إن كان حبي خمسة
وبغض من عاداهم
رفضا فإني رافضي
زكت بهم فرائضي
رفضا فإني رافضي
رفضا فإني رافضي
يا سيدي يا أمير المؤمنين ومن
لولاك لم يقبل الرحمن لي عملا
رفضي عدوك ثوب الرفض ألبسني
والاعتزاللأني عنه معتزل
عندالصلاة به أدعو وأبتهل
ولا سعدتولا أعطيت ما أسل
والاعتزاللأني عنه معتزل
والاعتزاللأني عنه معتزل
عقد الإمامة في الإيمان مندرج
ما في عداوة من عادى الوصي علي
الله شرفني إذ كنت عبدهم
دين الولي والبرا لا أبتغي بدلا
ولا إلىغيره ما عشت أنعرج
والرفضدين قويم ما له عوج
من كانمولى له إثم ولا حرج
وحبهم بدميواللحم ممتزج
ولا إلىغيره ما عشت أنعرج
ولا إلىغيره ما عشت أنعرج
إذا في مجلس ذكروا عليا
فقطب وجهه من نال منهم
إذا ذكروا عليا أو بنيه
يقول لما يصح ذروا فهذا
برئت إلى المهيمن من أناس
على آل الرسول صلاة ربي
ولعنته لتلكالجاهلية
وسبطيه وفاطمةالزكية
فأيقن أنهلسلقلقية
تشاغلبالروايات الغبية
سقيم من حديثالرافضية
يرون الرفض حبالفاطمية
ولعنته لتلكالجاهلية
ولعنته لتلكالجاهلية
ما الرفض لي برذيلة
بل هو لي فضيلة
وإنما يغضبني
من حيث كان عقده
أنا من الحق عري
ولا أنا منه برئ
أنجوا به في محشري
قول عدو مفتري
أنا من الحق عري
أنا من الحق عري