جحدت ولاء مولانا علي
و قدمت الدعي علىالوصي
و قدمت الدعي علىالوصي
و قدمت الدعي علىالوصي
1727: ديوان خبازى نيشابوري أو شعره
من شعراء آل سامان معاصر عمارة، و رودكي،و كسائي، و دقيقي، و عجمي، و أضرابهم ترجمهفي (مع- ج 1- ص 199) قال و توفي (342) و ليس فيالتذاكر من شعره الا قليلا و ذكر بعضه وترجمه العوفي في لباب الألباب- ج 2 ص 27 والعروضي في چهار مقالة ص 28 أيضا1728: ديوان الخبزارزي
لأبي القاسم نضر بن أحمد بن نضر بن مأمونالبصري الشاعر الشيعي المشهوربالخبزارزي، كان أميا لا يتهجى و لا يكتب وكان يخبز هذا النوع من الخبز في دكانهبمربد البصرة و الناس يجتمعون عليهليسمعوا عنه غزلياته، و منهم أبو الحسينمحمد بن محمد المعروف بابن لنكك الشاعرالبصري الشهير، و هو الذي جمع ديوانالخبزارزي، و ذكر الخطيب في تاريخ بغداد ج13 ص 96 أنه قرأ عليه ديوانه خلق كثير و ذكرمنهم أحمد بن منصور النوشري الذي سمع منهفي بغداد بباب خراسان في (325) و منهم معافيبن زكريا النهرواني، المعروف بابن طراز والمتمذهب بمذهب الجريري، و المتوفى (390) عنخمس و ثمانين سنة، و ترجمه ابن خلكان (ج 2 ص153) و هو من شعراء اليتيمة و ذكر الجميع فيترجمه مطارحة ابن لنكك معه في الشعر و آخرشعر الخبزارزي قوله برواية الخطيب:
فإن كان التغرز فيه خير
فلم يكنى الوصيأبا تراب
فلم يكنى الوصيأبا تراب
فلم يكنى الوصيأبا تراب