باب الخاء والثاء ومايليهما - معجم البلدان جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم البلدان - جلد 3

شهاب الدین ابی عبدالله یاقوت بن عبدالله الحموی الرومی البغدادی؛ مصحح: محمد امین الخانجی الکتبی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

خُتَنُ:

بضم أوله وفتح ثانيه وأخره نون، بلدوولاية دون كاشغر ووراء يوزكند وهي معدودةمن بلاد تركستان وهي في واد بين جبال فيوسط جبال الترك وبعض يقوله بتشديد التاء،وينسب إليه سليمان بن داود بن سليمان أبوداود المعروف بحجاج الختني سمع أبا عليالحسين بن علي بن سليمان المرغيناني ذكرهأبو حفص عمر بن أحمد النسفي وقال:

قصدني سنة 523.

خُتى:

بضم أوله وتشديد ثانيه والقصر، من مدُنباب الأبواب والله أعلم.

باب الخاء والثاء ومايليهما

الخثماءُ:

موضع من نواحي اليمامة عن ابن أبى حفصة،قال عُمارة بن عقيل:




  • ولا تخلُ ذات السر ما دام منهم
    شريد ولاالخثماءُ ذات المخارم



  • شريد ولاالخثماءُ ذات المخارم
    شريد ولاالخثماءُ ذات المخارم



باب الخاء والجيم وما يليهما

خُجادَةُ:

بضم أوله. قال العمراني:

قرية ببخارى وذكر غيره بتقديم الجيم،ينسب إليها أبو علي محمد بن علي بن إسماعيلالخجادي كان ثقة حافظاً روى عن أحمد بن عليالأستاذ وغيره. روى عنه أبو محمد عبدالعزيز بن محمد النخشبي ولد سنة 417.

خُجُستَانُ:

من جب الهراة، منها كان أحمد بن عبد اللهالخجستاني الخارج بنيسابور مات سنة 264. قالالإصطخري:

خجستان من أعمال باذغيس وأهل باذغيس أهلجماعة إلا خجستان قرية أحمد بن عبد اللهفإن أهلها شُراة.

خُجَندَةُ:

بضم أوله وفتح ثانيه ونون ثم دال مهملة فيالإقليم الرابع طولها اثنتان وتسعون درجةونصفاً وعرضها سبع وثلاثون درجة وسدساً،وهي بلدة مشهورة بما وراء النهر علىشاطى‏ء سيحون بينها وبين سمرقند عشرةأيام مشرقاً. وهي مدينة نزهة ليس بذلكالصقع أنزه منها ولا أحسن فواكه وفي وسطهانهر جارٍ والجبلَ متصل بها، وأنشد ابنالفقيه لرجل من أهلها:




  • ولم أرَ بلدة بإزاء شرقِ
    هي الغراءُ تُعجبَ من رآها
    وهيبالفارسية دل مزندَة



  • ولا غرببأنزَهَ من خُجنده
    وهيبالفارسية دل مزندَة
    وهيبالفارسية دل مزندَة



وكان سَلم بن زياد لما ورد خراسان ليزيدبن معاوية بن أبي سفيان أنفذ جيداً وهونازل بالصغد إلى خجندة وفيهم أعشى همدانفهزموا. فقال الأعشى:




  • ليت خيلي يوم الخجندة لم تُه
    زمُ وغودرتفي المكَر سليبا



  • زمُ وغودرتفي المكَر سليبا
    زمُ وغودرتفي المكَر سليبا



وقال الإصطخري خجندة متاخمة لفرغانة وقدجعلناها في جملة فرغانة وأن كانت مفردة فيالأعمال عنها وهي في غربي نهر الشاشوطولها أكثر من عرضها تمتد أكثر من فرسخكلها دور وبساتين وليس في عملها مدينة غيركَند وهي بساتين ودور مفترشة ولها قرىيسيرة ومدينة وقهندز وهي مدينة نزهة فيهافواكه تفضل على فواكه سائر النواحي وفيأهلها جمال ومُرُوءة وهو بلد يضيق عمايمونهم في الزروع فيُجلب إليها من سائرالنواحي من فرغانة أكثر من سنة ما يقيمأودهم تنحدر السفن إليهم في نهر الشاش وهونهر يعظم من أنهار تجتمع إليه من حدودالترك والإسلام وعموده نهر يخرج من بلادالترك في حد أوزْ كَند ثم يجتمع إليه نهرخوشاب ونهر أوش وغير ذلك فيعظم ويمتد إلىأخسيكث ثم على خجندة ثم على بِنكَت ثم علىبِيسكَنْد فيجري إلى فاراب فإذا جاوزصبرانَ جرى في برية تكون على جانبيهالأتراك الغزية فيمتد على الأتراك الغزيةالحديثة حتى يقع في بحيرة خوارزم، وينسبإليها جماعة وافرة من أهل العلم، منهم أبوعمران موسى بن عبد الله المؤدب الخجنديكان أديباً فاضلاً صاحب حكم وأمثال مدونةمروية حدث عن أبي النضر محمد بن الحكمالبزاز السمرقندي وغيره.

باب الخاء والدال وما يليهما

خدا:

بفتح أوله والقصر قال العمراني:

هو موضع وفي كتاب الجمهرة خداءُ بتشديدالدال والمد موضع ولعلهما واحد.

خداباذ:

بضم أوله من قرى بخارى على خمسة فراسخ مهاعلى طرف البرية وهي من أمهات القرى كانمنها جماعة من أهل العلم، منهم أبو إسحاقإبراهيم بن حمزة بن يَنكى بن محمد بن عليالخداباذي كان إماماً فاضلاً صالحاًعالماً عاملاً بعلمه خرج إلى مكة وعاد إلىالمدينة وتوفي بها سنة 501 وكان معه ابنهأبو المكارم حمزة فعاد إلى خراسان وتفقهعلى الإمام إبراهيم بن أحمد المروروذيالشافعي وسمع الحديث من أبي القاسم علي بنأحمد بن إسماعيل الكلاباذي وغيره وذكرهأبو سعد في شيوخه. وقال:

كان مولده سنة 486 ببخارى.

خداد:

بكسر أوله ويروى بفتحها لعله من الخد وهوالشق من الأرض. قال أبو دؤاد يصف حمولاً:

/ 256