بیشترلیست موضوعات تفسير العز بن عبد السلام (2) سورة التوبة سورة يونس سورة هود سورة يوسف سورة الرعد سورة إبراهيم سورة الحجر سورة النحل سورة الإسراء سورة بني إسرائيل سورة الكهف سورة مريم سورة طه سورة الأنبياء سورة الحج سورة المؤمنون سورة النور سورة الفرقان سورة الشعراء سورة النمل سورة القصص سورة العنكبوت سورة الروم سورة لقمان سورة السجدة سورة الأحزاب توضیحاتافزودن یادداشت جدید 45 - (أتل) يا محمد على أمتك القرآن. (وأقم الصلاة) المفروضة ' ع ' أو القرآن، أو الدعاء إلى أمر الله تعالى. (الفحشاء) الزنا (والمنكر) الشرك ' ع '، تنهى الصلاة عنهما ما دام المصلي فيها، أو تنهى عنهما قبلهما وبعدها ' ع ' قال الرسول [صلى الله عليه وسلم]: ' من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله تعالى إلا بعدا '، أو ما تدعوهم إليه من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر نهاهم عن الفحشاء والمنكر (ولذكر الله) إياكم أكبر من ذكركم إياه '' ع ''، أو ذكره أفضل من كل شيء، أو ذكره في الصلاة أفضل مما نهت عنه من الفحشاء والمنكر، أو ذكره في الصلاة أكبر من الصلاة، أو ذكره أكبر أن تحويه عقولكم، أو ذكره أكبر من قيامكم بطاعته، أو أكبر من أن يبقي على صاحبه عقاب الفحشاء والمنكر. (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا ءامنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلاهكم واحد ونحن له مسلمون46 - (بالتي هي أحسن) قول لا إله إلا الله '' ع ''، أو الكف عند بذل الجزية والقتال عند منعها، أو إن قالوا شرا قلنا لهم خيرا. (الذين ظلموا) أهل الحرب، أو من منع الجزية، أو من ظلم بالإقامة على الكفر بعد ظهور الحجة، أو الذين ظلموا في جدلهم فأغلظوا لهم، منسوخة، أو محكمة. (وقولوا آمنا) كان أهل الكتاب يقرءون التوراة بالعبرانية ويفسرونها بالعربية للمسلمين فقال الرسول [صلى الله عليه وسلم]: '' لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم (وقولوا آمنا) (الآية) (مسلمون) بقوله لأهل الكتاب، أو لمن آمن.(وكذلك أنزلنا إليك الكتاب فالذين ءاتيناهم الكتاب يؤمنون به ومن هاؤلاء من يؤمن به وما يجحد بأياتنا إلا الكافرون وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون بل هو آيات بينات في صدور الذين أتوا العلم وما يجحد بأياتنا إلا الظالمون)48 - (وما كنت تتلوا) قبل القرآن كتابا من الكتب المنزلة ولا / تكتبه بيمينك فتعلم ما فيه حتى يشكوا في إخبارك عنه أنه من وحي الله إليك، أو كان نعته في الكتب المنزلة أن لا يكتب ولا يقرأ فكان ذلك دليلا على صحة نبوته. (المبطلون) مكذبو اليهود، أو مشركوا العرب، أو قريش لأنه لو كتب وقرأ قالوا تعلمه من غيره