وما أنس مِلأشياء لا أنس موقفاً
ولا قولها وهناً وقد سمحت لنا
ءَأنت الذي خبرت أنك باكر
غداة غد أورائح بهجير
لناولها با لسفح دون ثبير
سوابق دمعلا تجف غزير
غداة غد أورائح بهجير
غداة غد أورائح بهجير
يسيرٌ بعض يوم بغيبة
وما بعض يوم غيبةبيسير
وما بعض يوم غيبةبيسير
وما بعض يوم غيبةبيسير
باب الثاء والتاء ومايليهما
الثتانَةُ:
بالضم ويروى الثبانة وكل الروايتين جاءتفي قول زيدالخيل:
عفَت أبضَة من أهلها فالأجاول
وذكَرَنيها بعد ما قد نسيتها
تمشى به حول الظباء كأنها
إماء بدت عنظهر غيب حوامل
فجنبابضيض فالصعيد المقابل
رَمادورسم بالنتانة ماثل
إماء بدت عنظهر غيب حوامل
إماء بدت عنظهر غيب حوامل
باب الثاء والجيم وما يليهما
ثجرُ:
بالفتح ثم السكون وراء. ماء لبني القَينبن َجسر بجوش ثم بإقبال العلمين حملِوأعفَرَ بين وادي القرى وتيماء، وقيل ثجرُماء لبني الحارث بن كعب قريب من نجران،وأنشد الأزهري لبعض الرجاز:
قد وردت عافية المدارج
من ثجرَ أو منأقلب الخوارج
من ثجرَ أو منأقلب الخوارج
من ثجرَ أو منأقلب الخوارج
خليلي من غيظ بن مرة بلغا
ومرَا على تيماء نَسأل يهودها
وبالغمر قد جازت وجاز مطيها
فلما رأت أن قد قربنَ أباترا
آثار لها شحط المزار وأحجمت
أمصراَوحاجات نضيق بها صدرا
رسائل منا لاتزيد كما وقْرَا
فإن لدَىتيماء من ركبها خبرَا
فيسقيالغوادي بطن نيسان فالغمرا
عواسفسَهْب تاركات بنا ثجرا
أمصراَوحاجات نضيق بها صدرا
أمصراَوحاجات نضيق بها صدرا
ثجل:
بالضم وآخره لام والثجلة عظم البطن وسعتهورجل أثجل والجمع ثجل وهو اسم موضع في شقالعالية. قال زهير:
صحا القلب عن سلمَى وقد كاد لا يسلو
وأقفَرَ من سلمى التعانيق والثجل
وأقفَرَ من سلمى التعانيق والثجل
وأقفَرَ من سلمى التعانيق والثجل