بیشترلیست موضوعات تفسير العز بن عبد السلام (2) سورة التوبة سورة يونس سورة هود سورة يوسف سورة الرعد سورة إبراهيم سورة الحجر سورة النحل سورة الإسراء سورة بني إسرائيل سورة الكهف سورة مريم سورة طه سورة الأنبياء سورة الحج سورة المؤمنون سورة النور سورة الفرقان سورة الشعراء سورة النمل سورة القصص سورة العنكبوت سورة الروم سورة لقمان سورة السجدة سورة الأحزاب توضیحاتافزودن یادداشت جدید 70 - (صليا) دخولا أو لزوما.71 - (واردها) الحمى والأمراض، عاد الرسول [صلى الله عليه وسلم] رجلا ثم قال: ' إن الله - تعالى - يقول: هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن لتكون حظه من النار في الآخرة '، أو جهنم يردها الكفار خاصة، أنتقل من معاتبتهم إلى خطابهم، أو عامة في المؤمن والكافر يردانها فتمس الكافر دون البر، أو يردها المؤمن بمروره عليها ونظره إليها سرورا بما أنجاه الله - تعالى - منه (ولما ورد ماء مدين) [القصص: 23] (حتما) قضاء مقضيا، أو قسما واجبا. (وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين ءامنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن نديا وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورءيا قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة فسيعلمون من هو شر مكانا وأضعف جندا ويزيد الله الذين اهتدوا هدى والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا)73 - (مقاما) منزل إقامة في الجنة أو النار، أو كلاما قائما بحجة معناه، من فلجت حجته خير أم من دحضت حجته. (نديا) أفضل مجلسا أو أوسع عيشا.74 - (أثاثا) متاعا (ورئيا) منظرا ' ع '، أو الجديد من ثياب البيت والري الارتواء من النعمة، أو ما لا يراه الناس والرئي ما يرونه، أو أكثر أموالا وأحسن صورا. 76 - (ويزيد الله) يزيدهم هدى بالمعونة على الطاعة والتوفيق لمرضاته، أو الإيمان بالناسخ والمنسوخ. (أفرءيت الذي كفر بآياتنا وقال لأوتين مالا وولدا أطلع الغيب أم أتخذ عند الرحمن عهدا كلا سنكتب ما يقول ونمد له من العذاب مدا ونرثه ما يقول ويأتينا فردا) 77 - (لأوتين مالا) نزلت في العاص بن وائل، أو في الوليد بن المغيرة، (لأوتين) في الدنيا على قول الجمهور، أو في الجنة استهزاء منه (وولدا) وولدا واحد كعدم وعدم، أو بالضم جمع وبالفتح واحد لغة قيس.