1715: ديوان خاور دنبلي‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 26

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 26

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

في (دجا- ص 132) نقلا عن هفت إقليم و ذكر أنهكان وكيل شاه طهماسب في سنين و كان منالفقهاء.

1715: ديوان خاور دنبلي‏

و هو محمود خان بن شهباز خان من رؤساءأكراد آذربايجان الغربية. كان آباؤه حكامآذربايجان في العهد الصفوي، و كان هوعالما باللغات الإفرنجية. سكن مدة طهرانمترجما للبلاط، ثم نصب حاكما للرستان وأصفهان، و مات بها و دفن عند قبر الميرالفندرسكي. أطرى فضله في المدائحالمعتمدية و قال في (مع- ج 2- ص 124) إنه فوضمنصبه في الأواخر إلى ولده شهباز خان سميجده. و ترجمه في (دجا- ص 132) عن نگارستان داراو تذكره دلگشا، و ترجمه في أواخر روضةالصفا الناصري و قال رأيت ديوانه، و قد ماتفي (1260).

1716: ديوان خاور قاجار

و هو الشاه زاده حيدر قلي ميرزا بن فتح عليشاه، كان حاكم گلپايگان في عهد والده، وعاد بعد موته إلى طهران و اتصل بمحمد شاه.ترجمه في (مع- ج 1 ص 25). توجد نسخه ديوانه في(الرضوية) و أخرى في (المجلس) في (4000 بيت) ونسخه أخرى في بريتش موزيوم كما في فهرسهاتحت رقم (359).

1717: ديوان خاور كابلي أو شعره‏

و اسمه الميرزا محمد أكبر بن الميرزا مهديخان من فرقة قزلباش بنواحي كابل، سكنلكهنو. ترجمه في نگارستان سخن، و عنه في(روشن- ص 196).

1718: ديوان خاور كردشتي‏

و هو الميرزا علي الملقب معلم كل ابنالميرزا خرم الكردشتي المتوفى بعد (1302) عنتسعين سنة من عمره. و كان طبيبا كوالده.ترجمه في (دجا- ص 133) و له در افشان في قبالگلستان فاتنا ذكره. و تتبع يغما الجندقي.

ديوان خاوري أبيوردي‏ مر بعنوان أنوري.

ديوان خاوري أبيوردي‏ يأتي بعنوان سودايى كما في (مجن 1- ص 18 و 192).

1719: ديوان خاوري تبريزي‏

و هو الميرزا معصوم الكوزة كنانيالتبريزي و يقال إنه من أحفاد شمسالتبريزي أستاذ جلال الدين الرومي، و لهمثنوي تحفه الحرمين نظمه في سفره إلىالحجاز و أهداه إلى فتح علي شاه. ترجمه في(مع- ج 2 ص 125) و كذا في (ض- ص 447).

/ 342