الحَسَنَانِ:
تدنية الحسن ضد القبيح. كثيبان معروفان فيبلاد بني ضبة يقال لأحدهما الحسن وللآخرالحسين. وقال الكسائي الحسنُ شجرُ ألاءٍمصطفاً بكثيب رمل بالحسن هو الشجر وإنماسُمي بذلك لحسنه ونُسب الكثيب إليه فقيلنقا الحسن، وقال عبد الله بن عَنَمَةَالضبي في الحسن:
لام الأرض وَيل ما أجنت
بحيتُ أضربالحسَن السبيل
بحيتُ أضربالحسَن السبيل
بحيتُ أضربالحسَن السبيل
تركنا بالنواصف من حُسين
نساءَ الحييلقطن الجُمانا
نساءَ الحييلقطن الجُمانا
نساءَ الحييلقطن الجُمانا
ويَومَ شقيقة الحسنَين لاقَتْ
شككنا بالأسنة وهيَ زور
صِماخَي كبشهمحتى استدارا
بنوشيبان أعماراً قصارا
صِماخَي كبشهمحتى استدارا
صِماخَي كبشهمحتى استدارا
الحَسَنُ:
في ديار ضبة وقد ذكر في الحسنان قبله،وقيل الحسنُ جبل، وقيل رملة لبني سعد قتلعندها بِسطام بن قيس الشيباني قتله عاصمبن خليفة الضبي. وقال السكري في قول جرير:
أبت عَيناكَ بالحَسَن الرقادا
لعمرُك إن نَفْعَ سُعادَعني
لمصروفٌونَفْعي عن سُعادا
وانكرتَالأصادقَ والبلادا
لمصروفٌونَفْعي عن سُعادا
لمصروفٌونَفْعي عن سُعادا
حَسَنهُ:
بالهاءِ. من قرى اصطخر. ينسب إليها الحسنبن مكرم الإصطخري الحسني أحد مشاهيرالمحدثين ومولده ببغداد وأصله من هناك ماتسنة 274، وحسنة أيضاً جبال بين صعدة وعثر منأرض اليمن في الطريق عن نصر.حسنهُ:
بالكسر ثم السكون. ركن من أركان أجإ أحدالجبلين عن نصر وأنشد:
وما نُطفة من ماء مرنٍ تقاذفت
بهاحِسَنُ الجودِي والليل دامسُ
بهاحِسَنُ الجودِي والليل دامسُ
بهاحِسَنُ الجودِي والليل دامسُ
الحَسَنية:
منسوب إلى الحسن. بلد في شرقي الموصل علىيومين بينها وبين جزيرة ابن عمر.الحَسنِي:
بئر على سته أميال من قَرُورى قرب معدنالنقرة وهي لأم جعفرزبيدة بنت جعفر بنالمنصور. والحسنيُ قصر في دار الخلافةمنسوب إلى الحسن بن سهل وهو المعروف اليومبالتاج وبه منازل الخلفاءِ ببغداد.الحِسيلنِ:
هو تثنية الحسي جاء في شعرهم فيجوز أنيكون علماً فذكر لذلك. قال أعرابى:
ألا أيها الحسيانِ بالجزع لا وَنَا
جَمومان بالماء الزلال على الحصا
قليلعلى نفح الرياض قذاكما
منالغيث مدرار يجود ذراكما
قليلعلى نفح الرياض قذاكما
قليلعلى نفح الرياض قذاكما
حُسَيكةُ:
تصغير حَسكة وهو واحدُ حسك السعحان نبتجيد المرعى له شعب محددة تدخل في الرجل إذاديس وعلى مثاله عُملت حسكُ الحرب، وهوموضع بالمدينة في طرف ذباب وذباب جبل فيطرف المدينة وكان بحسيكة يهود ولهم بهامنازل قاله الواقدي، وقال الإسكندريحسيكة موضع بالمدينة بين ذباب ومسجد الفتحفي شعر كعب بن مالك.حُسيلَةُ:
بالضم تصغير حسيلة تصغير ترخيم وهو حشفالنخل والحسيلة ولد البقرة الأنثى والذكرحسيل، وهو أجبال للضباب بيض إلى جنب رملالغضا ويقال في الشعر:حسيلة وحَسَلاَت.حسيُ الغميم:
بالكسر وسكون ثانيه والياءُ معربةوالغميم بفتح الغينَ المعجمة وكسر الميموقد ذكر معناه في الإحساء وذكر الغميم فيموضعه.حسيُ ذي تمنى:
بفتح التاءِ فوقها نقطتان والميم والنونمشددة مقصورة. نخل لبني العنبر باليمامة.حسيُ المُريرَة:
تصغير المرة ضد الحلوة. قال بعضهم:
أيا نخلَتي حسي المُرَيرة هل لنا
أيا نخلَتي حسي المريرة لَيتني
أكونطوال الدهر حيث أراكما
سبيلإلى ظِليكما أو جَناكما
أكونطوال الدهر حيث أراكما
أكونطوال الدهر حيث أراكما
حِسيُ كُباب:
بضم الكاف وباءين موحدتين بينهما ألف،ويوم حسي كباب من أيام العرب.حسيُ المُصردِ:
بضم الميم وفتح الصاد وكسر الراءِ ودالمهملة. قال الرماح بن نهشل الأسدي:
أيا نخلَتي حِسي المصردِ إنني
سألتكما بالله أن تجعلا الهوَى
لغيريوان تَنبَت مني قواكما
لصب إلىالقارات مما تراكما
لغيريوان تَنبَت مني قواكما
لغيريوان تَنبَت مني قواكما