(باب)
* (في المجادلة لنصرة دينه) *
وفيه فصول ومناظرات فيما وقع من ذلكللمنحرفين عنه ولأصفيائه، و يلحق بذلك بحثفي التقية وبحث في البراءة من أعداءالعترة النقية.فلا خفاء في العقل لشرف العلم، للقضاءالضروري حتى أنه نسب إلى الجاهل فرح به،وإن علم بكذبه:
كفى شرفا للعلم دعواه جاهل
ويفرح إذايعزى إليه وينسب
ويفرح إذايعزى إليه وينسب
ويفرح إذايعزى إليه وينسب
(1) الزمر: 9.(2) آل عمران: 18.