من اجل هذا صدر كتاب الاسلام ثورةاقتصاديةلايةاللةالمدرسي ، يحاول فيةالاشارةالي بعض المبادي والشرائع الاسلاميةفي التنمية.
ويتحدث في بدايةالكتاب عن كيفيةمواجهةالثورةالثالثةالتي وصلت اليها الحضارةالقائمةبالنسبةللمسلمين ، ويقول سماحتة:
ان الثورةالاقتصاديةبالنسبةللمسلمين لاتزال بعيدةالمنال ، للاسباب التالية:
ـ 1 ـ ان المسلمين اليوم متخلفون ثلاثةاجيال حضاريةعن العالم ، حيث تقدم الاخرون اولا في الثقافةوثاني في الصناعةوثالث في التكنولوجيا والتقنية.
2 ـ بسبب العقبات التي تضعها الدول المتقدمةفي طريق الدول النامية، علي الرغم من من انها ترفع شعار مساندةالشعوب .
3 ـ ان العالم الاسلامي لايزال مختلف علي نفسةفي منهجيةالنهوض .
مما يعكس جهلا او تجاهلا منهم .
فبعضهم قال نبدا من حيث بداوا من نقطةالصفر، وبعضهم قال نقلدهم فيما مضي حتي ننتهي الي ما هم عليةالان .
الا ان المولف يقول :
ان البدايةلابد ان تكون من التفهم لا من الصفر، ولا من حيث انتهوا.
كيف يكون ذلك ؟ يجيب المولف :
ـ ان الرويةالسليمةوالواضحةالي النفس والي الواقع المحيط هي الخطوةالاولي التي تقودنا الي الحضارة، وبعدئذ يمكن لنا ابتكار وسيلةمناسبةنستعين بها علي ثورةالتكنولوجيا.
وفي هذا الضمن يوكد المولف بان التضحيةبالقيم جريمةلا تغتفر، لانها ليس فقط تقتل هويةالانسان ، وانما تحولةالي مصلحةواداةفي خدمةالتقدم ، لا العكس .
بينما الاسلام يريد توظيف التنميةالاقتصاديةلاهداف كبري خلق من اجلها الانسان والحياةاصلا.
ثم يتحدث المولف عن الامكانيات التي يجب ان نوظفها في عمليةالتنمية، والتي تتنوع بدورها الي امكانات بشريةوامكانات مادية.
ولكي نتمكن من توظيف هذةالامكانات ، نحن بحاجةالي ثقافةتغييرية، لان العلاقةبين التقدم والثقافةهي علاقةالشجرةببذورها.
وفي هذا الصدد اثبتت الدراسات الاخيرةان الانسان اذا كان متشبع بروح خلاقةنشيطة، فانةسوف يستفيد من سائر العوامل الاقتصاديةالاخري ، واذا كانت هذةالروح معدومة، فان ذات العوامل تصبح آنئذ للتناحر والتخلف .
ثم يتحدث المولف عن العامل الحضاري ودورةفي البناء الاقتصادي ، فيقول :
بان الفكرةالحضاريةتاتي لتكون ذلك الواقع النفسي الذي يحرك الانسان ، وبتحركةيتحرك كل ما حولةمن اجل البناء.
ويضرب مثلا علي ذلك من التاريخ القديم ، حيث كانت الامةالعربيةتنام في رحاب السكون والكسل ، وعلي الرغم من الطاقات الطبيعيةالتي تذهب هدر .
وهكذا سارت حياتها حتي جاء الوحي بدين الاسلام ، واعطاها فكرةدافعةلاستثمار الطاقات من حولها وتسخيرها من اجل تقدم الانسان .
ولكن كيف يمكن بناء هذةالروح وهذةالشخصية؟ يجيب المولف :
بان الاسلام يتبع خطين لتربيةالشخصيةالعاملة; الاول :
ـ الخط الوقائي ، والثاني :
ـ الخط التشجيعي .
ولا يكتفي بالتشجيع واعطاء الدروس لتثبيت قيم معينة، بل انةيتجاوز ذلك بملاحقتةللكسالي وقتلةللجرائم الضارةالتي تنخر في جسم المجتمع .
ولهذا يحرم الاسلام اللهو الباطل الذي يمتص طاقات الانسان ويهدرها.
ولكي تتحقق هذةالتعاليم التربويةالصالحة، لابد من التوجةالي رسم سياسةتربويةجديدةتتحمل المسووليات الكبيرةوتنتهج المناهج التالية:
ـ 1 ـ ان تتوجةاجهزةالاعلام الي مسالةالتوجيةالاقتصادي ، حتي يدرك كل فرد انةمسوول عن التقدم .
2 ـ ان نمنع كل لهو باطل ، حتي نزيد من جديةالشعب وحركتةنحو البناء.
3 ـ ان نتذكر الجهود لبث روح العمل في الفرد، حتي ينمو ويكبر وكلةحب للعمل والعاملين .
وبعد هذةالتربيةياتي دور التعليم ، حيث يصبح آنئذ وسيلةلهدف معين حددتةالتربية.
وهنا لابد من ان يتبع التعليم منهج يقتضيةتخطيط شامل للتنمية، يكون فيةهذا المجال احد الرساميل الموظفةفي عمليةالتنمية.
ثم يتحدث المولف عن مميزات الثقافة، باعتبارها اطار للتعاون الاجتماعي .
اذ ان مجموعةالعلاقات الاجتماعيةتشكل اطارات معينةتوثر في افكار كل فرد، وقد سماها علماء الاجتماع بروح المجتمع .
وهذا يعني ان الثقافةالاجتماعيةهي مادةكل الاطارات التي يقدسها جميع الافراد، ويتفقون عليها مهما اختلفوا في غيرها.
واطار التعاون هذا يكون بتصفيةالافكار الانفصاليةالراسبةفي ذهنيةالامة، وبعد ذلك بايجاد هزةقويةتكسر اغلال النفس وتبعثها نحو العمل والنشاط.
ويضيف المولف :
ان المنظم والعامل الديناميكي في العمليةالانتاجيةهو الشخص الاداري الذي يقوم بعمليةالادارةداخل المشروع .
وقد اراد بعض منظري الاقتصاد حذف دور المنظم هذا، الا ان التجارب اثبتت فشل هذا الراي ، ذلك لان المنظم يقوم بالتالي :
يقدر الظروف المحيطةبالعمل ، ويحاول تطبيق المبادي حسب مقتضيات الظروف ، وفي نفس الوقت يبث روح العمل والمثابرةفي الكادر العامل ، ويتمكن من حل التناقضات الحاصلةفي عموم العمليةالانتاجية.
ثم يوكد المولف :
اننا بحاجةالي ديناميكيةاجتماعيةتقوم بدور المفجر لطاقات الامةالكامنة، والاسلام يركز اهتمامةبهذةالنقطةالتي هي المحور في عموم هذةالعمليةالحضارية، حيث يقوم بخلق جو يوصي بالتنظيم ، ثم يغرس في هذا الجو المناسب ملاكات منظمة.
واذا ظهرت هذةالملاكات يقرر الاسلام ما يلي :
ـ 1 ـ يشكل مدرسةاخلاقيةتصنع الشخصيةالقائدة.
2 ـ يفتح الاسلام امام الامةمدرسةالحياة، فيشجع الناس علي التجارةوالسياحةويعطيهم الحريةالكافيةلذلك .
3 ـ ثم يوجةالامةنحو العلوم التنظيمية، ويجعلها مادةاساسيةفي مناهج التعلم كعلم الاحصاء والتخطيط.
ويحل المولف بعدئذ التناقض الظاهر الذي يومن بةالبعض بين التقدم الاقتصادي وبين الاستقلال من جهة، والاستثمار الخارجي من جهةاخري .
هذا التناقض الذي يخلق حسب هذا الراي عقبةكاداء في طريق التنمية.
يحل المولف هذا التناقض بالتاكيد علي الوعي الجماهيري الذي يحثهم علي الايثار والتضحيةوالعمل وتقليص فترةالاجازات ، والدعوةالي الادخار والاقتصاد.
