بیشترلیست موضوعات تفسير العز بن عبد السلام (2) سورة التوبة سورة يونس سورة هود سورة يوسف سورة الرعد سورة إبراهيم سورة الحجر سورة النحل سورة الإسراء سورة بني إسرائيل سورة الكهف سورة مريم سورة طه سورة الأنبياء سورة الحج سورة المؤمنون سورة النور سورة الفرقان سورة الشعراء سورة النمل سورة القصص سورة العنكبوت سورة الروم سورة لقمان سورة السجدة سورة الأحزاب توضیحاتافزودن یادداشت جدید 8 - (كنز) ينفق منه على نفسه وأتباعه كأنهم استقلوه لفقره (وقال الظالمون) مشركو مكة، أو عبد الله بن الزبعرى (مسحورا) سحر فزال عقله، أو سحركم فيما يقوله.9 - (ضربوا لك الأمثال) بما تقدم من قولهم (فضلوا) عن الحق في ضربها، أو فناقضوا / [125 / أ] في ذلك لأنهم قالوا: افتراه ثم قالوا يملى عليه (سبيلا) مخرجا من الأمثال التي ضربوها، أو سبيلا لطاعة الله - تعالى - أو سبيلا إلى الخير.13 - (ضيقا) تضيق جهنم على الكافر كمضيق الزج على الرمح (مقرنين) مكتفين، أو قرن كل واحد منهم إلى شيطانه. (ثبورا) ويلا أو هلاكا، أو وانصرافاه عن طاعة الله كقول الرجل واحسرتاه وانداماه.قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيرا لهم فيها ما يشاءون خالدين كان على ربك وعدا مسئولا16 - (ما يشاءون) من النعيم وتصرف المعاصي عن شهواتهم (وعدا مسئولا) وعدهم الله الجزاء فسألوه الوفاء فوفى ' ع '، أو يسأله لهم الملائكة فيجابون إلى مسألتهم، أو سألوه في الدنيا أن يرزقهم الجنة فأجابهم. (ويوم يحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء أم هم ضلوا السبيل 5 * * قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وءاباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا فقد كذبوكم بما تقولون فما تستطيعون صرفا ولا نصرا ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا17 - (يحشرهم) حشر الموت، أو البعث ' ع ' (وما يعبدون) عيسى وعزير والملائكة (فيقول) للملائكة، أو لعيسى وعزير والملائكة (أأنتم) تقرير لإكذاب المدعين عليهم ذلك.18 - (من أولياء) نواليهم على عبادتنا، أو نتخذهم لنا أولياء (متعتهم) بتأخير العذاب، أو بطول العمر، أو بالأموال والأولاد (بورا) هلكى، البوار: الهلاك ' ع '، أو لا خير فيهم، بارت الأرض: تعطلت من الزرع فلم يكن فيها خير، أو البوار: الفساد بارت السلعة: كسدت كسادا فاسدا.