1654: ديوان حيرتي تبريزي أو شعره
حكى تربيت في دانشمندان آذربايجان في (ص178) عن كتاب تحفه سامي أنه من الشعراءالمشهورين و أورد مطلع غزل له و لكنا لمنجده في تحفه السامي المطبوع فلعله كان فيالنسخة المخطوطة عنده و المطلع قوله:
بگشايد آن نگار چه زلف دو تاى خويش
سازدهزار دل شده را مبتلاى خويش
سازدهزار دل شده را مبتلاى خويش
سازدهزار دل شده را مبتلاى خويش
راجع حيرتي هري.
1655: ديوان المولى حيرتي قزويني أو شعره
ترجمه سام ميرزا في (تس 5- ص 128) و ذكر أنقليلا من الشعراء يبلغ رتبته في الشعر ثمأورد مطلعين من غزلياته أولهما قوله:
مه من شام عيد از گوشه بنمود ابرو را
فلكچندين چراغ افروخت تا پيدا كند أو را
فلكچندين چراغ افروخت تا پيدا كند أو را
فلكچندين چراغ افروخت تا پيدا كند أو را