باب الجيم والسين وما يليهما - معجم البلدان جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم البلدان - جلد 3

شهاب الدین ابی عبدالله یاقوت بن عبدالله الحموی الرومی البغدادی؛ مصحح: محمد امین الخانجی الکتبی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الجُزيرَة:

هذا الاسم إذا أطلقه أهل الأندلس أرادهابلاد مُجاهد بن عبد الله العامري، وهيجزيرة ميورقة وجزيرة ميورقة أطلقها ذلكلجلالة صاحبها وكثرة استعمالهم ذكرهافإنه كان محسناً إلى العلماءِ مفضلاًعليهم وخصوصاً على القرَاءِ وهو صاحبدانية مدينة في شرقي الأندلس تجاه هاتينالجزيرتين ويكنى مجاهد بأي الجيش ويلقببالموفق وكان مملوكاً رومياً لمحمد بن أيعامر وكان أديباً فاضلاً وله كتاب فيالعروض صنفه ومات سنة 406 فقام مقامه ابنهإقبال الدولة.

الجُزَنرَة:

أيضاً بالضم. موضع باليمامة فيه نخل لقوممن تغلب.

الجُزَيزُ:

بالضم وزايين معجمتين وكذا قرأته بخطاليزيدي في قول الفضل بن العباس:




  • يا دار أقوَت بالجزع في الأخياف
    بينحَزْم الجُزَيز فالأجراف



  • بينحَزْم الجُزَيز فالأجراف
    بينحَزْم الجُزَيز فالأجراف



جزِينُ:

بالضم ثم الكسر وياءٍ ساكنة ونون. من قرىنيسابور أفادنيها الحافظ أبو عبد الله بنالنجار.

جزِينُ:

بكسرتين. قرية كبيرة قريبة من أصبهان نزهةذات أشجار ومياه ومنبر وجامع. بها قبرالمظفر بن الزاهد عن الحافظ أبى عبد اللهأيضاً.

باب الجيم والسين وما يليهما

جَسَدَاءُ:

بالتحريك والمد، ويُروَى عن أبي مالكوالغوري بضم الجيم. موضع. قال لبيد:




  • فبِتنا حيث أمسَينا قريباً
    علىجَسَدَاء َتَنبحنا الكلابُ



  • علىجَسَدَاء َتَنبحنا الكلابُ
    علىجَسَدَاء َتَنبحنا الكلابُ



وفي كتاب الزمخشري، قال أبو مالك جسداءُببطنِ جِلْذَان موضع.

الجِشرُ:

بكسر الجيم إذا قالها الجسر ويوم الجسرولم يُضيفوه إلى شي‏ءٍ فإنما يريدونالجسر الذي كانت فيه الوقعة بين المسلمينوالفُرس. قرب الحيرة، ويعرف أيضاً بيومقُس الناطف، وكان من حديثه أن أبا بكر رضيالله عنه أمر خالد بن الوليد وهو بالعراقبالمسير إلى الشام لنجدة المسلمين ويخلفبالعراق المُثئى بن حارثة الشيباني فجمعتالفُرس لمحاربة المسلمين وكان أبو بكر قدمات فسير المثنْى إلى عمر بن الخطاب رضيالله عنه يعرّفه بذلك فندبَ عمر الناس إلىقتال الفُرس فهابوهم فانتدب أبو عبيد بنمسعود الثقفي والد المختار بن أبي عبيد فيطائفة من المسلمين فقدمها إلى بَانقيَافأمر أبو عبيد بعقد جسر على الفرات ويقالبل كان الجسر قديماً هناك لأهل الحيرةيعبرون عليه إلى ضياعهم فأصلحه أبو عبيد وذلك في سنة 13 للهجرة وعبر إلى عسكر الفُرسوواقعهم فكثرها على المسلمين ونكها فيهمنكاية قبيحة لم يَنكها في المسلمين قبلهاولا بعدها مثلها وقُتل أبو عبيد رحمه اللهوانتهى الخبر إلى المدينة. فقال حسان بنثابت:




  • لقد عظمتْ فينا الرزية إننا
    على الجسر قًتلَى لَهف نفسي عليهم
    فياحَسرَتا ماذا لقينا من الجِسر



  • جلاَد علىريب الحوادث والدهرِ
    فياحَسرَتا ماذا لقينا من الجِسر
    فياحَسرَتا ماذا لقينا من الجِسر



جسر خلطاس:

موضع كان فيه يوم من أيام العرب.

جسر الوليدِ:

هو على طريق أذَنَةَ من المصيصة على تسعةأميال كان أول من بناه الوليد بن يزيد بنعبد الملك بن مروان المقتول ثم جددهالمعتصم سنة225.

الجَسرةُ:

من مخاليف اليمن.

جسربنُ:

بكسر الجيم والراءِ وسكون السين والياءآخره نون. من قرى غُوطة دمشق ذكرها ابنمنير في شعره، فقال:




  • حَيّ الديار على علياءِ جَيرُونِ
    مَراد لَذويَ إذ كفي مصرفة
    بالنيرَبين فمَقرَى فالسرير فخم
    رايافجو حواشيِ جس رِ جِسرِينِ



  • مَهوىالهَوَى ومَغَاني الخرد العِينِ
    أعنة اللهوفي تلك الميَادينِ
    رايافجو حواشيِ جس رِ جِسرِينِ
    رايافجو حواشيِ جس رِ جِسرِينِ



ومن هذه القرية محمد بن هاشم بن شهاب أبوصالح العُذري الجسريني سمع زُهَير بنعَبادان وابن السري والمسيب بن واضح ومحمدبن أحمد ببنِ مالك المكتب روى عنه أحمد بنسليمان بن حَذلم وأبو علي بن شُعيب وأبوالطيب أحمد بن عبد الله بن يحيى الدارمي،ومنها أيضاً عمار بن الجزر بن عمرو بن عمارويقال ابن عمارة أبو القاسم العُذريالجسريني قاضي الغوطة حدث عن أبي عبد اللهمحمد بن عبد الله بن يزيد بن زُفر الأحمريالبَعلَبكي وعطية بن أحمد الجُهنيالجسريني وغيرهما روى عنه أبو الحسينالرازي قال كان شيخاً صالحاً جليلاً يقضيبين أهل القرى من غوطة دمشق مات في رمضانسنة 329.

باب الجيم والشين وما يليهما

جَشَرُ:

بالتحريك. جبل في ديار بني عامر ثم لبنيعُقَيل من الديار المجاورة لبني الحارث بنكعب.

/ 256