بیشترلیست موضوعات كتاب الصلاة العيدين كتاب الصلاة الخسوف كتاب الصلاة الاستسقاء كتاب الصلاة الجنازة فى آداب مشروعة بعد الموت وقبل الغسل الكلام علي غسل الميت وله أربعة أطراف الطرف الاول فيمن يصلي عليه القول فى التكفين القول فى الصلاة القول فى أن القبر محترم الطرف الثاني فيمن يصلي الطرف الثالث فى كيفية الصلاة الطرف الرابع فى شرائط الصلاة القول فى الدفن ما يتعلق بتشبيع الجنازة القول فى التعزية والبكاء على الميت باب تارك الصلاة كتاب الزكاة باب صدقة الخلطاء : وفيه " خمسة فصول " الفصل الثالث فى اجتماع الخلطة الفصل الرابع فى اجتماع المختلط والمنفرد فى ملك واحد باب أداء الزكاة زكاة المعشرات توضیحاتافزودن یادداشت جدید و انما هو عندهم منقطع و قال له ان اصحابك الذين سمعوه معك لا يسندونه فأبى ان يرجع . قلت و رواية الثوري مدارها على حماد بن الوليد و هو ضعيف جدا و كل التابعين لعلى ابن عاصم اضعف منه بكثير و ليس فيها رواية يمكن التعلق بها الا طريق إسرائيل فقد ذكرها صاحب الكمال من طريق وكيع عنه و لم اقف على اسنادها بعد و له شاهد أضعف منه من طريق محمد بن عبيد الله العرزمي عن ابي الزبير عن جابر ساقها ابن الجوزي ايضا في الموضوعات و من شواهده حديث ابي برزة مرفوعا من عزي ثكلي كسى بردا في الجنة قال الترمذي غريب : و عن عبد الله بن ابي بكر بن محمد ابن عمر و بن حزم عن ابيه عن جده مرفوعا ما من مؤمن يعزي أخاه بمصيبة الا كساه الله عز وجل من حلل الكرامة يوم القيامة رواه ابن ماجه ( 1 ) ( حديث ) روى انه لما جاء نعى جعفر بن ابي طالب قال النبي صلى الله عليه و سلم اصنعوا لآل جعفر طعاما فقد جاءهم امر يشغلهم : الشافعي و أحمد و أبو داود و الترمذي و ابن ماجه و الدار قطني و الحاكم من حديث عبد الله بن جعفر و صححه ابن السكن و رواه احمد و الطبراني و ابن ماجه من حديث اسماء بنت عميس و هي والدة عبد الله بن جعفر ( 1 ) ( حديث ) إذا وجب فلا تبكين باكية : مالك و الشافعي عنه و أحمد و أبو داود و النسائي و ابن حبان و الحاكم من حديث جابر بن عتيك و فيه قالوا و ما الوجوب قال الموت و في رواية لاحمد ان بعض رواته قال الوجوب إذا دخل قبره و الاول اصح : و روى ابن ماجه من حديث ابن عمر في قصة البكاء على حمزة و في آخره و لا يبكين على هالك بعد اليوم ( 1 ) ( حديث ) انه صلى الله عليه و سلم جعل ابنه إبراهيم في حجره و هو يجود بنفسه فذفرت عيناه فقيل له في ذلك فقال انها رحمة و انما يرحم الله من عباده الرحماء ثم قال العين تدمع و القلب يحزن و لا نقول الا ما يرضى ربنا : متفق عليه من حديث ثابت عن أنس بهذا و اتم منه لكن قوله بعد قوله و انها رحمة و انما يرحم الله من عباده الرحماء قاله في حديث اسامة بن زيد في حق ابن ابنته لا في هذا أوفى هذا ان السائل له ذلك عبد الرحمن بن عوف و رواه الترمذي و البيهقي من حديث عطاء عن جابر نحوه : و في الباب في مطلق البكاء على الميت عن جابر في الصحيحين : و عن ابن عباس في مسند أحمد : و عن عائشة في قصة سعد بن معاذ فيه و في قصة عثمان بن مظعون عند ابي داود و الترمذي : و عن ابي هريرة عند النسائي و ابن ماجه و ابن حبان بلفظ مر على النبي صلى الله عليه و سلم بجنازة فانتهرهن عمر فقال دعهن يا ابن الخطاب فان النفس مصابة و العين دامعة و العهد قريب : و عن بريدة عند مسلم في زيارته قبر أمه صلى الله عليه و سلم