ترجم له الحرّ العاملى فيأمل الآملنقلاً عنالفهرستلمنتجب الدين وأضاف بيتين من شعرالحِمصى قال:ومن شعره ماوجدته بخطّ الشيخ حسن صاحب المعالم عن خطّ الشهيدالثانى:قد كنت أبكى وداري منك دانيةفحقّ لي ذاك إذ شطّت بك الدارأبكى لذكرك سرّاً ثم اُعلنُهفلى بكاء ان: إعلان و إسرار
العلماء الفقهاء
ذكر السيد حسن الصدر فىتكملة أمل الآمل:أنّ الشاميّين استقرّ اصطلاحهم ب العلماء الفقهاء بقول مطلق، على أبىالصلاح الحلبى، وعلى السيد ابن زهرة، والشيخ محمود الحِمصى وابنالبرّاج.
شيوخه
إن الشيخ منتجب الدين تلميذ المترجم له وأول من ترجم له فى كتابهالفهرستوإن كان قد أغفل ذكر شيوخ شيخه الحِمصي هنا، لكنّه عند ترجمته للإمام موفقالدين الحسين بن فتح اللّه الواعظ البكر آبادي الجرجاني قال:قرأ الفقه على أبى عليبن محمدبن الحسن الطوسىوقرأ الفقه عليه الشيخالإمام سديدالدين محمود الحِمصي (رحمه اللّه ).2.تكملة أمل الآمل، ص 114.3.الفهرستللشيخ منتجب الدين، ص 46، رقم 79.