إجازات الحدیث نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
( 71 ) مولانا محمد مؤمن الرازي محمد مؤمن الرازي قرأ على العلامة المجلسي كتاب " نهج البلاغة " ، فكتب في آخره انهاءا له في ثامن شهر رجب سنة 1092 . ( زندكينامه علامه مجلسي 2 / 104 ) بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه المولى الاولى الفاضل الكامل الزكي الرضي البهي المدقق المحقق جامع الفضائل النفسانية مولانا محمد مؤمن الرازي أيده الله تعالى ، سماعا و تصحيحا و تدقيقا في مجالس عديدة آخرها ثامن شهر رجب الاصب من شهور سنة اثنتين و تسعين بعد الالف من الهجرة . فأجزت له دام توفيقه أن يرويه عني مع سائر ما أخذه مني لاسانيدي المتصلة إلى أرباب العصمة صلوات الله عليهم أجمعين . و كتب بيمناه الوازرة الداثرة أفقر العباد إلى عفو ربه الغنى محمد باقر بن محمد تقي عفى الله عن جرائمهما ، حامدا مصليا مسلما . ( آخر كتاب " نهج البلاغة " في مكتبة جامع كوهرشاد بمشهد - رقم 104 ) ( 72 ) مولانا محمد مؤمن القهبائي محمد مؤمن القهبائي قرأ على العلامة المجلسي كتاب " الكافي " فكتب له انهاءا في آخر كتاب العقل و التوحيد منه في 12 ربيع الثاني سنة 1098 . ( زندكينامه علامه مجلسي 2 / 105 ) بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه الاخ الايماني مولانا محمد مؤمن القهبائي وفقه الله تعالى لنيل السعادات و أنقذه من الهلكات ، سماعا و تصحيحا في مجالس آخرها الثاني عشر من شهر ربيع الثاني لسنة ثمان و تسعين و الالف الهجرية . فأجزت له روايته عني بأسانيدي المتكثرة إلى ثقة الاسلام حشره الله تعالى مع أئمة الانام . و كتب بيمناه الجانية أفقر العباد إلى عفو ربه الغنى محمد باقر بن محمد تقي عفي عنهما ، حامدا مصليا مسلما . ( آخر كتاب العقل و التوحيد من " الكافى " في مكتبة آية الله المرعشي بقم - رقم 261 ) ( 73 ) المولى مراد الكشميرى محمد مراد بن محمد صادق بن محمد على بن حيدر الكشميري قرأ على العلامة المجلسي و سمع منه كثيرا من أخبار آل البيت عليهم السلام ، فأجازه في جمادى الاولى سنة 1086 بالمشهد الرضوي عليه السلام . و تتلمذ أيضا على الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي . أجاز جماعة من الاعلام ، منهم قدوته و استاذه السيد عبد الصمد بن عبد القادر البحراني . له " الدليل القاطع " في شرح بداية الهداية للحر العاملي ، و " النور الساطع " و " حاشية من لا يحضره الفقية " و الرجال " . ( نجوم السماء ص 225 ، الكواكب المنتثرة - مخطوط ، زندكينامه علامه مجلسي 2 / 97 ) بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد حمد الله على جزيل نواله و الصلاة على سيد المرسلين محمد و آله . أما بعد : فيقول الفقير إلى عفو ربه الغافر محمد بن محمد تقي المدعو بباقر عفى الله عن جرائمهما : ان المولى الفاضل الكامل الصالح التقي الذكي الالمعي مولانا مراد الكشميري أيده الله تعالى لما كان ممن أقبل بشراشره نحو تتبع أخبار سيد المرسلين و الائمة الطاهرين صلوات الله عليه و عليهم أجمعين و اقتفاء آثارهم و سمع منى كثيرا من أخبارهم سماع تحقيق و إيقان و تدقيق و إتقان ، ثم استجازني روايتها ، فاستخرت الله تعالى و أجزت له أن يروي عني كل ما صحت لي روايته و أبيحت لي اجازته بأسانيدي المتصلة إلى أصحاب العصمة و الطهارة صلوات الله عليهم ، و هي كثيرة أوردتها في كتابي الكبير . فليرو دام تأييده عني كل ما علم أنه داخل في مقروءاتي أو مسموعاتي أو مجازاتي و لير و عني جميع مؤلفات والدي العلامة قدس الله روحه و جميع مصنفاتي مراعيا للاحتياط و سائر الشروط المذكورة في الاجازات . و أرجو منه أن لا ينساني في حياتي و بعد وفاتي . و كتبت تلك الاحرف بيميني الفانية الجانية في شهر جمادى الاولى لسنة ست و ثمانين بعد الالف في المشهد المقدس الرضوي صلوات الله على مشرفه . و الحمد لله أولا و آخرا ، وصلى الله على محمد سيد النبيين و آله الطيبين الاكرمين . ( من محموعة إجازات في المكتبة المركزية بجامعة طهران - رقم 1859 )