وهنا ياتي الاسلام ببرامج عديدةيمنع الاسراف ، ويضع عقوبات صارمةلمن يقوم بتبديد الاموال ، وتومن بقاعدةلا ضرر ولا ضرار في الاسلام هذةالقاعدةالتي تعطي الحق في سن اي قانون من شانةالحفاظ علي المستقبل البعيد.
ثم يوكد علي ضرورةتوفير الرساميل الوطنيةلتنميةالاقتصاد بدل الاعتماد علي الرساميل الاجنبيةالتي تقوم بتوفير ذلك بشرط الاستغلال .
وتشكل هذةالمسالةعقبةكبيرةبالنسبةلبعض الدول النامية، حيث تهاجر اكثر من 09% من ثرواتها خارج بلادها.
ولمواجهةهذا الوضع تومم بعض الدول مواردها وتصادر ثروات الاغنياء وتعلن الاشتراكية، الا ان هذا الاعلان يودي الي ظهور خطر اكبر، هو طبقةالبيروقراطيةالتي ورثت من طبقةالاغنياء مقاليد الثروة.
وهنا يدعو المولف الي ضرورةعودةهذةالرساميل من اجل تنميةالصناعات الوطنية، ولكي يتم ذلك لابد من التوعيةالثقافيةلاصحاب هذةالرساميل وتعريفهم بانهم مسوولون عن تخلف البلاد.
واذا تمت هذةالعودةوتوفرت سائر العوامل المشجعةعلي الاستثمار الداخلي مثل الامن والاستقرار وعدالةالتوزيع ، سوف تخطو البلاد خطوات كبيرةالي الامام .
ويختتم آيةاللةالمدرسي هذا الكتاب بالحديث عن هجرةالادمغةالمفكرةالي الدول الغنية، هذةالهجرةالتي تساهم في موت الاقتصاد الوطني .
ويعالجها بما يلي :
ـ 1 ـ ربط الانسان نفسي بواقعةوفصلةعن واقع الاخرين ، حتي يشعر بانتمائةالي وطنةوالي مصالح هذا الوطن .
2 ـ تربيةالكفاءات المحلية، حتي تنمو معها وتتاثر باجوائها ولا تنفصل عن ماضيها ولا عن هموم المستقبل .
وهذان العلاجان لهما مصاديق كثيرةيذكرها المولف ، سواء لاعادةهذةالكفاءات المهاجرةاو لوقايةالجيل القادم منها.
اضواء علي ازمةالخليج
الطبعةالاولي 0991 م عدد الصفحات 151 صفحةمن القطع المتوسط ازمةالخليج الثانيةالتي حدثت باحتلال قوات النظام العراقي للكويت ، كانت محطةللكشف عن قضيةالشعب المظلوم وجهادةالمغمور.
ولقد تزامن انعقاد اول موتمر للمعارضةالعراقيةبكافةتوجهاتها في بيروت مع هذةالازمة.
هذا الموتمر الذي عقد من اجل تحديد رويةواضحةووضع استراتيجيةالعمل للمرحلةالمقبلة، وقد اعتبرةالمراقبون تظاهرةاعلاميةلاماطةاللثام عما يعانيةالعراقيون داخل وطنهم من ممارسات نظام بغداد.
وفي هذا الاطار كان لايةاللةالسيد محمدتقي المدرسي حضور متميز، سواء علي الصعيد الاعلامي او علي صعيد اللقاءات السياسيةفيما يخص العراق والمنطقةوما يحيط بها من قضايا وامور.
وقد اصدرت موسسةالحقيقةكتاب بهذا الشان تحت عنوان اضواء علي ازمةالخليج ; حاضر العراق ومستقبلة.
وهو عبارةعن حوالي عشرين لقاء صحفي اجرتةمع آيةاللةالمدرسي وكالات وصحف عربيةواجنبية، بالضافةالي بيانات وتصريحات ورسائل لسماحتة.
