أقيمها بنا الأنضاء إن مَقيلَكم
أنأسرَعنَ كمو بالجنينة مُلجَف
أنأسرَعنَ كمو بالجنينة مُلجَف
أنأسرَعنَ كمو بالجنينة مُلجَف
قال الأطباء مايشفيك قلت لهم
مما يَجرُ إلى عُمرانَ حاطبُه
منالجُنينَة جزلاً غير معنون
دُخانُرِمثِ من التسرير يشفيني
منالجُنينَة جزلاً غير معنون
منالجُنينَة جزلاً غير معنون
فأبدى ببشر الحج منها معاصماً
وغر الثنايا جُتفُ الظلم بينها
وسنةريمِ بالجنينة موثَقِ
ونحرامتى يحلُل به الطيبُ يَشرَق
وسنةريمِ بالجنينة موثَقِ
وسنةريمِ بالجنينة موثَقِ
باب الجيم والواو وما يليهما
الجِوَاءُ:
بالكسر والتخفيف ثم المد والجوَاءُ فيأصل اللغة الواسع من الأودية والجواءُالفرجةَ التي بين محل القوم في وسط اليوت.والجواء. موضع بالصمّان. قال بعضهم:
يمعَسُ بالماء ِالجواء َمعساً
وغرقالصمان ماءَ قلسا
وغرقالصمان ماءَ قلسا
وغرقالصمان ماءَ قلسا
وتحل عبلَة بالجواءِ وأهلها
بعُنَيزَتين وأهلنا بالديلم
بعُنَيزَتين وأهلنا بالديلم
بعُنَيزَتين وأهلنا بالديلم
كأن مكاكي الجواءِ غُدية
صَبحنَسُلافاً من رحيق مسلسل
صَبحنَسُلافاً من رحيق مسلسل
صَبحنَسُلافاً من رحيق مسلسل
عَفَا من آل فاطمة الجوَاء
فيمنفالقَوادم فالحِساء
فيمنفالقَوادم فالحِساء
فيمنفالقَوادم فالحِساء
ولو سألت جملٌ غداةَ لقائنا
نصبتُ لها صدري وقدمتُ مهرتي
إذا هي حالت عن كمي أريدُه
لقيتُ بني فهرٍ لِغب لقائنا
غداةَالجواء حاجةً فَقَضيتُها
كما كنتُعنها سائلا لو نأيتُها
على القومحتى عاد ورداً كُميتُها
عدلتُ إليهصدرها فهدَيتُها
غداةَالجواء حاجةً فَقَضيتُها
غداةَالجواء حاجةً فَقَضيتُها
الجوابةُ:
بفتحتين والثانية مشددة وألف وباء موصلة.رِداه بنجد لها جبال سُود صغار، والرداهُجمع ردهة وهو ماء مستنقع في الصخر.جُوَاثاء:
بالضم وبين الألفين ثاء مثلثة يمد ويقصر،وهو علم مرتجل. حصن لعبد القيس بالبحرينفتحه العلاء بن الحضرمي في أيام أبي بكرالصديق رضي الله عنه سنة 12عنوة. وقال ابنالأعرابي جواثاً مدينة الخط والمُشقرُمدينة هَجَرَ. وقالت سلمى بنت كعب بنجُعَيل تهجو أوسَ بن حجر:
فَيشلَةٌ ذات جِهار وخبر
قد شربَت ماءَ جوَاثا وهجر
أكوى بها حرأم أوس بن حجر
وذات أذنينوقلب وبَصر
أكوى بها حرأم أوس بن حجر
أكوى بها حرأم أوس بن حجر