بیشترلیست موضوعات تفسير العز بن عبد السلام (2) سورة التوبة سورة يونس سورة هود سورة يوسف سورة الرعد سورة إبراهيم سورة الحجر سورة النحل سورة الإسراء سورة بني إسرائيل سورة الكهف سورة مريم سورة طه سورة الأنبياء سورة الحج سورة المؤمنون سورة النور سورة الفرقان سورة الشعراء سورة النمل سورة القصص سورة العنكبوت سورة الروم سورة لقمان سورة السجدة سورة الأحزاب توضیحاتافزودن یادداشت جدید 96 - (بالتي هي أحسن) ادفع بالإغضاء والصفح إساءة المسئ، أو الفحش بالسلام، أو المنكر بالموعظة، أو امح بالحسنة السيئة، أو قابل أعداءك بالنصح وأولياءك بالموعظة.97 - (همزات الشياطين) نزغاتهم، أو إغوائهم، أو أذاهم، أو الجنون.98 - (يحضرون) يشهدون، أو يقاربون. (حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون)100 - (ورائهم) أمامهم (بزرخ) حاجز بين الموت والبعث، أو بين الدنيا والآخرة، أو بين الموت والرجوع إلى الدنيا، أو الإمهال إلى يوم القيامة، أو ما بين النفختين وهو أربعون سنة. (فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون * 101 * فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون)101 - (فلا أنساب) يتواصلون بها، أو لا يتعارفون للهول (ولا يتساءلون) أن يحمل بعضهم عن بعض ولا أن يعين بعضهم بعضا، أو لا يتساءلون لانشغال كل منهم بنفسه. (ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون)106 - (شقوتنا) الهوى، أو حسن الظن بالنفس، وسوء الظن بالخلق. (قال اخسئوا فيها ولا تكلمون إنه كان فريق من عبادي يقولون ربنا ءامنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الرحمين فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكرى وكنتم منهم تضحكون إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون)