لزُعزع من هذا السرير جوانبْه
فوالله لولا الله لا شيء غيره
فوالله لولا الله لا شيء غيره
فوالله لولا الله لا شيء غيره
قلّ الثواء لئن كان الرجل غدا
ألمم بزينب إن البين قد أفدا
ألمم بزينب إن البين قد أفدا
ألمم بزينب إن البين قد أفدا
حـرام عليّ رملـه و شقائقـه
لأنتحين للعظم ذو أنا عارقـه
فإن لم تغيِّر بعض ما قد صنعتم
فأقسمت أنّي لا أحـلُّ بصَهوةٍ
فإن لم تغيِّر بعض ما قد صنعتم
فإن لم تغيِّر بعض ما قد صنعتم
وأمكنني منهـا إذن لا أقيلهـا
لئن عاد لي عبد العزيـز بمثلها
لئن عاد لي عبد العزيـز بمثلها
لئن عاد لي عبد العزيـز بمثلها
وإن يك إنسا ماكها الإنس تفعل
فإن يك من جنٍ لأبرح طارقاً
فإن يك من جنٍ لأبرح طارقاً
فإن يك من جنٍ لأبرح طارقاً
محبٍ وأني إن نأتْ سوف أمدحُ
لهـا أن يراهـا الناظر المتصفِّعُ
إذا حاولت مشياً نزيـفٌ مُرنَّحُ
من الخفرات البيض تحسب أنّها
فلم يبق مّمـا بيننـا غير أنني
وعهدي بها والحيُّ يدعون غِرة
من الخفرات البيض تحسب أنّها
من الخفرات البيض تحسب أنّها
سيعلقه حبلُ المنيّة فـي غدِ
فمن لم يمتْ في اليـوم لابدّ أنه
فمن لم يمتْ في اليـوم لابدّ أنه
فمن لم يمتْ في اليـوم لابدّ أنه
فلابدّ يوماً أن يُرى وهـو صابـرُ
ومن كان ممّا يحدث الدهر جازعاً
ومن كان ممّا يحدث الدهر جازعاً
ومن كان ممّا يحدث الدهر جازعاً
عليكَ فلن تُلفي لك الدهر مكرما
فنفسَك أكرمها فإنَّك إن تَهُنْ
فنفسَك أكرمها فإنَّك إن تَهُنْ
فنفسَك أكرمها فإنَّك إن تَهُنْ
متى يكُ أمرٌ للنكثية أشهد
وقربت بالقـربى وجـدّك إنني
وقربت بالقـربى وجـدّك إنني
وقربت بالقـربى وجـدّك إنني
وهل يُلقيّن من غِّيبته المقابر
إليك وإمّا راجعاً أنا ثائر
لألفيتني في غـارة أُدعى لـها
وإنك لولا قيتني بعـد ما ترى
لألفيتني في غـارة أُدعى لـها
لألفيتني في غـارة أُدعى لـها
وكنت إذا تدنو بك الدار أَفرحُ
ألم تعلمي وجدي إذا شطت النوى
ألم تعلمي وجدي إذا شطت النوى
ألم تعلمي وجدي إذا شطت النوى
أقمنا لـه من ميله فتقوّما
وكنَّا إذا الجبـار صعـّر خـدّه
وكنَّا إذا الجبـار صعـّر خـدّه
وكنَّا إذا الجبـار صعـّر خـدّه
أظلّ لها من خيفة أتقنّع
وكنت إذا ما خفت إرداف عسرة
وكنت إذا ما خفت إرداف عسرة
وكنت إذا ما خفت إرداف عسرة