إجازات الحدیث نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

إجازات الحدیث - نسخه متنی

محمد باقر بن محمد تقی مجلسی؛ التحقیق: السید أحمد الحسینی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


المذكورين ، لا سيما الكتب الاربعة ، أعني " الكافي " و " من لا يحضره الفقية " و " تهذيب الاحكام " و " الاستبصار " التي عليها المدار في تلك الاعصار و سائر كتب الخاصة و العامة مما حوته إجازات علمائنا الاعلام . و أجزت لهما أيضا أن يرويا عني كل ما نظمته في سلك التأليف أو أفرغته في قالب التصنيف ، لا سيما كتاب " بحار الانوار " المشتمل على أخبار الائمة الاطهار و شرحها ، و هو خمس و عشرون مجلدا ، و كتاب " مرآة العقول " لشرح الكافي ، و كتاب " ملاذ الاخيار " لشرح تهذيب الاخبار ، و كتاب " عين الحياة " في شرح وصية النبي صلى الله عليه و آله لابى ذر الغفاري رضي الله عنه ، و كتاب " حلية المتقين " في الاداب ، رسالة " الاوزان " و رسالة " العقائد " و رسالة " الساعات " و " الفرائد الطريفة في شرح الصحيفة الشريفة " . و آخذ عليهما ما أخذ علي من العهد بملازمة التقوي و الزهد في الدنيا و مراقبة الله سبحانه في السر و الاعلان و الاخذ بنهاية الاحتياط في عامة الامور و التوقف في موضع اللبس و الشبهة ، فان الوقوف عند الشبهات خير من الاقتحام في الهلكات ، و بذل الوسع في تحصيل العلم و تحقيقه و بذله لاهله ، كل ذلك لابتغاء مرضاة الله من رياء أو مراء ، أعاذنا الله منهما . و ألتمس منهما أن لا ينساني و جميع مشايخي ممن ذكرته أو لم أذكره في الخلوات و مظان اجابة الدعوات . و كتب في شهر شعبان المعظم من شهور سنة اثنتين و ثمانين بعد الالف . و الحمد لله أولا و آخرا ، وصلى الله على محمد و أهل بيته الغر الميامين . ( آخر كتاب " من لا يحضره الفقية " في المكتبة الرضوية بالمشهد - رقم 755 ) الملولى محمد نصير المجلسي محمد نصير بن عبد الله بن محمد تقي بن مقصود علي المجلسي الاصبهاني فاضل قليل النظير عالم جامع . تتلمذ على عمه العلامة المجلسي شطرا وافيا من العلوم العقلية و النقلية و الادبية و مما قرأ عنده كتاب " الكافى " فأجازه فيه في شهر محرم سنة 1078 . له " ترجمة فتن البحار " و " حاشية الروضة البهية " و " إثبات رؤية الجن " ( رياض العلماء 3 / 237 ، الفيض القدسي ص 123 ، الكواكب المنتثرة - مخطوط ) بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله و سلام على عباده الذين اصطفى محمد و آله خيرة الورى أما بعد : فقد استجازني قرة عيني و ثمرة قؤادي و من له بين عشائري خالص حبي و ودادي ابن أخي محمد نصير صانه الله الحفيظ القدير عن مزالق التقصير بعد أن قرأ علي و سمع مني و أخذ عني شطرا وافيا من العلوم النقلية و العقلية و الادبية حتى فاز في عنفوان شبابه بإحراز قصب السبق في ميادين الفضل من بين أشباهه و أقرانه . فاستخرت الله و أجزت له دام تأييده أن يروي عني كل ما صحت لي اجازته و روايته من مصنفات الخاصة و العامة من كتب التفاسير و الاحاديث و الفقه و الكلام و الاصول و الصرف و النحو و المنطق و المعاني و كتب معرفة الرجال و التجاويد و غير ذلك مما اشتمل عليه إجازات أصحابنا رضوان الله عليهم ، لا سيما الكتب الاربعة في الحديث لابى جعفرين المحمدين الثلاثة قدس الله أرواحهم التي عليها المدار في تلك الاعصار ، و طرقي إليها جمة أوردتها في آخر مجلدات كتاب " بحار الانوار " و لنذكر منها أوثقها و أعلاها . و هو ما أخبرني به جماعة من العلماء الاعلام وعدة من الفضلاء الكرام ، منهم والدي العلامة قدس الله أرواحهم ، بحق روايتهم عن شيخ الاسلام و المسلمين بهاء الملة و الحق و الدين العاملي ، عن والده الجليل الشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثي ، عن الشيخ السعيد العالم الرباني زين الملة و الدين المشتهر بالشهيد الثاني ، عن شيخه الاجل نور الدين علي بن عبد العالي الميسي ، عن الشيخ شمس الدين محمد بن المؤذن الجزيني ، عن الشيخ النبيل ضياء الدين علي ، عن والده السعيد الشهيد شمس الدين محمد بن مكي ، عن الشيخ الكامل فخر الدين ابي طالب محمد ، عن والده العلامة جمال الملة و الحق و الدين الحسن بن يوسف ابن المطهر ، عن شيخه المحقق نجم الملة و الدين ابى القاسم جعفر بن الحسن بن يحيى بن سعيد ، عن السيد شمس الدين فخار بن معد الموسوي ، عن الشيخ أبى الفضل شاذان بن جبرئيل القمي ، عن الشيخ العماد ابى جعفر محمد بن ابى القاسم الطبري ، عن الشيخ الجليل ابى علي الحسن ، عن والده شيخ الطائفة المحقة و رئيسها ابى جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، عن الشيخ العالم الكامل المفيد محمد بن محمد بن النعمان ، عن شيخه ابى القاسم جعفر بن محمد بن قولويه ، عن شيخه القمقام ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني نور الله ضرائحهم أجمعين و حشرهم مع الائمة الطاهرين . و بالاسناد عن الشيخ المفيد ، عن الشيخ الصدوق ابى جعفر محمد بن علي ابن الحسين بن موسى بن بابويه القمي رحمه الله . فليرو عني مصنفات هؤلاء الكرام و غيرهم من مؤلفي الخاصة و العامة بالاسانيد و الطرق التي اشتملت عليها إجازات أسلافنا رضي الله عنهم ، لا سيما إجازات العلامة و الشهيدين و الشيخ حسن رفع الله درجاتهم . و لير و عني ما أفرغته في قالب التصنيف و نظمته في سلك التأليف ، لا سيما ، كتاب " بحار الانوار " المشتمل على أخبار الائمة الاطهار و شرحها و كتاب " مرآة العقول " في شرح الكافي و كتاب " ملاذ الاخيار لشرح تهذيب الاخبار " و كتاب " الفرائد الطريفة لشرح الصحيفة " و كتاب " عين الحياة " . و آخذ عليه ما أخذ علي من ملازمة التقوي و الاحتياط التام في النقل و الفتوى و ترك المراء و الجدال و رعاية الاخلاص في العلم و العمل و السعي في بذل العلم لاهله و أن لا ينساني حيا و ميتا من الدعاء في محله . و كتب بيمناه الجانية الفانية أفقر عباد الله إلى رحمة ربه الغنى محمد باقر بن محمد تقي عفى الله عن جرائمهما في شهر محرم الحرام من شهور سنة ثمان و سبعين بعد الالف من الهجرة المقدسة على هاجرها و آله الطاهرين ألف ألف صلاة و تحية .

