بیشترلیست موضوعات كتاب الصلاة العيدين كتاب الصلاة الخسوف كتاب الصلاة الاستسقاء كتاب الصلاة الجنازة فى آداب مشروعة بعد الموت وقبل الغسل الكلام علي غسل الميت وله أربعة أطراف الطرف الاول فيمن يصلي عليه القول فى التكفين القول فى الصلاة القول فى أن القبر محترم الطرف الثاني فيمن يصلي الطرف الثالث فى كيفية الصلاة الطرف الرابع فى شرائط الصلاة القول فى الدفن ما يتعلق بتشبيع الجنازة القول فى التعزية والبكاء على الميت باب تارك الصلاة كتاب الزكاة باب صدقة الخلطاء : وفيه " خمسة فصول " الفصل الثالث فى اجتماع الخلطة الفصل الرابع فى اجتماع المختلط والمنفرد فى ملك واحد باب أداء الزكاة زكاة المعشرات توضیحاتافزودن یادداشت جدید ( 1 ) " حديث " خمس صلوات كتبهن الله عليكم في اليوم و الليلة : الحديث مالك في الموطأ و أحمد و أصحاب السنن و ابن حبان و ابن السكن من طريق ابن محيريز أن رجلا من بني كنانة يدعي المخدجي أخبره انه سمع رجلا بالشام يكنى ابا محمد يقول ان الوتر واجب قال المخدجي فرحت إلى عبادة و اخبرته فقال كذب أبو محمد سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول خمس صلوات كتبهن الله على العباد : الحديث قال ابن عبد الله هو صحيح ثابت لم يختلف عن مالك فيه ثم قال و المخدجي مجهول لا يعرف إلا بهذا الحديث قال الشيخ تقي الدين القشيري في الامام أنظر إلى تصحيحه لحديثه مع حكمه بانه مجهول و قيل ان اسمه رفيع و ليس المخدجي بنسب و انما هو لقب قاله مالك انتهى و ذكره ابن حبان على قاعدته في الثقات فقال ابو رفيع المخدجي من بني كنانة و اما أبو محمد فقال ابن عبد الله يقال ان اسمه مسعود بن أوس و يقال سعيد ابن أوس و يقال انه بدري و قال ابن حبان في الصحابة مسعود بن زيد بن سبيع الانصاري من بني دينار ابن النجار له صحبة سكن الشام و قول عبادة بن الصامت كذب أبو محمد أراد أخطأ و هذه لفظة مستعملة لاهل الحجاز إذا أخطأ أحدهم يقال له كذب و يدل عليه ان ذلك كان في الفتوى و لا يقال لمن أخطأ في فتواه كذب انما يقال له أخطأ و وافق الخطابي ابن حبان على تسمية و تعقبه ابن الجوزي و له شاهد من حديث ابي قتادة رواه ابن ماجه و آخر من حديث كعب بن عجرة رواه احمد ( 1 ) ( حديث ) روى انه صلى الله عليه و سلم قال من ترك الصلاة فقد برئت منه الذمة : ابن ماجه من حديث ابي الدرداء قال أوصاني خليلي صلى الله عليه و سلم ان لا تشرك بالله شيئا و ان قطعت و حرقت و ان لا تترك صلاة مكتوبة متعمدا فمن تركها فقد برئت منه الذمة و لا تشرب الخمر فانها مفتاح كل شر و في اسناده ضعف : و رواه الحاكم في المستدرك من طريق جبير بن نفير عن أميمة مولاة رسول الله صلى الله عليه و سلم قالت بينا رسول الله صلى الله عليه و سلم جالسا اذ دخل عليه رجل فقال اني أريد الرجوع إلى اهلي فاوصنى فذكر نحوه مطولا و رواه احمد و البيهقي من حديث مكحول عن أم ايمن و فيه انقطاع و في مسند عبد بن حميد ان الموصى بذلك ثوبان : و رواه الطبراني من حديث عبادة بن الصامت و من حديث معاذ بن جبل و اسنادهما ضعيفان