بزرگان ری جلد 1
لطفا منتظر باشید ...
روايته عنّى و رواية ما يصحّ عنده من مجموعاتى و مسموعاتى على الشرطالمعلوم فى ذلك من اجتناب الغلط و التّصحيفكتبه الحسين بن علىّ بنمحمّد الخزاعىّ بخطّه فى شهر ربيع الاوّل سنة احدى و خمسين و خمسمائة حامداً للّه تعالى و مصلياً على الّنبى و اله و مسلّماً.و كتب هذا مالك الكتاب نجم بن محمّد بن محمّد بن محمّد بن حسن بننجم الحسينى الشّامىّ السكيكىّ فى النجف الشّريف يوم الثلثا ثانى ذىالحجة الحرام خاتمة شهور سنة اثنتين و ثمانين و تسع مائة من هجرة سيّدالمرسلين (صلى اللّه عليه و اله الطّيبين الطّاهرين).بنابراين سند ابوالفتوح در ربيع الاوّل سال 551 زنده بوده است.اجازه ديگر را صاحبرياض العلماء، در حين ترجمه حال ابوالفتوح به اينعبارت نقل كرده است:و قد رأيت الرّبع الاوّل من تفسيره هذا فى اصفهان و كانت النّسخة عتيقةجدّاًو قد كتبت فى زمانه، و على ظهرها خطّه الشّريف و اجازته لبعضتلامذته و كان اجازته له سنة اثنتين و خمسين و خمس مائة و عبّر عن نسبههكذا: الحسين بن على بن محمد بن احمد الخزاعىّ و قد قرأها جماعةأُخرى ايضاً عليه و منهم ولد الشّيخ أبى الفتوح هذا ايضاً و خطّه الشّريف لايخلو عن ردائة.به گواهى اين هر سه سند كه مؤيد يكديگر نيز هست، ابوالفتوح قطعاً پس از540 و دست كم تا سال 552 زنده بوده استاز طرفى وى در زمان تأليف كتابنقض(556 559) در قيد حيات نبوده است زيرا شيخ عبدالجليل قزوينى صاحبنقضدر چند موضع نام او را با عبارت ترحّم «رحمه اللّه» آورده استپس وفات