( 79 ) مولانا محمد يوسف القزويني محمد يوسف بن بهلوان صفر القزويني عالم فاضل فقيه متبحر ، أقام مدة بإصبهان لتحصيل العلوم الدينية ، ثم تولى التدريس في بعض مدارس قزوين . من تلامذه المولى الخليل بن الغازي القزويني ، و قد قرأ على الاقا حسين المحقق الخوانساري . أجازه العلامة المجلسي بإجازة مختصرة ، و أجازه القزويني أيضا كما كتبه صاحب الترجمة بخطه ذيل اجازة المجلسي . له " آداب الحج " و " وضع المسجد الحرام " و " مناسك الحج " . ( رياض العلماء 5 / 199 ، الكواكب المنتثرة - مخطوط ، زندكينامه علامه مجلسي 2 / 110 ) بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد حمد الله سبحانه على نعمائه ، و صلاته على سيد أنبيائه و الاكرمين من أوصيائه : فقد استجازني المولى الاولى الفاضل الكامل الصالح الفالح التقي الذكي الالمعي جامع فنون لكمالات و حائز قصبات السبق في مضامير السعادات الاخ الاسعد الوفي مولانا محمد يوسف القزويني كثر الله أمثاله و بلغه في الدارين آماله . فأجزت له دام تأييده أن يروي عني كل ما صح لي روايته و جاز لي اجازته مما صنف في الاسلام من كتب الخاص و العام ، لا سيما ما اشتمل عليه اجازة والدي العلامة نور الله ضريحه ، عني عنه بأسانيده المزبورة . و أن يروي عني جميع ما أفرغته في قالب التصنيف أو نظمته في سلك التأليف ، لا سيما كتاب " بحار الانوار " و كتاب " الفرائد الطريفة " و كتاب " مرآة العقول " و كتاب " ملاذ الاخيار " و كتاب " شرح الارعين " و كتاب " عين الحياة " و كتاب " حياة القلوب " و كتاب " جلاء العيون " و كتاب " تحفة الزائر " و كتاب " مشكاة الانوار " و رسائل " العقائد " و " الشك " و " الاوزان " و " الاختيارات " و غيرها . و أوصيه بتقوى الله و مراقبته في السر و الاعلان و في جميع الاحوال ، و ألتمس


/ 46