يا هداة الله والنجـ
بكم استدللت في خيـ
أظلم الشكّ وكنتم
لي مصابيح المشاكي(1)
ـوة في يوم الهلاك
ـرة أمري وارتباكي
لي مصابيح المشاكي(1)
لي مصابيح المشاكي(1)
وعلى مثلك فلتبك البواكي
وري انّه ذيّل عليها بعضهم وأتمها فقال:
يا بنة الطاهر كم تقـ
غضب الله لخطب
ورعى الناس غداً قط
مرّ لم يعطفه شكوا
واقتدى الناس به بعـ
يا ابنة الراقي إلى السد
لهف نفسي وعلى مثـ
كيف لم تقطع يد مدَّ
فرحوا يوم أهانو
ولقد أخبرهم أنّ
دفعاً النصّ على إر
ثك لمّا دفعاك
رع بالظلم عصاك
ليلة الطفّ عراك
رعى أمس حماك
ه ولا استحيا بكاك
ـد فأردى ولداك
رة في لوح السكاك
ـلك فلتبك البواكي
إليك ابن صهاك
كِ بما ساء أباكِ
رضاه في رضاك
ثك لمّا دفعاك
ثك لمّا دفعاك
1- ديوان مهيار الديلمي: 2 / 369 ـ 370.