وفي هذا الكتاب تناول آيةاللةالمدرسي ثلاث قضايا هامة:
ـ الاولي :
ـ تختص بالمعارضةالعراقية، والاليةالتي يجب ان تتحرك علي ضوئها من اجل استثمار الازمة.
وركز فيها بالذات علي مسالةتوحيد المعارضةالعراقية، وما يتبع ذلك من القيام بما هو مطلوب من نشاط سياسي واعلامي من اجل ايصال صوت هذةالمعارضةالي مسامع الراي العام العالمي ، معتمدين في ذلك علي استراتيجيةرشيدةتم الاتفاق عليها في موتمر المعارضةفي بيروت .
واهم هذةالبنود التي تم الاتفاق عليها التاكيد علي وحدةالتراب العراقي ، حيث لا مجال لقبول التجزئةلارض العراق .
و>الحرية ولا يخفي انهم اتفقوا علي عدم القبول بنظام صدام تحت اي شعار كان .
ثم ان علي المعارضةان توحد جهودها وتجمد خلافاتها، وان لا تحمل هم المستقبل علي الحاضر.
واسهب سماحتةفي ذكر معالم النظام السياسي القادم .
الثانية:
ـ توجيةعدةنداءات الي القوي العالمية، من اجل سحب اعترافها القانوني والرسمي بنظام صدام ، والاعتراف بالمعارضةالعراقيةـ خصوص بعد اتفاقها ـ باعتبارها ممثلا للشعب العراقي وبديلا عن نظام صدام حسين .
وقد ارجع آيةاللةالمدرسي سر الازمةالي الدعم اللامحدود الذي انهال علي نظام صدام في العقد المنصرم بالذات ، حيث قوي هذا النظام علي هذا الاساس وكبر، وكبرت معةالمشاكل والتوترات في هذةالمنطقة.
ولو ان النظام الدولي لم يتعامل مع حكومةبغداد بهذةالصورة، لما كانت هنالك ازمةالخليج .
هذا بالاضافةالي ان دعم المعارضةالعراقيةوتاييدها لو اعتمدت كاساس اثناء الازمة، لتخلصت المنطقةمن شرور التوتر المستقبلي فيها، لان هذا الجهد سوف يكون من داخل العراق .
وبما ان الشعب يرفض النظام ، فانةلا محالةاذا وجدت الاجواء مهيئةفسوف يقوم بذلك لتخليص المنطقةمن توتر دائم يحيط بها.
وفي هذا الضمن ارسل سماحتةعدةرسائل الي هيئات عالميةومجالس نيابيةمن اجل البت في هذا الموضوع .
الثالثة:
ـ الحديث حول صورةالمستقبل في منطقةالخليج ، وقد دعا سماحتةالي ايجاد ترتيبات امنيةجديدةللدول المطلةعلي الخليج ، بالاضافةالي بعض الاطراف الاخري شريطةان لا يكون هذا التجمع متصلا بقوي خارجية.
وعلي الصعيد الاقتصادي فانةدعي الي تشكيل سوق خليجيةمشتركة، تتطور الي وحدةاقتصاديةوالي تعاون سياسي وامني .
هذا وقد جاء الكتاب في 101 صفحةمن القطع المتوسط تناول فيةآيةاللةالمدرسي ايض معاناةالشعب العراقي طوال العقدين المنصرمين .
والجدير بالذكر انةصدر لايةاللةالمدرسي عدةاصدارات عن العراق ، هي الاتي :
ـ 1 ـ عن العراق و الحركةالاسلامية.
2 ـ العراق ثورةتنتصر.
3 ـ الانتفاضةالشعبيةفي العراق .
4 ـ كراسات متعددةمثل :
ـ ا ـ كيف نتحدي الجاهليةالامويةفي العراق .
ب ـ العراق بين ولايةاللةورايات الجاهلية.
ج ـ العراق الي اين ؟ د ـ نحو تطور نوعي للحركةالاسلاميةفي العراق .
