن يوماً الحجم مقياساً للصعوبة أو السهولة، فكان أن وقفت عند ثلاثة أبحاث هي أسلوب الشرط، وأسلوب النداء، وأسلوب التنازع.أما أسلوب الشرط فقد وقفت بدايةً على تحديد المصطلح فيه، ثم عرضت للأدوات الجازمة فغير الجازمة مع آراء القدماء فيها، تم إعرابها، وأبرزت الخلاف بين العلماء في بعضها، ثم عرضت لجواب الشرط، واجتماع الشرط والقسم مع زيادات وتتمات وجدت أنها مفيدة، ثم وقفت على رأي المحدثين في هذا البحث، ووصلت إلى عدد من النتائج أثبتها في نهاية البحث.أما أسلوب النداء فكان عرضاً وتحليلاً لهذا البحث مع مقارنته بين القدماء والمحدثين، فكان أن وقع في قسمين: الأول تناول فيه آراء القدماء ووصلت فيه إلى عدد من النتائج أما القسم الثاني فكان للنداء عند المحدثين قصدت إلى الوقوف عند هذا البحث في الكتب التعليمية ثم كتب المعاصرين منها جامع الدروس العربية للشيخ مصطفى الغلاييني، والنحو الوافي لعباس حسن، والنحو الميسَّر للدكتور محمد خير الحلواني، ثم وقفت على كتب التجديد والتيسير.. ووصلت في نهاية البحث إلى نتائج.أما أسلوب التنازع فقد وصلت فيه إلى آراء وأحكام جديدة لم أجدها عند القدماء والمحدثين: لأنني اعتمدت قراءة العنوان أولاً، ووجدت أن التعريف لم يُقرأ جيداً، فثمة ما يستحق الوقوف عنده استناداً إلى التعريف، ويخرج منه القارئ إلى أن العامل الذي وقف عنده القدماء كان الفعل، ولكن العامل اسمٌ وفعلٌ وحرفٌ، لذلك كان التنازع عندهم بين فعلين، وهو ليس كذلك، وقد أضفت إلى هذا بعض التتمات، كالتنازع بين فعلين متعديين إلى مفعولين، والتنازع في باب التعجب، وخصصت القسم الثاني من البحث لأشياء ليست في التنازع أو ما يشبه التنازع الذي يقع كثيراً بين الناسخ وفعل تام ولا سيما الفعل (ليس).