من الشاكين حتّى في مصيره عند ربّه فلاالشفاعة ولا المقام المحمود ولا تفضيلهعلى الأنبياء والمرسلين ولا تبشير بالجنةلأصحابه إذا كان هو نفسه لا يعرف مصيره يومالقيامة. إقرأ معي هذه الرواية التيأخرجها البخاري وأعجب أو لا تعجب.أخرج البخاري في صحيحه باب في الجنائز منكتاب الكسوف من جزئه الثاني