احصاء شامل للكتب والكراسات
اسم الكتاب رقم تاريخ حجم الطبعةالطبع الكتاب 1 ـ ميلاد الامةالاسلاميةمتي وكيف ؟اولي 2041كراس 2 ـ النظام الفكري للمجتمع الاسلامي اولي 6041صغير 3 ـ نعم لحركات الاصطدام لا لحركات الاستسلام اولي 1041كراس 4 ـ هكذا نحول الماساةالي انتصاراولي 7041كراس 5 ـ هكذا ننتظر الامام الحجةعج اولي 6041كراس 6 ـ هكذا يتحدي الفكر الاسلامي اولي 6041كراس 7 ـ كيف نواجةالتحديات المضاعفة؟اولي 7041كراس 8 ـ اضواء علي ازمةالخليج اولي 1141متوسط 9 ـ روي في التغيير والانفتاح اولي 0141صغير 01 ـ شهر رمضان معراج المومنين اولي 7041متوسط 11 ـ التحدي الاسلامي اولي 0141كبير 21 ـ كيف تحيا سعيد اولي 8041متوسط 31 ـ عن العراق والحركةالاسلاميةثانية8041ـ9041متوسط 41 ـ العقل دليل التوحيداولي 9041متوسط 51 ـ التشريع الاسلامي الجزء الاول اولي 2141كبير 61 ـ الفقةالاستدلالي ـ 01 اجزاءتحت الطبع ــــــــ 71 ـ كل الحراب ضد الطاغوت اولي 1041كراس 81 ـ كلمتان اولي غير معروف متوسط 91 ـ كيف انطلقت الثورةالاسلاميةفي ايران ولماذا؟اولي 0041صغير 02 ـ كيف تكون القيادةالرسالية؟اولي 1041كراس 12 ـ كيف تنتصر الثورةالاسلاميةفي لبنان ؟اولي 5041متوسط 22 ـ كيف نتحدي التبعيةوالتخلف ؟اولي 7041صغير 32 ـ كيف نحقق ثبات النفس ؟اولي 1041كراس 42 ـ كيف نغتنم الفرص ؟اولي 6041كراس 52 ـ كيف نقهر التخلف الحضاري ؟اولي 5041متوسط 62 ـ كيف يقاوم المظلوم سلطات الظالمين ؟اولي 1041كراس 72 ـ لكي نلبي نداء الحسين اولي 7041صغير 82 ـ المجاهدون ومعرفةاللةاولي 6041كراس 92 ـ المجاهدون ومغفرةاللةاولي 6041كراس 03 ـ المجاهدون وحب المجتمع اولي 6041كراس 13 ـ المجتمع الاسلامي خامسة3041 -4041 -8041كبير 23 ـ المراةفي المجتمع الاسلامي ثانية7931 -8931كراس 33 ـ مراحل الثورةاولي 1041كراس 43 - مستقبل الثورةالاسلاميةاولي 5041كبير 53 ـ المسجد منطلق الثورةالرساليةاولي 1041كراس 63 ـ مسووليتنا تجاةالاعلام الثوري اولي 6041كراس 73 ـ مع الرسل علي الطريق الشائك ثانية5831ـ5041متوسط 83 ـ المنطق الاسلامي اصولةومناهجةثالثة7931ـ1041ـ1041كبير 93 ـ من هدي القرآن ـ 81 مجلدثانية6041 -0141كبير 04 ـ الصحافةتحاور العلامةالمدرسي ثانية5041 -6041متوسط 14 ـ الصراع مع الجاهليةضرورةحياتيةاولي 1041كراس 24 ـ الطريق الي النصراولي غير معروف كراس 34 ـ عاشوراء استمرار لحركةالانبياءثانية3041متوسط 44 ـ عاشوراء ملحمةالبطولةوالفداءاولي 9041كراس 54 ـ عاشوراء ثانيةفي ايران ثانية1041 -2041كراس 64 ـ العراق الي اين ؟