بیشترلیست موضوعات كتاب الصلاة العيدين كتاب الصلاة الخسوف كتاب الصلاة الاستسقاء كتاب الصلاة الجنازة فى آداب مشروعة بعد الموت وقبل الغسل الكلام علي غسل الميت وله أربعة أطراف الطرف الاول فيمن يصلي عليه القول فى التكفين القول فى الصلاة القول فى أن القبر محترم الطرف الثاني فيمن يصلي الطرف الثالث فى كيفية الصلاة الطرف الرابع فى شرائط الصلاة القول فى الدفن ما يتعلق بتشبيع الجنازة القول فى التعزية والبكاء على الميت باب تارك الصلاة كتاب الزكاة باب صدقة الخلطاء : وفيه " خمسة فصول " الفصل الثالث فى اجتماع الخلطة الفصل الرابع فى اجتماع المختلط والمنفرد فى ملك واحد باب أداء الزكاة زكاة المعشرات توضیحاتافزودن یادداشت جدید ( 1 ) " حديث " ابن عباس اللحد لنا و الشق لغيرنا : احمد و أصحاب السنن بهذا و في اسناده عبد الاعلى بن عامر و هو ضعيف و صححه بن السكن و قد روى من حديث ابن عباس رواه ابن ماجه و أحمد و البزار و الطبراني من حديث جرير و فيه عثمان بن عمير و هو ضعيف لكن رواه احمد و الطبراني من طرق زاد احمد في رواية بعد قوله لغيرنا أهل الكتاب : و روى مسلم من حديث سعد بن ابي وقاص انه قال في مرضه الذي مات فيه الحد و إلى لحدا و انصبوا على اللبن نصبا كما فعل برسول الله صلى الله عليه و سلم : و في الباب عن بن عمر و جابر و ابن مسعود و بريدة فحديث ابن عمر عند احمد و فيه عبد الله العمرى و لفظه ان النبي صلى الله عليه و سلم الحد لحدا و قد ذكره ابن ابي شيبة من طريق مالك عن نافع عن ابن عمر ان النبي صلى الله عليه و سلم الحد له و لابي بكر و عمر و حديث جابر عند ابن شاهين في الناسخ بلفظ حديث الباب و حديث بريدة في كامل ابن عدى ( 1 ) " حديث " روى انه كان بالمدينة رجلان أحدهما يلحد و الآخر يشق فبعث الصحابة في طلبهما و قالوا أيهما جاء أولا عمل عمله لرسول الله صلى الله عليه و سلم فجاء الذي يلحد فلحد رسول الله صلى الله عليه و سلم : احمد و ابن ماجه من حديث انس و اسناده حسن و رواه احمد و الترمذي من حديث ابن عباس و بين ان الذي كان يضرح هو أبو عبيدة و ان الذي كان يلحد هو أبو طلحة و في اسناده ضعف : و رواه ابن ماجه من حديث عائشة نحو حديث انس و اسناده ضعيف و له طريق أخرى عن هشام عن ابيه عنها رواه أبو حاتم في العلل عن ابي الوليد عن حماد عن هشام و قال انه خطأ و الصواب المحفوظ مرسل و كذا رجح الدار قطني المرسل و الله أعلم ( 1 ) ( حديث ) ابن عمر ان النبي صلى الله عليه و سلم سل من قبل رأسه سلا لم أجده عن ابن عمر و انما هو عن ابن عباس و لعله من طغيان القلم فقد رواه الشافعي عن الثقة عن عمر و بن عطاء عن عكرمة عنه بهذا و قيل أن الثقة هنا هو مسلم بن خالد قال و عن ابن جريج عن عمران ابن موسى مرسلا مثله و عن بعض الصحابة عن ابي الزناد و ربيعة و أبي النضر كذلك قال لا يختلفون في ذلك و كذا أبو بكر و عمر ثم وجدت عن شرح الهداية لابي البركات بن تيمية ان أبا بكر النجاد رواه من حديث ابن عمر : و روى ابن ماجه عن ابي رافع قال سل رسول الله صلى الله عليه و سلم سعد بن معاذ سلا ورش على قبره الماء : و روى أبو داود من طريق ابي إسحاق السبيعي ان عبد الله بن يزيد الخطمي ادخل الميت القبر من قبل رجلي القبر و قال هذا من السنة ( 1 ) ( حديث ) ان النبي صلى الله عليه و سلم دفنه على و العباس و أسامة و أبو داود من رواية الشعبي قال غسل النبي صلى الله عليه و سلم على و العباس و أسامة و هم أدخلوه قبره قال و حدثني مرحب انهم أدخلوا معهم عبد الرحمن بن عوف قال كاني أنظر إليهم أربعة : و روى البيهقي عن على قال لي دفن رسول الله صلى الله عليه و سلم أربعة على و العباس و الفضل و صالح و روى ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال دخل قبر النبي صلى الله عليه و سلم العباس و على و الفضل و سوى لحده رجل من الانصار و هو الذي سوى لحود الانصار يوم بدر : و روى ابن ماجه و البيهقي من حديث ابن عباس قال كان الذين أدخلوا ؟ في قبر رسول الله صلى الله عليه و سلم على و الفضل و قثم و شقران و نزل معهم خولي قال البيهقي و شقران هو صالح ( 1 ) " حديث " روى انه صلى الله عليه و سلم لما دفن سعد بن معاذ ستر قبره بثوب : البيهقي من حديث ابن عباس قال جلل رسول الله صلى الله عليه و سلم قبر سعد بثوبه قال البيهقي لا أحفظه إلا من حديث يحيى بن عقبة بن أبي العيزار و هو ضعيف انتهى : و قد روى عبد الرزاق عن ابن جريج عن الشعبي عن رجل أن سعد بن مالك قال أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم فستر على القبر حتى دفن سعد بن معاذ فيه فكنت ممن أمسك الثوب : ثم روى البيهقي باسناد صحيح إلى ابي إسحاق السبيعي انه حضر جنازة الحارث الاعور فأمر عبد الله بن يزيد أن يبسطوا عليه ثوبا لكن روى الطبراني من طريق ابي إسحاق أيضا أن عبد الله بن يزيد صلى على الحارث الاعور ثم تقدم إلى القبر فدعا بالسرير فوضع عند رجل القبر ثم أمر به فسل سلا ثم لم يدعهم يمدون ثوبا على القبر و قال هكذا السنة فيحرر هذا فلعل الحديث كان فيه و امر ان لا يبسطوا فسقطت لا أو كان فيه فأبى بدل فامر و قد رواه ابن ابي شيبة من طريق الثوري عن ابي إسحاق شهدت جنازة الحارث فمدوا على قبره ثوبا فجبذه عبد الله بن يزيد و قال انما هو رجل فهذا هو الصحيح : و روى يوسف القاضي باسناد له عن رجل عن على انه اتاهم و نحن ندفن قيسا و قد نمد الثوب على قبره فجذبه و قال انما يصنع هذا بالنساء ( 2 ) ( قوله ) و يستحب لمن يدخله القبر ان يقول بسم الله و على ملة رسول الله : روى ذلك