فقعودهم عن هذه وقيامهم
مع هذه يغني عن التحقيق
مع هذه يغني عن التحقيق
مع هذه يغني عن التحقيق
مظلومة والنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والدها
ومن شعر منصور بن الزبرقان النمري:
نفسي فداء الحسين يوم عدا
ذاك يوم أنحى بشفرته
ما لشك عندي في كفر قاتله
كأنما أنت تعجبين ألاّ
لا بعجل الله إن عجلت وما
مظلومة والنبي والدها
بدير أرجاء مقلة جافل
إلى المنايا عدو لا قافل
على سنام الاسلام والكاهل
وإنما قلت بكفر الخاذل
ينزل بالقوم نقمة العاجل
ربك عمّاترين بالغافل
بدير أرجاء مقلة جافل
بدير أرجاء مقلة جافل
1- وقد تتبعت العشرات من المصادر لعلي أجد هذه الأبيات أو أعثر على قائلها فوجدتها في كتاب الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم: 3 / 162 تأليف العلامة المتكلم الشيخ زين الدين العاملي النباطي المتوفى سنة 877 هـ وإليكها كما يلي:
ما صحَّ أن المسلمين بأمة
جاءت تطالب فاطم بتراثها
وتسارعوا نحو القتال جميعهم
فقعودهم عن هذه ونهوضهم
مع هذه يغني عن التحقيق
لمحمد، بل أمة لعتيق
فتقاعدوا عنها بكلّ طريق
لمّا دعتهم ابنة الصديق
مع هذه يغني عن التحقيق
مع هذه يغني عن التحقيق