باب أنّ الأئمّة عليهمالسلام خلفاء اللّه إلخ
قوله : ولولاهم ما عُرف اللّه عزّوجلّ [ ص 193 ح 2 ] تصريح بأنّه لايمكن معرفة اللّهحقّ معرفته في صفاته وأفعاله إلاّ من طريق أصحاب العصمة عليهمالسلام ، فعُلم أنّ فنّ الكلام المبنيّ على مجرّد الأفكار العقلية غير نافع . «ا م ن».
باب أنّ الأئمّة هم أركان الأرض
قوله : والميسم [ ص 197 ح 2 ] كأنّه خاتم سليمان ، كما يأتي . «بخطه». قوله : والفضل لمحمّد [ ص 198 ح 3 ] أي له زيادة على عليّ عليهالسلاموغيره من العالمين. قوله : وكذلك كان أمير المؤمنين عليهالسلام بعده إلخ [ ص 198 ح 3 ] أقول : من المعلوم أنّه لم يكن في زمانه صلىاللهعليهوآله الاعتماد على الاجتهاد الظنّي جائزا في نفس أحكام اللّه تعالى ؛ لا للغائب عنه صلىاللهعليهوآلهولا للحاضر ، فكذلك بعده لهذه الروايات . «ا م ن». قوله : وإنّي لصاحب الكرّات [ ص 198 ح 3 ] إشارة إلى الرجعة . «بخطه». قوله : باب نادر جامع في فضل الأمام وصفاته
قوله : كنّا مع الرضا عليهالسلام بمرو إلخ [ ص 198 ح 1 ] الحديث الشريف المنقول عن الرضا عليهالسلام ، وفيه صفات الإمام والأدلّة على بطلان ما ذهب إليه العامّة بوجوه تفصيليّة . «عنوان». قوله : وأجواز [ ص 200 ح 1 ] وسط . «بخطه». قوله : وأبلج [ ص 203 ح 2 ] أي أظهر . «بخطه». باب ما فرض اللّه عزّوجلّ إلخ
قوله : والصدّيقون بطاعتهم [ ص 208 ح 2 ] يعني تبعهم . «ا م ن». باب أنّ أهل الذكر إلخ
قوله : ليس علينا الجواب [ ص 212 ح 8 ] جواز تأخير البيان عن وقت الحاجة في بعض الصور . «عنوان». قوله : قال : قال اللّه تعالى [ ص 212 ح 9 ] حاصل الجواب أنّه لا يجب عليهمالسلامجواب كلّ سائل ، بل جواب من يستجيب لأمرهم ، وقد مرّ في أوّل الكتاب أنّ ما أوجب اللّه على أحد السؤال إلاّ وقد أوجب على المسؤول تعليمه ؛ لأنّ العلم قبل الجهل ، ففيالسائلين يتحقّق الإيجاب الكلّي وفي الإمام رفعه . «بخطه».