و تعلّموا القرآن فإنّه أحسن الحدي 23، و تفقّهوا فيه فإنّه ربيع القلوب 24، و استشفوا بنوره فإنّه شفاء الصّدور 25، و أحسنو تلاوته فإنّه أنفع القصص 26 . و إنّ العالم العامل بغير علمه كالجاهل الحائر الّذي لا يستفيق من جهله 27، بل الحجّة عليه أعظم 28، و الحسرة له ألزم 29، و هو عند اللّه ألوم 30 [ 71 ]