اولي 4041كراس 74 ـ العرق بين ولايةاللةورايات الجاهليةاولي 2041كراس 84 ـ العراق ثورةتنتصراولي 6041متوسط 94 ـ العرفان الاسلامي بين نظريات البشر وبصائر الوحي اولي 5041كبير 05 ـ العزةالايمانيةحصن الاستقلال اولي 6041كراس 15 ـ عالميةالثورةالاسلاميةاولي 2041كراس 25 ـ العمل الاسلامي منطلقاتةواهدافة3 اجزاءثالثة1041 -5041 -2141كبير 35 ـ عن الاعلام والثقافةالرساليةاولي 5041كراس 45 ـ فاطةالزهراء رائدةالثورةالرساليةاولي 1041كراس 55 ـ الفاعليةالتي تسقط الطاغوت اولي 1041كراس 65 ـ الفقةالاسلامي ثانية3931كبير 75 ـ الفكر الاسلامي مواجهةحضاريةاولي 9831كبير 85 ـ الفكر الاسلامي اصولةومناهجةرابعة9831 -1041 -5041متوسط 95 ـ الفكر لا المدف اولي 3931متوسط 06 ـ في السلوك الرسالي اولي 1791صغير 16 ـ في لبنان ندفع ثمن تخلفنااولي 2041كراس 26 ـ قوم يونس تجربةالتوبةالمقبولةاولي 1041كراس 36 ـ حزب البعث الفتنةاشد من القتل اولي 2041كراس 46 ـ حضارتنا في عصر البترول اولي 8931كراس 56 ـ حضارةبلا مصيراولي 8931كراس 66 ـ حضارةفي بيت العنكبوت اولي 8931كراس 76 ـ حوار مع العلامةالمدرسي حول العراق ـ لبنان ـ مصراولي 2041متوسط 86 ـ الخطط الجديدةللاستكبار العالمي اولي 6041متوسط 96 ـ خلايا المقاومةالرساليةاولي 1041كراس 07 ـ الدعاء معراج الروح ومنهاج الحياةاولي 5041كبير 17 ـ الدعاء معراج روحي ومدرسةتربويةاولي 1041كراس 27 ـ دماء القادةضمان لخط الثورةاولي 1041كراس 37 ـ الديمقراطيةفي مفهوم الطغاةاولي 1041كراس 47 ـ رسالتنا في شهر رمضان اولي 4041كراس 57 - الرسالةبين صدق العمل وقوةالتوكل اولي 1041كراس 67 ـ رسالةالسماء لا ثقافةالشعراءاولي 3041صغير 77 ـ رمضان مدرسةالانسان الحكيم اولي 8931كراس 87 ـ روي اسلاميةفي العمل الثوري اولي 6041متوسط 97 ـ الزلزال الثقافي قبل الثورةالشاملةاولي 2041كراس 08 ـ السبيل الي تعبئةالخبرةالاسلاميةاولي 2041كراس 18 ـ سحرةالانظمةبين دعوةموسي وارهاب فرعون اولي 1041كراس 28 ـ سنةاللةفي بوار الظالمين اولي 6041صغير 38 ـ تاملات في دعاء الافتتاح اولي 5041متوسط 48 ـ تجارب رساليةاولي 1041كراس 58 ـ التحدي بين الموت والشهادةاولي 6041صغير 68 ـ التواصل الثوري لماذا وكيف ؟اولي 6041صغير 78 ـ الثائرون من اجل القيم اولي 1041صغير 88 ـ الثقافةالتبريريةارضيةالفساداولي 2041صغير 98 ـ ثمن الحريةندفعةبالدم اولي 1041صغير 09 ـ ثورةالامام الحسين اهدافها ـ ابعادها ـ دورهااولي 8831صغير 19 ـ الثورةبين الرويةالمثاليةوالنظرةالواقعيةاولي 6041صغير 29 ـ ثورةالحسين تجسيد رسالةالنبي ص اولي 7041متوسط 39 ـ الجهاد حصن الاستقلال اولي 7041متوسط 49 ـ الحج دعوةللتطوير الحضاري اولي 6041كراس 59 ـ حرب الاستقلال ومنهجيةالعمل الثوري اولي 6041كراس 69 ـ الحركات الاسلاميةبين الصراع والتنافس اولي 1041كراس 79 ـ الحركةالاسلاميةالواحدةوالموامرات المضادةاولي 1041كراس 89 ـ الحركةالاسلاميةبين التمني والسعي اولي 6041صغير 