خُتَنُ:
بضم أوله وفتح ثانيه وأخره نون، بلدوولاية دون كاشغر ووراء يوزكند وهي معدودةمن بلاد تركستان وهي في واد بين جبال فيوسط جبال الترك وبعض يقوله بتشديد التاء،وينسب إليه سليمان بن داود بن سليمان أبوداود المعروف بحجاج الختني سمع أبا عليالحسين بن علي بن سليمان المرغيناني ذكرهأبو حفص عمر بن أحمد النسفي وقال:قصدني سنة 523.خُتى:
بضم أوله وتشديد ثانيه والقصر، من مدُنباب الأبواب والله أعلم.باب الخاء والثاء ومايليهما
الخثماءُ:
موضع من نواحي اليمامة عن ابن أبى حفصة،قال عُمارة بن عقيل:
ولا تخلُ ذات السر ما دام منهم
شريد ولاالخثماءُ ذات المخارم
شريد ولاالخثماءُ ذات المخارم
شريد ولاالخثماءُ ذات المخارم
باب الخاء والجيم وما يليهما
خُجادَةُ:
بضم أوله. قال العمراني:قرية ببخارى وذكر غيره بتقديم الجيم،ينسب إليها أبو علي محمد بن علي بن إسماعيلالخجادي كان ثقة حافظاً روى عن أحمد بن عليالأستاذ وغيره. روى عنه أبو محمد عبدالعزيز بن محمد النخشبي ولد سنة 417.خُجُستَانُ:
من جب الهراة، منها كان أحمد بن عبد اللهالخجستاني الخارج بنيسابور مات سنة 264. قالالإصطخري:خجستان من أعمال باذغيس وأهل باذغيس أهلجماعة إلا خجستان قرية أحمد بن عبد اللهفإن أهلها شُراة.خُجَندَةُ:
بضم أوله وفتح ثانيه ونون ثم دال مهملة فيالإقليم الرابع طولها اثنتان وتسعون درجةونصفاً وعرضها سبع وثلاثون درجة وسدساً،وهي بلدة مشهورة بما وراء النهر علىشاطىء سيحون بينها وبين سمرقند عشرةأيام مشرقاً. وهي مدينة نزهة ليس بذلكالصقع أنزه منها ولا أحسن فواكه وفي وسطهانهر جارٍ والجبلَ متصل بها، وأنشد ابنالفقيه لرجل من أهلها:
ولم أرَ بلدة بإزاء شرقِ
هي الغراءُ تُعجبَ من رآها
وهيبالفارسية دل مزندَة
ولا غرببأنزَهَ من خُجنده
وهيبالفارسية دل مزندَة
وهيبالفارسية دل مزندَة
ليت خيلي يوم الخجندة لم تُه
زمُ وغودرتفي المكَر سليبا
زمُ وغودرتفي المكَر سليبا
زمُ وغودرتفي المكَر سليبا