بیشترلیست موضوعات اجوبة الاستفتاءات الإجتهاد، التقليد متفرقات المرجعية والقيادة باب ولاية الفقيه وحكم الحاكم كتاب الطهارة أحكام المياه أحكام التخلي أحكام الوضوء أحكام غسل الجنابة أحكام التيمم أحكام النساء النجاسات وأحكامها أحكام مكان المصلي أحكام المسجد لباس المصلي الأذان والإقامة الذكر أحكام السجود أحكام السلام في الصلاة مبطلات الصلاة صلاة القضاء صلاة الجماعة إمامة الناقص الإقتداء بأهل السنة صلاة الجمعة صلاة العيدين صلاة المسافر قصد المسافة ونية عشرة أيام أحكام الوطن أحكام البلاد الكبيرة صلاة الإستئجار صلاة الآيات النوافل مسائل متفرقة كتاب الصوم شرائط وجوب الصوم وصحته تعمد البقاء على الجنابة فيما يترتب على الأفطار قضاء الصوم متفرقات الصوم رؤية الهلال كتاب الخمس الهبة والهدية والجوائز المصرفية والمهر والإرث المؤنة المداورة، المصالحة، وإختلاط الخمس مع غيره رأس المال طريقة حساب الخمس تعيين السنة المالية متفرقات الخمس الأنفال كتاب الجهاد كتاب الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر شرائط وجوبهما متفرقات توضیحاتافزودن یادداشت جدید
الحالة السابقة للماء هي الكرية جاز البناء عليها. س 78: جاء في المسألة رقم (147) من الرسالة العملية للإمام الخميني (قدس سره) انه (لا يجب الإعتناء بقول الصبي المميز إلى زمان بلوغه بالنسبة إلى الطهارة والنجاسة) وهذه الفتوى تكليف شاق لإستلزامها، مثلا أنه يجب على الوالدين تطهير ولدهم بعد قضاء حاجته إلى أن يبلغ الخامسة عشر فما هي الوظيفة الشرعية؟ ج: قول الصبي المراهق (القريب من سن البلوغ) معتبر. س 79: يضيفون أحيانا للماء موادا تجعله بلون الحليب، فهل هذا الماء مضاف؟ وما هو حكم التوضؤ والتطهير به؟ ج: ليس له حكم الماء المضاف. س 80: ما الفرق بين الماء الكر والجارى في التطهير؟ ج: لا فرق بينهما في ذلك. س 81: لو أغلي الماء المالح، فهل يصح الوضوء بالماء المتجمع من بخاره؟ ج: إذا صدق على الماء المقطر من ماء الملح أنه ماء مطلق ترتب عليه آثاره. س 82: في حالة غسل الملابس المتنجسة بالماء الكثير هل يجب العصر أم يكفي إستيلاء الماء على محل النجاسة بعد زوالها؟ ج: يكفي إستيلاء الماء عليها وخروجه عنها ولو بمعونة الحركة داخل الماء الكثير، ولا يشترط العصر. س 83: عندما نريد غسل البساط أو السجاد المتنجس بماء الأنبوب المتصل بالحنفية، فهل يطهر بمجرد وصول ماء الأنبوب الى المحل المتنجس أم يجب فصل ماء الغسالة عنه؟ ج: لا يشترط في التطهير بماء الأنابيب فصل ماء الغسالة، بل يطهر بمجرد وصول الماء إلى المكان المتنجس بعد زوال عين النجاسة وإنتقال الغسالة من موضعها. س 84: يشترط في تطهير القدم المشي خمس عشرة خطوة، فهل هذا بعد زوال عين النجاسة أم مع وجود عين النجاسة؟ فهل تطهر القدم إذا زالت عين النجاسة بالمشي خمس عشرة خطوة؟ ج: ليس المناط هو المشي خمس عشرة خطوة، بل يكفي المشي بمقدار تزول معه عين النجاسة، وأقل مسمى المشي فيما لو فرض زوالها قبل ذلك. س 85: هل تعتبر الشوارع المبلطة بالزفت وغيره من الأرض مطهرة بحيث إن المشي عليها يطهر باطن القدم؟ ج: الأرض المبلطة بمثل الزفت والقير ليست مطهرة لباطن القدم، أو ما يوقى به القدم كالنعل. س 86: هل الشمس من المطهرات؟ وإذا كانت من المطهرات فما هي شروط تطهيرها؟ ج: تطهر الأرض، وكل ما لا ينقل مثل البناء، وما اتصل بالبناء، وما أثبت فيه كالأخشاب والأبواب ونحوهما، بإشراق الشمس عليها بعد زوال عين النجاسة عنها، وبشرط أن تكون حال إشراق الشمس عليها رطبة. س 87: كيف تطهر الألبسة المتنجسة التي يصبغ لونها الماء أثناء التطهير؟ ج: إذا لم يؤد انحلال لون الملابس إلى صيرورة الماء مضافا فإنها تطهر بصب الماء عليها. س 88: شخص يضع الماء في وعاء لأجل الإغتسال من الجنابة وأثناء الغسل يتساقط الماء عن بدنه داخل الوعاء، فهل يبقى الماء طاهرا في هذه الصورة؟ وهل هناك مانع من إكمال الغسل به؟ ج: إذا تساقط الماء من محل البدن الطاهر داخل الوعاء فهو طاهر، ولا مانع من إكمال الغسل به. س 89: هل يمكن تطهير التنور المبني من الطين المصنوع بالماء المتنجس؟ ج: ظاهره قابل للتطهير بالغسل، ويكفي تطهير ظاهر التنور الذي يعلق عليه العجين لخبزه. س 89: هل يبقى الدهن النجس المستخرج من الحيوان على نجاسته بعد إجراء تحليل كيميائي عليه بحيث تصير مادته ذات خاصية جديدة أم أنه ينطبق عليه حكم الإستحالة؟ ج: لا يكفي لطهارة وحلية المواد النجسة، أو المواد الحيوانية المحرمة مجرد إجراء تحليل كيميائي عليها يمنحها خاصية جديدة. س 91: في قريتنا حمام سقفه مسطح ومستو وتتساقط من السقف قطرات على رؤوس المستحمين وهذه القطرات متكونة من بخار ماء الحمام بعد برودته، فهل هذه القطرات طاهرة؟ وهل الغسل المأتي به بعد سقوط القطرات صحيح؟ ج: بخار الحمام محكوم بالطهارة، وكذا القطرات المتكونة منه، ولا تضر ملاقاة القطرات للبدن بصحة الغسل، ولا تؤدي إلى تنجيسه. س 92: إن إختلاط مياه الشرب بالمواد المعدنية الملوثة وبالجراثيم يجعل الثقل النوعى لها 10 / 1 في المئة وذلك وفق نتائج التحقيقات العلمية. والمصفاة تغير مياه الصرف وتفصل تلك المواد والجراثيم عنها من خلال إجراء عمليات فيزيائية وكيميائية وبيولوجية، بحيث يصبح بعد تصفيته من عدة نواحي - من الناحية الفيزيائية (اللون والطعم والرائحة) ومن الناحية الكيميائية (المواد المعدنية الملوثة) ومن الناحية الصحية (الجراثيم المضرة وبيوض الطفيليات) - أنظف وأفضل بمراتب من مياه كثير من الأنهار والبحيرات، وخصوصا المياه المستعملة