قد سخرالله لنا الحفيرا
بَحراً يجيشماؤه غزيرا
بَحراً يجيشماؤه غزيرا
بَحراً يجيشماؤه غزيرا
إن تنصفونا آل مروان نقترب
فإن لنا عنكم مزاحاً ومزحلاً
مُخيسَة بزل تخايَلُ في البُرَى
سوارٍعلى طول الفلاة غواد
إليكم وإلافأذَنها ببعَادِ
بِعيس إلىريح الفلاة صَوادِ
سوارٍعلى طول الفلاة غواد
سوارٍعلى طول الفلاة غواد
وماذا عسى الحجاجيبلغ جهدَه
إذا نحن خلفنا حفير زياد
فلولا بنومروان كان ابن يوسف
فلولا بنومروان كان ابن يوسف
فلولا بنومروان كان ابن يوسف
الحفَيرُ:
بلفظ التصغير. منزل بين ذي الحليفة وملليسلكه الحاج، والحفير أيضاً ماء لباهلةبينه وبين البصرة أربعة أميال يبرز الحاجمن البصرة بينه وبين المنجشانية ثلاثونميلاً، وقال الحفصي إذا خرجت من البصرةتريد مكة فتأخذ بطن فلج فأول ماء تردالحفير. قال بعضهم:
ولقد ذهبت مراغماً
فرجعت منه سَالماً
ومع السلامة كل خير
أرجو السلامةَبالحفير
ومع السلامة كل خير
ومع السلامة كل خير
إن الحفير ماؤه زُلال
أبحره تراوحالرجال
أبحره تراوحالرجال
أبحره تراوحالرجال
الحفِيرَةُ:
بالفتح ثم الكسر غير مضاف. ماءة لبني موجنالضبابي ولها جبل يقال لها:العمود. ينسب إليها فيقال عمود الحفيرة،والحفيرة أيضاً موضع على طريق اليمامةوهما قريتان على يمين الطريق ويساره.وحفيرة الأغر بالغين معجمة والراء مشددةماءة لبني كعب بن أبي بكر. وحفيرة خالد وهيأيضاً ماءة لبني كعب بن أبي بكر منسوبة إلىخالد بن سليمان مولى لهم بقرب جبل شِعرَىتلي الشطونَ، وحفيرة العباس من أسماءزمزم، وحفيرة عكل باليمامة، وحفيرة بنينقب من مياه أبي بكر بن كلاب.باب الحاء والقاف وما يليهما
حِقاءٌ:
بالكسر والمد وهو في اللغة جمعُ حقْو وهوما ارتفع من الأرض عن النجوة وهو موضع عنابن دريد.الحِقَاب:
بالكسر جمع حُقب وهو ثمانون سنة نحو قفوقفاف وهو اسم جبل. قال الشاعر يصف كلبةطلبَتْ وعلاً مسناً في الجبل:
قد قلت لما جدت العُقَابُ
جدّي لكل عامل ثواب
الرأسُ والأكرعوالإهاب
وضمها والبدنالحِقاب
الرأسُ والأكرعوالإهاب
الرأسُ والأكرعوالإهاب
تبغين الحقاب وبطنَ بُرْم
وقنع منعجاجتهن صارُ
وقنع منعجاجتهن صارُ
وقنع منعجاجتهن صارُ
حِقال:
بالكسر وآخره لام والقاف خفيفة كما ضبطهالزمخشري وضبطه العمراني حَقال بالفتحوتشديد القاف قال:هو موضع في حسبان ابن دريد بالتخفيف جمعحقل وهو القراح الطيب والمزرعة ومن شددهفهو نسبة كعطار.حَقلاَءَ:
بالمد والقصر. قرية من نواحي حلب.حَقل:
بالفتح ثم السكون وهو المزرعة كما ذكرنا.واد كثير العشب من منازل بني سُليم. قالالعباس بن مِرداس:
وما روضة من روض حقل تمتعت
عرَاراًوطباقاً ونخلاً توائماً
عرَاراًوطباقاً ونخلاً توائماً
عرَاراًوطباقاً ونخلاً توائماً
أمِن دمنتين عرج الركبُ فيها
أقامت على ربعيهما جارتا صفاً
كُمَيتَاالأعالي جونتا مصطلاهما
بحقلالرخامى قد عفا طللاهُما
كُمَيتَاالأعالي جونتا مصطلاهما
كُمَيتَاالأعالي جونتا مصطلاهما
سقيدمنتين لم نجد لهما أهلاً
نجاءُ الثريا كل آخر ليلة
تجودهماجوداً وتردفه وَبلا
بحقل لكميا عَز قد زَانتَا حقلاَ
تجودهماجوداً وتردفه وَبلا
تجودهماجوداً وتردفه وَبلا