حرف الحاء - معجم البلدان جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم البلدان - جلد 3

شهاب الدین ابی عبدالله یاقوت بن عبدالله الحموی الرومی البغدادی؛ مصحح: محمد امین الخانجی الکتبی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

كأنه ظن أنها ممالة، ينسب إليها أبو العزثابت بن منصور بن المبارك الجيلي المقريقرأ القرآن على أبي محمد رزق الله بن عبدالوهاب التميمي وأبي منصور محمد بن أحمدالخياط وأبي طاهر أحمد بن علي بن سَواروأبي الفضل أحمد بن حسن بن جَيرون وأبيالخطاب بن الجرَاح وأبي القاسم يحيى بنأحمد بن البيني روى عنهم الحديث وحدث عنأبي الحسين عاصم بن الحسن وأبي القاسمالمفضل بن أبي حرب الجرجاني وأبي عبد اللهالبُسري وأبي عبد الله النعال وخلق كثيروكتب الكثير وجمع وخرج وكان صلباً فيالسنة وكانت له حلقة في جامع القصر يحدثفيها.

جَيلَةُ:

بالفتح، من حصون أبين باليمن.

جِينا نجَكث:

بالكسر والألف بين نونين الثانية ساكنةوجيم مفتوحة والكاف والثاء مثلثة، من بلادما وراء النهر.

جينينُ:

بكسر الجيم وسكون ثانيه ونون مكسورة أيضأوياء آخرى ساكنة أيضاً ونون آخرى، بليدةحسنة بين نابلس وبيسان من أرض الأردُن بهاعيون ومياه رأيتُها.

جَيهَانُ:

بالفتح ثم السكون وهاء وألف ونون، قالحمزة الأصبهاني اسم وادي خراسان هروز علىشاطئه مدينة تسمى جيهان فنسبه الناس إليهافقالها جَيحون على عادتهم في قلب الألفاظ.قال عبيد الله المؤلف وإليها ينسب الوزيرأبو عبد الله محمد بن أحمد الجيهاني وزيرالسامانية ببخارى وكان أديباَ فاضلاًشهماً جسوراً وله تاَليف وقد ذكرته فيكتاب "أخبار الوزراء".

جَي:

بالفتح ثم التشديد اسم مدينة ناحيةأصبهان القديمة وهيِ الان كالخراب منفردةوتسمى الآن عند العجم شهرستان وعندالمحدثين المدينة. وقد نسب إليها المدينيعالم من اهل اصبهان ومدينه اصبهان زمانطويل والى الآن يقال لها اليهودية لماذكرناه في موضعه وبينها وبين جي نحو ميلينوالخراب بينهما وفي جي مشهد الراشد بنالمسترشد معروف يزار وهي على شاطى‏ء نهرزَندروذ. وأهل أصبهان يوصفون بالبخل، قالالبديع هبة الله بن الحسين الإصطرلابي:




  • يا أهل جيّ من سُقُوط
    ما فيكُمُ واحدٌ كريم
    في قالب واحدٍقُلِبتم



  • وخسة محضة جبلْتم
    في قالب واحدٍقُلِبتم
    في قالب واحدٍقُلِبتم



وقال أبو طاهر سهل بن الراعًي العديليالأصبهاني يعرف بالأصيل:




  • آه من منتشي القوام تولى
    غادر القلب معن لما
    صمَّم الزم أن يفارقجياً



  • وقراآتهالصدود عليا
    صمَّم الزم أن يفارقجياً
    صمَّم الزم أن يفارقجياً



وإياها أراد الأعرابي بقوله يخاطب أباعمرو إسحاق بن مرار الشيباني:




  • فكان ما جاد لي لا جاد عن سعة
    ثلاثةزائفات ضرب جيان



  • ثلاثةزائفات ضرب جيان
    ثلاثةزائفات ضرب جيان



وقال أعشى همدان:




  • ويوماَ بجي تلافيتَه
    ولولاك لاصطُلِمَالعسكر



  • ولولاك لاصطُلِمَالعسكر
    ولولاك لاصطُلِمَالعسكر



جي:

بالكسر، اسم واد عند الرويثة بين مكةوالمدينة ويقال له المُتَعشي وهناك ينتهيطرف ورِقانَ وهو في ناحية سفح الجبل الذيسال بأهله وهم نيام فذهبها والله سبحانهوتعالى أعلم.

حرف الحاء

باب الحاء والألف وما يليهما

حابس:

بكسر الباء الموحدة، اسم موضع كان فيه يوممن أَيامهم لبني تَغلب، قال الأخطلُ:




  • ليس يرجون أن يكونها كقومي
    قد بلها يومحابس والكُلاب



  • قد بلها يومحابس والكُلاب
    قد بلها يومحابس والكُلاب



وقال:




  • فأصبح ما بين الكُلاب فحابس
    قفاراَيغنيها مع الليل بومُها



  • قفاراَيغنيها مع الليل بومُها
    قفاراَيغنيها مع الليل بومُها



وقال ذو الرمة:




  • أقول لعَجلَى يوم فَلْج وحابس
    أجديفقدً أقوَتْ عليك الأمالس



  • أجديفقدً أقوَتْ عليك الأمالس
    أجديفقدً أقوَتْ عليك الأمالس



"عجلى" اسَم ناقته:

الحَاتمية:

قرية ونخل لآل أبي حفصة باليمامة.

حاجٌ:

آخره جيم ذات حاج، موضع بين المدينةوالشام، وذو حاج واد لغطَفان.

الحاجِرُ:

بالجيم والراءِ وهو في لغة العرب ما يمسكالماء من شَفة الوادي وكذلك الحاجور وهوفاعل وهو موضع قبل معدن النقرةَ وقال:

دون فيد حاجر.

حاجَةُ:

بالجيم أيضاً، موضع في قول لبيد حيث قال:




  • فذَكَرَها مناهلَ آجنات
    بحاجةَ لا تنرحبالدوالي



  • بحاجةَ لا تنرحبالدوالي
    بحاجةَ لا تنرحبالدوالي



الحَاذُ:

بالذال المعجمة، موضع بنجد. قال طرفةُ بنالعبد:




  • حيث ما قاظها بنجد وشتوا
    حول ذات الحاذمن ثنيي وقر



  • حول ذات الحاذمن ثنيي وقر
    حول ذات الحاذمن ثنيي وقر



حاذة:

الحاد نبت واحدتها حاذة عن أبي عبيد وهو:

موضع كثير الأسود، قال سلمى بن المقعدالقرمي:




  • نرمي ونطعنهم على ما خيلت
    والأفرمان وعامر ما عامر
    كأسود حَاذَةَيبتغين المرزما



  • ندعو رباحاًوسطهم والتوأما
    كأسود حَاذَةَيبتغين المرزما
    كأسود حَاذَةَيبتغين المرزما



/ 256