هو جلال الدين محمد نصبه الشاه إسماعيلالصفوي وزيرا بعد أن قتل وزيره السابق،الميرزا شاه حسين الأصفهاني في (929) و قامبهذه المهمة حتى جلس الشاه طهماسب في (930) وبعد أيام قليلة من جلوسه أمر به فلف فيحصير و أحرق و كان ذلك بسعاية ديو سلطانالمربي للشاه طهماسب كذا في (دجا- ص 97- 98)نقلا عن تذكره سامي، و لكن المطبوع في (تس 3-ص 56) جاء (920) بدل (930) غلطا
1228: ديوان جلال دركاني
و هو الخواجة جلال تلميذ ظهير الفاريابي،كان يمدح الأمراء الأتابكية، و كان شاعراخاصا لقزل أرسلان كان يسكن تبريز ثم نزلخراسان و تلمذ على نجم الدين الكبرى أوردشعره في (تش- ص 170) و سمى والده في (روشن- ص 149)شهاب الدين رأى سنگلاخ ديوانه ديوان جلال الدواني قال في (روشن- ص 150) إنه كان يتخلص تارة جلالو تارة دواني و قال غيره إن تخلصه فانيأورد شعره في (تس 2- ص 48) و (نر 14- ص 496) و (مجتس3- ص 141) و (قز مج 6- ص 309) ديوان جلال الدين بلخى يأتي بعنوان ديوان المولوي الرومي
1229: ديوان جلال سيستاني أو شعره
من معماري الشاه عباس الأول و اسمه الملكجلال الدين أورد شعره في (گلشن- ص 105) و كذاترجمه في (تغ- ص 37) ديوان جلال شهرستاني مر بعنوان ديوان أسير أصفهاني
1230: ديوان جلال صدر الصدور أو شعره
و هو السيد جلال الدين صدر الصدور أوردشعره في (گلشن- ص 480) بعنوان مير جلال
1231: ديوان جلال طبيب
قال دولت شاه في (لت 5) إنه شيرازى و منأطباء آل مظفر و الشاه شجاع له مثنوي گل ونوروز لا يخلو من فتور فرغ من نظمه (734) و لهشهرة عظيمة كان يستنسخ نسيمي النيشابوريفي الشهر عشرين نسخه منه و هذا يدل علىسرعته في الكتابة، ثم أورد له غزلا يتخلصفيه جلال و ترجمه أيضا زكريا بن محمدالمتوفى (682) في آثار البلاد طبعه وستنفلدالألماني (ص 257) و نسبه في (تغ- ص 37) إلىشيروان بآذربايجان بدل شيراز و كذا فيالقاموس التركي