لنساء بين الحجون إلى الحث
قاطنات الحجون أشهى إلى النف
يَتَضَوغنَ أن يُضَمخْنَ بالمس
سكضماخاً كأنه ريح مرق
مة في مظلماتليل وشَرقِ
س منالساكنات دورَ دمشق
سكضماخاً كأنه ريح مرق
سكضماخاً كأنه ريح مرق
حُثُنٌ:
بضمتين وآخره نون، موضع في بلاد هُذيل عنالأزهري. وقال غيره موضع عند المثلمَ بينهوبين مكة يومان. قال سَلمى بن مُقعدالقُرَمي:
إنا نزعنا من مجالس نخلة
فنُجيز منحُثُنٍ بياض مُثلما
فنُجيز منحُثُنٍ بياض مُثلما
فنُجيز منحُثُنٍ بياض مُثلما
وقال نساء لو قُتِلتَ نسَاءَنا
رجالٌ ونسوَان بأكناف رايةٍ
إلى حُثُنٍتلك الدموعُ الدوافعُ
سَوَاكِنُ في الشَجو الذي أنا فاجعُ
إلى حُثُنٍتلك الدموعُ الدوافعُ
إلى حُثُنٍتلك الدموعُ الدوافعُ
أرى حُثُناً أمسَى ذليلاً كأنه
وكاد يُوالينا ولَسنا بأرضهم
قباثلُ منفَهم وأفصى وثابرُ
تُراثوخَلآه الضعابُ الصَعاتِرُ
قباثلُ منفَهم وأفصى وثابرُ
قباثلُ منفَهم وأفصى وثابرُ