تفسير العز بن عبد السلام (جزء 2) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تفسير العز بن عبد السلام (جزء 2) - نسخه متنی

عبد العزیز بن عبد السلام سلمی؛ محقق: عبد الله بن ابراهیم وهبی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

78 - (عهدا) عملا صالحا، أو قولا عهد به الله إليه.

80 - (ونرثه) نسلبه ما أعطيناه في الدنيا من مال وولد، أو نحرمه ما تمناه منهما في الآخرة (فردا) بلا مال ولا ولد، أو بلا ولي ولا ناصر. (واتخذوا من دون الله ءالهة ليكونا لهم عزا كلا سيكفرون بعبادتهم ويكونون عليهم ضدا ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا فلا تعجل عليهم إنما نعدلهم عدا)

82 - (سيكفرون) سيجحد العابدون عبادتها لما رأوا من سوء عاقبتها، أو يكفر المعبود بالعابد ويكذبه (ضدا) عونا من الخصومة، أو بلاء أو أعداء
أو قرناء في النار يلعنونهم، أو على ضد ما أملوه فيهم ' ح '.

83 - (تؤزهم) / [108 / ب] تزعجهم إلى المعاصي، أو تغويهم أو تغريهم بالشر.

84 - (نعد لهم) أعمالهم، أو أيام حياتهم، أو مدة انتظارهم إلى الانتقام منهم بالسيف والجهاد. (يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا وقالوا أتخذ الرحمن ولدا لقد جئتم شيئا إدا تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا أن دعوا للرحمن ولدا وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا 6 * * إن كل من في السماوات والأرض إلا ءاتى الرحمن عبدا لقد أحصاهم وعدهم عدا وكلهم ءاتيه يوم القيامة
فردا)

85 - (وفدا) ركبانا، أو جماعة، أو زوارا.

86 - (وردا) مشاة، أو عطاشا من ورود الإبل عطاشا، أو أفرادا.

87 - (عهدا) وعدا من الله - تعالى -، أو إيمانا به.

89 - (إدا) منكرا، أو عظيما. (إن الذين ءامنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا)

96 - (ودا) محبة في الدنيا من الأبرار وهيبة عند الفجار، أو يحبهم الله - تعالى - ويحببهم إلى الناس، قال ' ع ' نزلت في علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه -.

97 - (لدا) فجارا، أو أهل لجاج وخصام من اللدود للزومهم الخصام كما يحصل اللدود في الأفواه أو الجدل في الباطل من اللدد وهو شدة الخصومة.

98 - (ركزا) صوتا، أو حسا، أو ما لا يفهم من صوت أو حركة.

/ 290