99 ـ الحركةالاسلاميةفي العراق مشاكلها وحلولهاثانية6401متوسط 001 ـ الحركةالاسلاميةبين الشوري والتحزب اولي 2041كراس 101 ـ الامام الحسين ع اولي 6041كراس 201 ـ الامام علي قدوةالهدي والاستقامةاولي 1041كراس 301 ـ الامةالاسلاميةتقاوم تحديات الجاهليةاولي 2041كراس 401 ـ الامةالاسلاميةومسووليتها تجاةالطليعةثانية1041 -2041كراس 501 ـ الامةبين القيادةالرساليةوالقيادةالمزيفةاولي 6041صغير 601 ـ انتصارات الفاو والاعلام المضاداولي 6041كراس 701 ـ الايمان باللةحياةوامل اولي 2041متوسط 801 ـ الايمان باللةواصلاح النواقص الذاتيةاولي 6041كراس 901 ـ الايمان منطلق الحركةالرساليةاولي 2041كراس 011 ـ الايمان والحضارةاولي 3931صغير 111 ـ بالسيف نقاوم الامويةالجاهليةفي العراق اولي 6041كراس 211 ـ بالوحدةالرساليةنتحدي الصلح الطاغوتي اولي 1041كراس 311 ـ بحوث في القرآن اولي 1931متوسط 411 ـ بحوث في القرآن الحكيم ثانية2931 -9931متوسط 511 - بصائر القرآن في التحرك الاسلامي اولي 8041كراس 611 ـ البعث الاسلامي رابعة4041كبير 711 ـ البعد الحضاري للحركات الاسلاميةاولي 0141كراس 811 ـ البناء الحضاري بين لا ونعم اولي 8931كراس 911 ـ التاريخ الاسلامي ثالثة4041 -5041كبير 021 ـ اساليب الاستعمار في ترويض الشعوب اولي 6041كراس 121 ـ الاستقامةفي طريق النصراولي 1041كراس 221 ـ الاسلام ثورةاقتصاديةثانية3931متوسط 321 ـ الاسلام المحارب في بلادةاولي 4041كراس 421 ـ آفاق الحركةالاسلاميةاولي 5041كبير 521 ـ الامامةالاسلاميةمنهج حركي ونظام سياسي اولي 2041كراس 621 ـ محمد ص قدوةواسوةثانية2041 -4041متوسط 721 ـ فاطمةالزهراء ع قدوةواسوةاولي 5041متوسط 821 ـ الامام علي ع قدوةواسوةاولي 7041متوسط 921 ـ الامام الحسن ع قدوةواسوةاولي 6041متوسط 031 ـ الامام الحسين ع قدوةواسوةثانية6831ـ0141متوسط 131 ـ الامام السجاد ع قدوةواسوةاولي 0141متوسط 231 ـ الامام الباقر ع قدوةواسوةاولي 5041متوسط 331 ـ الامام الصادق ع قدوةواسوةاولي 6041متوسط 431 ـ الامام الكاظم ع قدوةواسوةاولي 0141متوسط 531 ـ الامام الرضا ع قدوةواسوةثانية4041متوسط 631 ـ الامام الجواد ع قدوةواسوةاولي 0141متوسط 731 ـ الامام الهادي ع قدوةواسوةاولي 1141متوسط 831 ـ الامام العسكري ع قدوةواسوةثانية2041 -5041متوسط 931 ـ الامام المهدي ع قدوةواسوةاولي 3931صغير 041 ـ الامام الحسين قائد المسيرةالمقدسةاولي 3931صغير 141 ـ الامام الحسين مسيرةثوريةوهدف مقدس اولي 5041كراس 241 ـ الامام الحسين يقظةالروح ومصباح الهدي اولي 2141متوسط 341 ـ الانتفاضةالشعبيةفي العراق اولي 9041متوسط 441 ـ التمدن الاسلامي اولي 2991م كبير 541 ـ التشريع الاسلامي اولي 2991م كبير 641 ـ الوجيز في الفقةالاسلامي اولي 2991م متوسط