إجازات الحدیث نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

إجازات الحدیث - نسخه متنی

محمد باقر بن محمد تقی مجلسی؛ التحقیق: السید أحمد الحسینی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه المولى الفاضل الصالح الرضي الذكي الالمعي مولانا محمود الطبسي وفقه الله تعالى لمراضيه ، سماعا و تصحيحا و ضبطا و تحقيقا في غرة شهر جمادى الاولى من سنة مائة و ألف . فأجزت له روايته عني بأسانيدي الجمة المتصلة إلى المؤلف قدس الله روحه . و كتب بيمناه الوازرة الداثرة أفقر العباد إلى عفو ربه الغنى محمد باقر بن محمد تقي عفي عنهما ، حامدا مصليا مسلما . ( آخر الجزء الثامن من أصول " الكافى " عند العلامة الدكتور السيد احمد التويسركانى الاصبهانى بإصبهان ) .

( 83 ) ملك مسيح ملك مسيح من تلامذه العلامة المجلسي ، قرأ عليه " الصحيفة السجادية " مكررا فكتب له اجازة روايته عنه في شهر ذي الحجة سنة 1109 . ( الكواكب المنشرة - مخطوط ) بسم الله الرحمن الرحيم لقد سمع مني الاخ المبتغي لمرضاته تعالى " الصحيفة السجادية " صلوات الله على من ألهمها ، مرات شتى . فأجزت له تلاوتها و روايتها عني بأسانيدها المتكثرة المتصلة اليه سلام الله عليه . و كتب بيمينه الجانية الفانية أفقر العباد إلى عفو ربه الغنى محمد باقر بن محمد تقي عفى الله عن جرائمهما في شهر ذي الحجة الحرام 1109 ، حامدا مصليا مسلما . ( من الكواكب المنشرة ) ( 86 ) السيد نعمة الله الجزائرى السيد نعمة الله بن عبد الله بن محمد الحسيني الموسوي الجزائري ولد في قرية " الصباغية " من قرى الجزائر في سنة 1050 . من أعاظم العلماء و أعيان المحدثين ، له اهتمام بالغ بكتب الحديث و شرح كثيرا منها و ربما كرر شرح بعضها . تتلمذ على جماعة من شيوخ العلم ، أشهرهم المولى محمد باقر المحقق السبزواري و جمال الدين محمد المحقق الخوانساري و ابنه الاقا حسين الخوانساري و الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي و ميرزا رفيع الدين محمد النائيني و المولى محسن الفيض الكاشاني . قرأ على العلامة المجلسي شطرا وافيا من العلوم العقلية و النقلية وعدة من كتب الحديث ، فمما قرأ عليه من كتب الحديث كتاب " من لا يحضره الفقية " فأجازه فيه في سنة 1075 و كتاب " تهذيب الاحكام " فكتب له انهاءا في أخر كتاب الزكاة منه من دون تاريخ و كتاب " نهج البلاغة " فأجازه فيه في شوال سنة 1096 . له أكثر من خمسين كتابا و رسالة ، أشهرها " الانوار النعمانية " و " زهر الربيع " و " غاية المرام في شرح تهذيب الاحكام " و " مقصود الانام في شرح تهذيب الاحكام " و " كشف الاسرار في شرح الاستبصار " و " أنس الفريد في شرح التوحيد " و " النور المبين في قصص الانبياء و المرسلين " . توفي ليلة الجمعة 23 شوال 1112 في " جايدر " من أعمال " فيلي " و بها أقبر ، و قبره ألان مزار يقصده العامة . ( نابغه فقه و حديث ) بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي جعل الروايات عن الائمة السادات ذريعة لنيل السعادات ، و صان طرقها بالاجازات عن تطرق الشكوك و الشبهات ، و الصلاة على أشرف البريات محمد المنتهي اليه سلسلة العلم و الحكمة من كل الجهات ، و أهل بيته المعصومين من جميع النقائص و السيئات ، المعروفين بالنبالة و الجلالة في الارضين و السماوات . أما بعد : فيقول المفتقر إلى عفو ربه الغافر ابن المولى المبرور محمد تقي محمد المدعو بباقر عفى الله عن جرائمهما : اني تشرفت برهة من الزمان بصحبة السيد الايد الحسيب الحبيب اللبيب الاديب الاريب الفاضل الكامل المحقق المدقق ، جامع فنون العلم و أصناف السعادات حائز قصبات السبق في مضامير لكمالات ، الاخ الوفي و الصاحب الرضي السيد نعمة الله الحسيني الجزائري رزقه الله الوصول إلى أعلى مدارج المتقين و اقتفاء آبائه الطاهرين ، فقرأ علي و سمع مني و أخذ عني شطرا وافيا من العلوم العقلية و النقلية و الادبية ، لا سيما كتب الاخبار المأثورة عن الائمة الابرار صلوات الله عليهم أجمعين ، فاستجازني تأسيا بسلفنا الصالحين و لينظم بذلك في سلك رواة أخبار أئمة الدين سلام الله عليهم أجمعين ، و كان ذلك بعد أن بلغ الغاية القصوى في الدراية ، رقى العلوم و مناكبها و رمى بأرواقه عن مراكبها و عقدت لافادته المجالس و غصت بمواعظه المحافل و المدارس ، و صنف في أكثر العلوم الدينية و المعارف اليقينية مصنفات رائقة يسطع منها أنوار الفضل و العرفان ، فاستخرت الله سبحانه و أجزت له أن يروي عني كل ما صح لي روايته و جاز لي اجازته مما صنف في الاسلام من مؤلفات الخاص و العام في فنون العلم من التفسير و الحديث و الدعاء و الاصولين و الفقه و التجويد و المنطق و الصرف و النحو و اللغة و المعاني و البيان و غير ذلك ، بحق روايتي و اجازتي عن مشايخي الكرام و أسلافي الفخام رضوان الله عليهم ، و طرقي إليها أكثر من أن أحصيها له هنا ، و لنذكر له بعضها : ( فمنها ) ما أخبرني به عدة من الافاضل الكرام وجم غفير من العلماء الاعلام ، منهم والدي العلامة و شيخه الافضل الاكمل مولانا حسين علي التستري و سيد الحكماء المتألهين الامير رفيع الدين محمد الطباطبائي و السيد الفاضل البارع الذكي الامير محمد بن قاسم بن الامير محمد القهبائي الطباطبائي و الفاضل الصالح مولانا محمد شريف الرويدشتي أفاض الله على تربتهم شابيب الغفران ، بحق روايتهم و اجازتهم عن شيخ الاسلام و المسلمين بهاء الملة و الحق و الدين محمد العاملي قدس الله روحه ، عن والده الفقية الشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثي طاب ثراه ، عن الشيخ الافخم الاعلم السعيد الشهيد زين الدين بن علي بن احمد الشامي رفع الله درجته ، عن شيخه الاجل نور الدين علي بن عبد العالي الميسي نور الله مرقده ، عن الشيخ شمس الدين محمد بن المؤذن الجزيني رحمه الله ، عن الشيخ الجليل ضياء الدين علي ، عن والده العلامة السعيد الشهيد محمد بن مكي رضي الله عنه ، عن الشيخ الادق المدقق فخر الدين أبى طالب محمد ، عن والده العلامة المشتهر في المشارق


/ 46