فصل كانّك الان من حيث ما تعرّفت فاطن لماهو حقّ القول فى انّ عقدا ما منالحدسيّات‏ - سبع الشداد فی حل إشکالات سبعة عویصة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

سبع الشداد فی حل إشکالات سبعة عویصة - نسخه متنی

السید محمدباقر الداماد الحسینی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



الصّناعات الخمس و عقود الهليّات البسيطةو الهليات المركّبة و العقود الخارجيّة والعقود الذّهنيّة و العقود الحقيقيّةجميعا و فى البراهين الانيّة انّما الحدالاوسط علّة للتصديق فحسب و لحصول نسبةحاشيتى العقد فى الذّهن فقط و لكن مع ذلكفانّ القصد ينحو نحو اثبات حقّيتها وتحقّقها فى نفسها بحسب حاق الواقع و متننفس الامر ايضا البتّة لا نحو مجرّد حصولالتّصديق و خصوص التّحقق الذّهنى للنّسبةالعقديّة فقط ففرقان ما بيّن بين ما الحدّالاوسط هناك علّة له و بين ما قصد البرهانمتوجه اليه و ان كان قاصرا فى حقّه عنافادة العقل المضاعف و ليس يلزم من تخصّصذلك تخصص ذا اصلا فاذن سقط و هم بعضالاوهام من المقلّدين انّ المرادبالاستلزام و اللّزوم فى تعريف القياس ليسالاستلزام و اللّزوم فى الخارج بل فىالذّهن لأنّ الدّليل لا يكون لإثبات امرفى الخارج بل فى الذّهن اى جعله معلوما

فصل كانّك الان من حيث ما تعرّفت فاطن لماهو حقّ القول فى انّ عقدا ما منالحدسيّات‏


و من الفطريّات هل يصحّ ان يجعل مسألة فىالعلوم الاقتناصية او لا اللَّهمّ الّا منسبيل بيانات تلخيصيّة و تبيانات تنبيهيّةاذا كان فى العقد


/ 112