إجازات الحدیث نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

إجازات الحدیث - نسخه متنی

محمد باقر بن محمد تقی مجلسی؛ التحقیق: السید أحمد الحسینی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


و عن الشيخ نجيب الدين ، عن أبيه ، عن جده لامه الشيخ محيى الدين الميسي عن الشيخ علي بن عبد العالي الميسي رحمهم الله . و عن الشيخ نجيب الدين ، عن أبيه ، عن السيد نور الدين عبد الحميد الكركي ، عن الشهيد الثاني رضي الله عنهم . و عن السيد حسين المفتي " ره " ، عن الشيخ نور الدين محمد بن حبيب الله ، عن السيد النجيب النسيب الفاضل السيد محمد مهدي ، عن والده الحسيب الكامل الباذل البارع السيد محسن الرضوي المشهدي ، عن الشيخ الجليل الفاضل العلامة محمد بن علي بن إبراهيم بن جمهور الاحساوي أمطر الله على تربتهم جميعا سحائب الرحمة و الغفران - إلى آخر أسانيده التي أوردها في كتاب غوالي اللالي . و عن والدي و جماعة من الافاضل ، عن السيد النجيب المدقق الفاضل ظهير الدين إبراهيم بن الحسين الحسني الهمداني قدس سره ، عن شيخه الجليل محمد بن أحمد بن نعمة الله بن خاتون العاملي ، عن والده المحقق شهاب الدين أحمد وجده العلامة الشيخ نعمة الله طهر الله أرماسهم ، عن الشيخ نور الدين مروج المذهب سقاه الله من رحيق الجنان بصحاف من ذهب - إلى آخر ما مر من السند . ( ح ) و عن السيد المفتي " ره " ، عن السيد الحسيب الفاضل شجاع الدين محمود بن علي المازندراني أنجب نجباء اصبهان قدس الله لطيفه ، عن جماعة منهم الشيخ حسين بن عبد الحميد و المولى كريم الدين الشيرازي رحمة الله عليهما ، عن الشيخ المدقق المتبحر إبراهيم بن سليمان القطيفي و المولى المحقق مولانا محمود الجابلقي و السيد السند الامير عبد الحي الاسترابادي روح الله أرواحهم ، جميعا عن برهان المحققين الشيخ نور الدين علي مروج المذهب قدس سره . ( ح ) و عن الشيخ إبراهيم القطيفي ، عن الشيخ الجليل إبراهيم بن الحسن الشهير بالرزاق ، عن الشيخ نور الدين علي بن هلال الجزائري - إلى آخر ما مر من السند . ( ح ) و بالاسانيد المتقدمة عن شيخ الطائفة " ره " - إلى آخر سند الصحيفة الكاملة . ( ح ) و بالاسانيد المتقدمة عن الشيخ السعيد الشهيد محمد بن مكي رفع الله درجته ، عن السيد تاج الدين أبى عبد الله محمد ابن السيد العالم جلال الدين أبي جعفر القاسم بن معية الحسني الديباجي ، عن والده ألحقهما الله بأجدادهما الطاهرين ، عن الشيخين الجليلين الفاضلين عميد الرؤساء هبة الله بن حامد و الشيخ علي بن السكون قدس الله لطيفهما ، عن السيد بهاء الشرف - إلى آخر السند المذكور في مفتتح الصحائف المشهورة . و عن السيد الاجل النسابة فخار بن معد الموسوي ، عن الشيخ الاعلم الافهم فحل العلماء المدققين أبي عبد الله محمد بن إدريس الحلي أجزل الله مثوبته - إلى آخر السند المذكور في صحيفته المشهورة و هي عندي بخطه الشريف . و لنكتف بما أوردنا لا غنائه عما تركنا . فأبحت له دام تأييده أن يروي عني كل ما علم أنه داخل في مقرواتي و مسموعاتي أو مجازاتي ، لا سيما ما اشتملت عليه إجازات العلامة و الشهيدين و الشيخ حسن قدس الله أرواحهم ، و ما اشتمل عليه فهرس كتابنا الكبير ، خصوصا الكتب الاربعة في الحديث لابي جعفرين المحمدين الثلاثة : " التهذيب " و " الكافي " و " من لا يحضره الفقية " و " الاستبصار " التي عليها المدار في تلك الاعصار ، بأسانيدي المتقدمة و غيرها مما أودعته في كتاب " بحار الانوار " . و أجزت له زيد توفيقه أيضا أن يروي عني جميع تصانيف مشايخي المتقدم ذكرهم رفع الله درجتهم ، لا سيما تصانيف والدي العلامة من شرحي الفقية و شرح التهذيب و حديقة المتقين و سائر رسائله و مؤلفاته قدس الله نفسه . و أن يروي عني كل ماأفرغته في قالب التصنيف أو نظمته في سلك التأليف ، لا سيما كتاب " بحار الانوار " المشتمل على جل أخبار الائمة الاطهار عليهم السلام و شرحها و كتاب " الفرائد الطريفة في شرح الصحيفة الشريفة " ، و كتاب " مرآة العقول " لشرح الكافي و كتاب " ملاذ الاخيار لشرح تهذيب الاخبار " ، و كتاب " شرح الاربعين " و كتاب " عين الحياة " و كتاب " حليه المتقين " و كتاب " تحفة الزائر " و كتاب " حياة القلوب " و كتاب " جلاء العيون " و كتاب " ربيع الاسابيع " و كتاب " مقباس المصابيح " و كتاب " مشكاة الانوار " و " ترجمة توحيد المفضل ابن عمر " و " ترجمة وصية أمير المؤمنين عليه السلام للاشتر " ، و " ترجمة خطبة التوحيد " و " ترجمة أعمال الرضا عليه السلام في طريق خراسان " و " ترجمة دعاء المباهلة " و " دعاء كميل " و " دعاء الجوشن " و رسالة " العقائد " و رسالة " الشك و السهو " و رسالة " الاوزان " و رسالة " الاختيارات " ، و رسالة " عقود النكاح " و رسالة " الجنة و النار " و " ترجمة وصية الصادق عليه السلام لا بن جندب " و رسالتي " مناسك الحاج " و سائر مؤلفاتي و رسائلي . و أخذت عليه دام توفيقه ما أخذ علي من العهد بملازمة تقوى الله سبحانه في جميع الاحوال و الازمان و دوام مراقبته تعالى في السر و الاعلان ، و سلوك مسلك الاحتياط الذي لا يضل سالكه و لا يظلم مسالكه ، و بذل الوسع في تحصيل العلم و تنقيحه و تحقيقه و بذله لاهله ، كل ذلك لابتغاء مرضاة الله و اجتناب مساخطه من دون رياء أو مراء ، أعاذنا الله و جميع اخواننا المؤمنين منهما . و ألتمس منه أن لا ينساني و جميع مشايخي ممن ذكرته أو لم أذكره في الخلوات و مظان اجابة الدعوات ، لا سيما تحت القبة المقدسة السامية العلية البهية الرضوية صلوات الله على من حل بها و شرفها ، و أن يدعو لي و لهم بإقالة العثرات و العفو عن الهفوات . و كتبت هذه الاحرف بيميني الفانية الجانية في آخر شهر شعبان المعظم من شهور سنة خمس و ثمانين بعد الالف من الهجرة المقدسة في المشهد المطهر المنور الرضوي صلوات الله علي من جعله روضة من رياض الجنان . و الحمد لله أولا و آخرا ، وصلى الله على سيد المرسلين و فخر النبيين محمد و عترته الانجبين الاكرمين الاطهرين ، و لعنة الله على أعدائهم أجمعين من الاولين و الاخرين ، و حسبنا الله و نعم الوكيل . ( بحار الانوار 110 / 155 ) ( 68 ) مولانا محمد قاسم التبريزي محمد قاسم بن محمد رضا التبريزي قرأ على العلامة المجلسي كتاب " تهذيب الاحكام " فكتب له انهاءا في آخر جمادى الاولى سنة 1106 . له " الصراط المستقيم " و " حرمة الغناء " و " فضائل الائمة عليهم السلام " . ( دانشمندان آذربايجان ص 305 ، زندكينامه علامه مجلسي 2 / 69 ) بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه المولى الفاضل الذكي مولانا محمد قاسم التبريزي وفقه الله تعالى لمراضيه ، سماعا و تصحيحا و تدقيقا و ضبطا ، في مجالس عديدة آخرها آخر شهر جمادى الاولى من سنة ست و مائة و ألف من الهجرة المقدسة . فأجزت له دام تأييده أن يروي ما سمعه مني بأسانيدي المتصلة إلى المؤلف قدس الله روحه . و كتب الفقير إلى عفو ربه الغنى محمد باقر بن محمد تقي عفي عنهما ، حامد مصليا مسلما . ( آخر الجزء الاول من كتاب " تهذيب الاحكام " عند ميرزا نصر الله الشبستري بطهران ) ( 69 ) مولانا محمد قاسم الاردستاني محمد قاسم بن محمد مؤمن الاردستاني فاضل جامع للعلوم العقلية و النقلية . قرأ على العلامة المجلسي أكثر الكتب الاربعة الحديثية ، فكتب له انهاءا في كتاب " من لا يحضره الفقية " في شهر ربيع الاول سنة 1088 . و قرأ أيضا على ولده المولى محمد رضا المجلسي كتاب الفقية فأجازه في آخر الجزء الثاني منه في شهر ربيع الاول سنة 1112 . له " حاشية التعليقات للفارابي " و " ترتيب مشيخة الفقية " . ( زندكينامه علامه مجلسي 2 / 71 )


/ 46